tomeo23
06-30-2015, 10:20
قال إخطار حكومي إن الهند مددت الموافقة لشركتي تأمين إيرانيتين لتغطية سفن الحاويات والناقلات المتجهة إلى الموانئ الهندية لمدة عام حتى 25 من يونيو حزيران.
كان أجل تمديد سابق مدته ستة أشهر لنادي كيش للحماية والتعويض ولقشم انترناشونال تراست ألاينس للحماية والتعويض قد حل في 26 من يونيو حزيران.
وسيساعد التمديد الهند على تسلم وارداتها من الخام الإيراني على متن سفن إيرانية في حين ينقل جزء كبير من صادرات السلع غير النفطية والمنتجات الصناعية على متن سفن تديرها شركة حافظ داريا للخطوط البحرية.
وزادت واردات الهند من النفط الإيراني 66 بالمئة على أساس سنوي في مايو أيار ويعد البلد رابع أكبر مستهلك للنفط في العالم وأكبر مشتر للنفط الإيراني بعد الصين.
وتحظر عقوبات الاتحاد الأوروبي على إيران من أول يوليو تموز 2012 على أعضاء المجموعة الدولية لأندية الحماية والتعويض التي مقرها أوروبا - وتسيطر على معظم التغطية التأمينية لسوق الناقلات - التأمين على شحنات إيران من النفط والسلع الأخرى وهو ما أدى إلى ظهور شركات تأمين جديدة غير مجربة.
وتحاول إيران والولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا وألمانيا إنهاء المواجهة المستمرة منذ أكثر من 12 عاما بشأن البرنامج النووي لطهران عن طريق إبرام اتفاق لوقف الأنشطة النووية الإيرانية في مقابل تخفيف العقوبات.
ويقول الغرب إن إيران تسعى لتصنيع أسلحة لكن إيران تقول إن هدف برنامجها النووي توليد الكهرباء.
ويجتمع المفاوضون من شتى الأطراف في فيينا على أمل إبرام اتفاق بحلول مهلة تنتهي يوم الثلاثاء.
كان أجل تمديد سابق مدته ستة أشهر لنادي كيش للحماية والتعويض ولقشم انترناشونال تراست ألاينس للحماية والتعويض قد حل في 26 من يونيو حزيران.
وسيساعد التمديد الهند على تسلم وارداتها من الخام الإيراني على متن سفن إيرانية في حين ينقل جزء كبير من صادرات السلع غير النفطية والمنتجات الصناعية على متن سفن تديرها شركة حافظ داريا للخطوط البحرية.
وزادت واردات الهند من النفط الإيراني 66 بالمئة على أساس سنوي في مايو أيار ويعد البلد رابع أكبر مستهلك للنفط في العالم وأكبر مشتر للنفط الإيراني بعد الصين.
وتحظر عقوبات الاتحاد الأوروبي على إيران من أول يوليو تموز 2012 على أعضاء المجموعة الدولية لأندية الحماية والتعويض التي مقرها أوروبا - وتسيطر على معظم التغطية التأمينية لسوق الناقلات - التأمين على شحنات إيران من النفط والسلع الأخرى وهو ما أدى إلى ظهور شركات تأمين جديدة غير مجربة.
وتحاول إيران والولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا وألمانيا إنهاء المواجهة المستمرة منذ أكثر من 12 عاما بشأن البرنامج النووي لطهران عن طريق إبرام اتفاق لوقف الأنشطة النووية الإيرانية في مقابل تخفيف العقوبات.
ويقول الغرب إن إيران تسعى لتصنيع أسلحة لكن إيران تقول إن هدف برنامجها النووي توليد الكهرباء.
ويجتمع المفاوضون من شتى الأطراف في فيينا على أمل إبرام اتفاق بحلول مهلة تنتهي يوم الثلاثاء.