gehad87
06-30-2015, 18:33
استطاع المؤشر العام لسوق دبي المالي الخروج من دائرة جني الأرباح التي سيطرت على أدائه على مدار ثلاث جلسات، مدعوماً بموجة من الارتفاعات شبه الجماعية اجتاحت أغلب قطاعاته بقيادة العقار.
وارتفع المؤشر العام بنهاية التعاملات بنسبة 1.11% وهي أعلى وتيرة مكاسب خلال 14 جلسة، صعد بها إلى 4086.83 نقطة، مضيفاً إلى رصيده 44.8 نقطة.
وقال محللون إنه من المتوقع أن تشهد أسواق الأسهم الإماراتية أداء إيجابياً بالجلسة الأخيرة من شهر يونيو، في ظل توقعات بتماسك الأسهم الكبيرة، التي كانت تمثل ضغطاً قوياً على الأسواق خلال التراجعات.
وارتفعت كمية التداول بنهاية الجلسة إلى 669.7 مليون سهم مقابل 352.376 مليون سهم بالجلسة السابقة، بقيمة تداول بلغت 1.49 مليار درهم مقابل 661.178 مليون درهم بجلسة الاثنين.
وقال المحلل بأسواق المال وضاح الطه إن رغبة المحافظ والصناديق في تحسين إغلاقات شهر يونيو، كان لها دور كبير في ارتداد الأسواق الإماراتية في الجلسة الأخيرة من الشهر.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعا بنسبة 1.78%، مدعوما بمكاسب أرابتك وإعمار التي بلغت 3.54% و1.55% لكل منهما على التوالي.
وبلغت مكاسب قطاع البنوك 0.61% في ظل ارتفاع دبي الإسلامي بنسبة 2.09%، مقابل إغلاق سهم الإمارات دبي الوطني على تراجع 1.42%.
وأضاف الطه أن التداولات قد تركزت على أسهم مضاربية بشكل كبير، ومنها أسهم خارج المؤشر، في حين لم تأخذ الأسهم القيادية حظها من اهتمام المتداولين.
وحقق قطاع الاستثمار ارتفاعا نسبته 0.92%، مدعوما بمكاسب دبي للاستثمار وسوق دبي المالي التي بلغت 0.35% و3.12% على الترتيب.
وأغلق قطاع الاتصالات على ارتفاع نسبته 0.94%، في ظل صعود سهم دو إلى مستوى 5.350 درهم مرتفعا بنفس النسبة.
وعن توقعاته لأداء الأسواق بجلسة الأربعاء، أولى جلسات يوليو، قال وضاح الطه إن تطورات أزمة اليونان سوف يكون لها دور كبير في تحديد اتجاه الأسواق خلال الفترة القادمة.
وكان سوق دبي قد أنهى تعاملات أمس الاثنين باللون الأحمر، متأثراً بالأداء السلبي لأسهم العقار والاستثمار، في حين قلصت مكاسب البنوك والاتصالات خسائر المؤشر بشكل كبير.
وارتفع المؤشر العام بنهاية التعاملات بنسبة 1.11% وهي أعلى وتيرة مكاسب خلال 14 جلسة، صعد بها إلى 4086.83 نقطة، مضيفاً إلى رصيده 44.8 نقطة.
وقال محللون إنه من المتوقع أن تشهد أسواق الأسهم الإماراتية أداء إيجابياً بالجلسة الأخيرة من شهر يونيو، في ظل توقعات بتماسك الأسهم الكبيرة، التي كانت تمثل ضغطاً قوياً على الأسواق خلال التراجعات.
وارتفعت كمية التداول بنهاية الجلسة إلى 669.7 مليون سهم مقابل 352.376 مليون سهم بالجلسة السابقة، بقيمة تداول بلغت 1.49 مليار درهم مقابل 661.178 مليون درهم بجلسة الاثنين.
وقال المحلل بأسواق المال وضاح الطه إن رغبة المحافظ والصناديق في تحسين إغلاقات شهر يونيو، كان لها دور كبير في ارتداد الأسواق الإماراتية في الجلسة الأخيرة من الشهر.
وأغلق قطاع العقارات مرتفعا بنسبة 1.78%، مدعوما بمكاسب أرابتك وإعمار التي بلغت 3.54% و1.55% لكل منهما على التوالي.
وبلغت مكاسب قطاع البنوك 0.61% في ظل ارتفاع دبي الإسلامي بنسبة 2.09%، مقابل إغلاق سهم الإمارات دبي الوطني على تراجع 1.42%.
وأضاف الطه أن التداولات قد تركزت على أسهم مضاربية بشكل كبير، ومنها أسهم خارج المؤشر، في حين لم تأخذ الأسهم القيادية حظها من اهتمام المتداولين.
وحقق قطاع الاستثمار ارتفاعا نسبته 0.92%، مدعوما بمكاسب دبي للاستثمار وسوق دبي المالي التي بلغت 0.35% و3.12% على الترتيب.
وأغلق قطاع الاتصالات على ارتفاع نسبته 0.94%، في ظل صعود سهم دو إلى مستوى 5.350 درهم مرتفعا بنفس النسبة.
وعن توقعاته لأداء الأسواق بجلسة الأربعاء، أولى جلسات يوليو، قال وضاح الطه إن تطورات أزمة اليونان سوف يكون لها دور كبير في تحديد اتجاه الأسواق خلال الفترة القادمة.
وكان سوق دبي قد أنهى تعاملات أمس الاثنين باللون الأحمر، متأثراً بالأداء السلبي لأسهم العقار والاستثمار، في حين قلصت مكاسب البنوك والاتصالات خسائر المؤشر بشكل كبير.