gehad87
06-29-2015, 14:15
يستضيف مركز دبي التجاري العالمي، خلال العام الجاري، 28 فعالية تجارية جديدة، تشمل مؤتمرات دولية واجتماعات عالمية، ومعارض تجارية في مجموعة قطاعات اقتصادية مثل الرعاية الصحية، الفنون، المجوهرات، الأحياء المائية، الهندسة ومراقبة الحركة الجوية، تقنية المعلومات، والسلامة البيئية.
وأكد المركز في بيان له، أمس، أن هذا العدد قابل للزيادة، نظراً لوجود فعاليات قيد التوقيع في قطاعات اقتصادية مختلفة، إضافة إلى فعاليات متنوعة لا تندرج تحت قائمة المعارض أو المؤتمرات والاجتماعات، لافتاً إلى أن تلك الفعاليات تستقطب عشرات آلاف المتخصصين والخبراء والمهنيين والتنفيذيين وأصحاب القرار، من هيئات ومؤسسات وشركات عالمية وإقليمية ومحلية من أنحاء العالم، ما يجعل منها منصّة عالمية مهمة تتيح فرص توسيع العلاقات التجارية الإقليمية والدولية.
وأوضح أن «الأشهر الأولى من العام الجاري، شهدت استضافة عدد من الفعاليات الجديدة المتخصصة في مجالات تجارة الذهب والمجوهرات، والطب الشرعي والتكنولوجيا الطبية، والاقتصاد الاسلامي والحوسبة النقالة».
موسم قوي
وأعرب النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي، أحمد الخاجة، عن تفاؤله بأن يكون عام 2015 أحد أقوى مواسم الفعاليات على الإطلاق، مؤكداً أن النمو المتواصل والقوي الذي يشهده قطاع الفعاليات، يعكس النمو الاقتصادي والاستقرار السياسي، والنهضة النوعية التي يشهدها قطاع الفعاليات.
وقال إن «المعارض التجارية العالمية التي يُنظمها ويستضيفها المركز، تجمع تحت سقف واحد كبرى الشركات العالمية، وأحدث التقنيات الجديدة والمبتكرة التي تنتجها هذه الشركات، والتي تلبي احتياجات السوقين المحلية والإقليمية، ما يمنح زوار المعارض من رجال الأعمال وأصحاب القرار، الفرصة لإبرام صفقات تجارية كبرى، وتوسعة أعمالهم في دول الخليج والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا عبر بوابة دبي.
وأشار الخاجه إلى أن جهود «دبي التجاري العالمي» لا تتوقف في توفير أرقى مستوى من البنية التحتية اللازمة لاستضافة مختلف الفعاليات بالتنسيق مع منظمي الفعاليات، بهدف تعزيز مكانة دبي وجهة للفعاليات العالمية، وهو ما يتوافق مع رؤية حكومة دبي وخطتها الاستراتيجية.
وتابع: «نحن نشهد نمواً قوياً وزيادة في إقبال أرقى مستويات الزوار على الفعاليات التجارية التي ننظمها ونستضيفها سنوياً، كما نشهد ارتفاعاً في الطلب على مساحات العرض من قبل منظمي الفعاليات العالميين، وكبار العارضين في مختلف الفعاليات التجارية الكبرى والقطاعات الاستراتيجية، ما أسهم في زيادة حصة دبي في السوق العالمية لتنظيم واستضافة الفعاليات».
معارض ناجحة
وبحسب المركز، فقد شهد النصف الأول من العام الجاري، استضافة عدد من الفعاليات الجديدة، في وقت سيشهد فيه النصف الثاني استضافة عدداً آخر منها، لافتاً إلى أن أبريل 2015 استضاف سبع فعاليات جديدة هي: «منتدى الشرق الأوسط للأحياء المائية»، «فنون العالم دبي»، «معرض النسيج الدولي – الربيع»، «معرض شوبر سمارت ليفنغ»، «معرض ومؤتمر الخليج للحوسبة النقالة للمؤسسات»، «معرض فيتشينزا أورو دبي»، إضافة إلى «المعرض المتخصص في المجوهرات الراقية»، الذي جاءت إقامته ثمرة للشراكة بين شركة «فييرا دي فيتشنزا» الإيطالية المتخصصة في تنظيم معارض المجوهرات، ومركز دبي التجاري العالمي.
وأكد «دبي التجاري العالمي» أن «معرض فيتشنزا أورو دبي» نجح في لعب دوره، منصة تجارية رائدة للتجار في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ووسط وجنوب آسيا وروسيا، مستقبلاً ما يزيد على 500 مورّد دولي للمجوهرات من 75 دولة، ما عزز مكانة دبي عاصمة للمجوهرات في المنطقة بلا منازع بصفتها واحدة من أكثر وجهات العالم فخامة.
وأضاف أن مايو 2015 حل ثانياً بعد إبريل، في عدد الفعاليات، بعد أن شهد خمسة معارض عالمية هي: «معرض عالم الجلود في الشرق الأوسط»، «معرض ومؤتمر الصحة الرقمية والتكنولوجيا الطبية»، «معرض مساحة العمل»، «معرض الشرق الأوسط للأحجار»، و«المعرض الدولي للعلوم»، بينما توزعت بقية الفعاليات الجديدة على أشهر السنة.
مؤتمرات طبية
ووفقاً للمركز، فقد نجح «مؤتمر الأكاديمية العالمية للطب الشرعي» في يناير 2015 في استقطاب علماء من 55 دولة، وتنظيم 159 محاضرة، و200 ملصق علمي، و14 ورشة عمل، بينها سبع ورش نظمتها شرطة دبي، كما غطت البحوث والمحاضرات والورش موضوعات جديدة.
أما «مؤتمر الإمارات الخامس للسكري والغدد الصم»، الذي أقيم في النصف الثاني من فبراير، فقد استقطب 3000 طبيب متخصص من دول العالم، وناقش 40 ورقة علمية قدمها 26 خبيراً متخصصاً من الولايات المتحدة وأوروبا والمنطقة. فيما شهد مارس 2015 إقامة «مؤتمر الإمارات لأمراض الدم»، و«المعرض والمؤتمر الدولي لطب العائلة»
وأكد المركز في بيان له، أمس، أن هذا العدد قابل للزيادة، نظراً لوجود فعاليات قيد التوقيع في قطاعات اقتصادية مختلفة، إضافة إلى فعاليات متنوعة لا تندرج تحت قائمة المعارض أو المؤتمرات والاجتماعات، لافتاً إلى أن تلك الفعاليات تستقطب عشرات آلاف المتخصصين والخبراء والمهنيين والتنفيذيين وأصحاب القرار، من هيئات ومؤسسات وشركات عالمية وإقليمية ومحلية من أنحاء العالم، ما يجعل منها منصّة عالمية مهمة تتيح فرص توسيع العلاقات التجارية الإقليمية والدولية.
وأوضح أن «الأشهر الأولى من العام الجاري، شهدت استضافة عدد من الفعاليات الجديدة المتخصصة في مجالات تجارة الذهب والمجوهرات، والطب الشرعي والتكنولوجيا الطبية، والاقتصاد الاسلامي والحوسبة النقالة».
موسم قوي
وأعرب النائب الأول للرئيس في مركز دبي التجاري العالمي، أحمد الخاجة، عن تفاؤله بأن يكون عام 2015 أحد أقوى مواسم الفعاليات على الإطلاق، مؤكداً أن النمو المتواصل والقوي الذي يشهده قطاع الفعاليات، يعكس النمو الاقتصادي والاستقرار السياسي، والنهضة النوعية التي يشهدها قطاع الفعاليات.
وقال إن «المعارض التجارية العالمية التي يُنظمها ويستضيفها المركز، تجمع تحت سقف واحد كبرى الشركات العالمية، وأحدث التقنيات الجديدة والمبتكرة التي تنتجها هذه الشركات، والتي تلبي احتياجات السوقين المحلية والإقليمية، ما يمنح زوار المعارض من رجال الأعمال وأصحاب القرار، الفرصة لإبرام صفقات تجارية كبرى، وتوسعة أعمالهم في دول الخليج والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا عبر بوابة دبي.
وأشار الخاجه إلى أن جهود «دبي التجاري العالمي» لا تتوقف في توفير أرقى مستوى من البنية التحتية اللازمة لاستضافة مختلف الفعاليات بالتنسيق مع منظمي الفعاليات، بهدف تعزيز مكانة دبي وجهة للفعاليات العالمية، وهو ما يتوافق مع رؤية حكومة دبي وخطتها الاستراتيجية.
وتابع: «نحن نشهد نمواً قوياً وزيادة في إقبال أرقى مستويات الزوار على الفعاليات التجارية التي ننظمها ونستضيفها سنوياً، كما نشهد ارتفاعاً في الطلب على مساحات العرض من قبل منظمي الفعاليات العالميين، وكبار العارضين في مختلف الفعاليات التجارية الكبرى والقطاعات الاستراتيجية، ما أسهم في زيادة حصة دبي في السوق العالمية لتنظيم واستضافة الفعاليات».
معارض ناجحة
وبحسب المركز، فقد شهد النصف الأول من العام الجاري، استضافة عدد من الفعاليات الجديدة، في وقت سيشهد فيه النصف الثاني استضافة عدداً آخر منها، لافتاً إلى أن أبريل 2015 استضاف سبع فعاليات جديدة هي: «منتدى الشرق الأوسط للأحياء المائية»، «فنون العالم دبي»، «معرض النسيج الدولي – الربيع»، «معرض شوبر سمارت ليفنغ»، «معرض ومؤتمر الخليج للحوسبة النقالة للمؤسسات»، «معرض فيتشينزا أورو دبي»، إضافة إلى «المعرض المتخصص في المجوهرات الراقية»، الذي جاءت إقامته ثمرة للشراكة بين شركة «فييرا دي فيتشنزا» الإيطالية المتخصصة في تنظيم معارض المجوهرات، ومركز دبي التجاري العالمي.
وأكد «دبي التجاري العالمي» أن «معرض فيتشنزا أورو دبي» نجح في لعب دوره، منصة تجارية رائدة للتجار في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ووسط وجنوب آسيا وروسيا، مستقبلاً ما يزيد على 500 مورّد دولي للمجوهرات من 75 دولة، ما عزز مكانة دبي عاصمة للمجوهرات في المنطقة بلا منازع بصفتها واحدة من أكثر وجهات العالم فخامة.
وأضاف أن مايو 2015 حل ثانياً بعد إبريل، في عدد الفعاليات، بعد أن شهد خمسة معارض عالمية هي: «معرض عالم الجلود في الشرق الأوسط»، «معرض ومؤتمر الصحة الرقمية والتكنولوجيا الطبية»، «معرض مساحة العمل»، «معرض الشرق الأوسط للأحجار»، و«المعرض الدولي للعلوم»، بينما توزعت بقية الفعاليات الجديدة على أشهر السنة.
مؤتمرات طبية
ووفقاً للمركز، فقد نجح «مؤتمر الأكاديمية العالمية للطب الشرعي» في يناير 2015 في استقطاب علماء من 55 دولة، وتنظيم 159 محاضرة، و200 ملصق علمي، و14 ورشة عمل، بينها سبع ورش نظمتها شرطة دبي، كما غطت البحوث والمحاضرات والورش موضوعات جديدة.
أما «مؤتمر الإمارات الخامس للسكري والغدد الصم»، الذي أقيم في النصف الثاني من فبراير، فقد استقطب 3000 طبيب متخصص من دول العالم، وناقش 40 ورقة علمية قدمها 26 خبيراً متخصصاً من الولايات المتحدة وأوروبا والمنطقة. فيما شهد مارس 2015 إقامة «مؤتمر الإمارات لأمراض الدم»، و«المعرض والمؤتمر الدولي لطب العائلة»