gehad87
06-29-2015, 14:26
أقر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في سبتمبر 2014، مشروع توسعة «مطار آل مكتوم الدولي» بكلفة إجمالية قدرها 120 مليار درهم (32 مليار دولار)، لرفع الطاقة الاستيعابية للمطار إلى أكثر من 240 مليون مسافر.
ومن المقرر تنفيذ المشروع، الذي يعد الأكبر من نوعه في العالم، على مرحلتين، خلال مدة تراوح بين ست وثماني سنوات. وستشمل المرحلة الأولى مبنيين تبلغ سعتهما الإجمالية 120 مليون مسافر سنوياً، قادرين على استقبال 100 طائرة من طراز «إيرباص إيه 380» العملاقة في الوقت نفسه. وسيمتد المشروع على مساحة 56 كيلومتراً مربعاً.
وترتكز رؤية «آل مكتوم الدولي» على تطويره ليجسد الجيل المقبل من مطارات المستقبل، وذلك من خلال اعتماد أحدث التقنيات المبتكرة مثل: التطبيقات البيومترية وأنظمة التتبع الذكية للمسافرين، بما فيها أنظمة المسح الضوئي لقزحية العين، والمسح الضوئي لراحة اليد، وبطاقات الصعود للطائرة التي تستخدم تقنيات التردد الراديوي، وغيرها من التقنيات المبتكرة التي تسهم في تيسير تدفق المسافرين من دون انقطاع عبر مباني المسافرين، بأقل قدر من الإجراءات الورقية.
ومن المقرر تنفيذ المشروع، الذي يعد الأكبر من نوعه في العالم، على مرحلتين، خلال مدة تراوح بين ست وثماني سنوات. وستشمل المرحلة الأولى مبنيين تبلغ سعتهما الإجمالية 120 مليون مسافر سنوياً، قادرين على استقبال 100 طائرة من طراز «إيرباص إيه 380» العملاقة في الوقت نفسه. وسيمتد المشروع على مساحة 56 كيلومتراً مربعاً.
وترتكز رؤية «آل مكتوم الدولي» على تطويره ليجسد الجيل المقبل من مطارات المستقبل، وذلك من خلال اعتماد أحدث التقنيات المبتكرة مثل: التطبيقات البيومترية وأنظمة التتبع الذكية للمسافرين، بما فيها أنظمة المسح الضوئي لقزحية العين، والمسح الضوئي لراحة اليد، وبطاقات الصعود للطائرة التي تستخدم تقنيات التردد الراديوي، وغيرها من التقنيات المبتكرة التي تسهم في تيسير تدفق المسافرين من دون انقطاع عبر مباني المسافرين، بأقل قدر من الإجراءات الورقية.