gehad87
06-29-2015, 01:37
أفادت «أو إيه جي»، المؤسسة الدولية المزودة لبيانات المطارات وشركات الطيران، بأن العديد من الركاب المسافرين بين منطقة الخليج أو شبه القارة الهندية والولايات المتحدة يحتاجون إلى رحلات ربط محلية في السوق الأميركية التي لا تستطيع شركات الطيران الخليجية توفيرها لهم، مشيرة إلى أنه خلال العام الماضي نقلت شركات الطيران الأميركية نحو 750 ألف مسافر إلى محطاتهم النهائية بعد أن قدموا إلى أميركا على رحلات الناقلات الخليجية.
وذكرت المؤسسة في تقرير لها، أنه في يونيو الجاري، وفرت شركات «طيران الإمارات»، و«الخطوط الجوية القطرية»، و«الاتحاد للطيران»، 600 ألف مقعد على الرحلات عبر الأطلسي منها 95% ما بين الشرق الأوسط وأميركا الشمالية، والنسبة المتبقية بين أوروبا وأميركا.
وأشارت إلى أنه في المقابل يمكن مقارنة هذه الأرقام مع ثلاثة ملايين مقعد تشغلها شركات الطيران الأميركية الكبرى الثلاث «دلتا»، و«أميركان إيرلاينز»، و«يونايتد»، عبر الأطلسي بين أميركا الشمالية وأوروبا، منها 108 آلاف مقعد فقط بين أميركا الشمالية والشرق الأوسط، الأمر الذي يشير إلى قلة الخدمات التي توفرها هذه الشركات إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت «أو إيه جي» أن شركات الطيران الأميركية لها قدرة كبيرة في سوق النقل الجوي عبر الأطلسي، لكن من دون علاقات جيدة وتحالفات فعالة في المطارات المحورية في أوروبا، فإن قدرة الناقلات الأميركية على خدمة منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية من المرجح لها أن يكون أقل.
وقالت المؤسسة إن سوق السفر الجوي بين منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية إلى الولايات المتحدة شهد معدلات نمو متسارعة، إذ أظهرت بياناتها الخاصة بحركة المرور أن عدد المسافرين من منطقة الشرق الأوسط إلى الولايات المتحدة بلغ 2.7 مليون مسافر العام الماضي، مسجلاً نمواً بنسبة 30% مقارنة بعام 2013. وأوضحت أن شركات الطيران الأميركية الثلاث من أكبر المستفيدين من الركاب القادمين على رحلات الناقلات الخليجية للسوق الأميركية من خلال توفير رحلات ربط لهم إلى مختلف الوجهات في أميركا.
وذكرت المؤسسة في تقرير لها، أنه في يونيو الجاري، وفرت شركات «طيران الإمارات»، و«الخطوط الجوية القطرية»، و«الاتحاد للطيران»، 600 ألف مقعد على الرحلات عبر الأطلسي منها 95% ما بين الشرق الأوسط وأميركا الشمالية، والنسبة المتبقية بين أوروبا وأميركا.
وأشارت إلى أنه في المقابل يمكن مقارنة هذه الأرقام مع ثلاثة ملايين مقعد تشغلها شركات الطيران الأميركية الكبرى الثلاث «دلتا»، و«أميركان إيرلاينز»، و«يونايتد»، عبر الأطلسي بين أميركا الشمالية وأوروبا، منها 108 آلاف مقعد فقط بين أميركا الشمالية والشرق الأوسط، الأمر الذي يشير إلى قلة الخدمات التي توفرها هذه الشركات إلى منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت «أو إيه جي» أن شركات الطيران الأميركية لها قدرة كبيرة في سوق النقل الجوي عبر الأطلسي، لكن من دون علاقات جيدة وتحالفات فعالة في المطارات المحورية في أوروبا، فإن قدرة الناقلات الأميركية على خدمة منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية من المرجح لها أن يكون أقل.
وقالت المؤسسة إن سوق السفر الجوي بين منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية إلى الولايات المتحدة شهد معدلات نمو متسارعة، إذ أظهرت بياناتها الخاصة بحركة المرور أن عدد المسافرين من منطقة الشرق الأوسط إلى الولايات المتحدة بلغ 2.7 مليون مسافر العام الماضي، مسجلاً نمواً بنسبة 30% مقارنة بعام 2013. وأوضحت أن شركات الطيران الأميركية الثلاث من أكبر المستفيدين من الركاب القادمين على رحلات الناقلات الخليجية للسوق الأميركية من خلال توفير رحلات ربط لهم إلى مختلف الوجهات في أميركا.