8150017
07-01-2015, 14:12
أثينا (رويترز) - أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه يوم الأربعاء أن أغلبية اليونانيين سيصوتون بالرفض على شروط اتفاق الإنقاذ المقترح من المقرضين الأجانب لكن الفارق تقلص بدرجة كبيرة بعد غلق البنوك هذا الأسبوع.
وبحسب الاستطلاع الذي أجري بين 28 و30 يونيو حزيران ونشر بصحيفة إفيميريدا تون سينتاكتون فإن 54 بالمئة ممن ينوون المشاركة في استفتاء يوم الأحد سيعارضون الاتفاق في مقابل 33 بالمئة يؤيدونه.
لكن التفاصيل تظهر تقلص الفجوة بين الفريقين عند المقارنة بين من استطلعت آراؤهم قبل قرار يوم الأحد بغلق البنوك ومن استطلعت آراؤهم بعده.
فمن بين من استطلعت آراؤهم قبل الإعلان عن غلق البنوك قال 57 بالمئة إنهم سيصوتون بلا مقابل 30 بالمئة سيصوتون بنعم. وبعد القرار أصبحت نسبة من يعتزمون التصويت بلا 46 بالمئة مقارنة مع 37 بالمئة لفريق نعم.
وأظهر الاستطلاع أن دعم التصويت بلا هو الأقوى بين ناخبي حزب سيريزا اليساري الحاكم (77 بالمئة) وحزب الفجر الذهبي اليميني (80 بالمئة) وحزب كيه.كيه.إي الشيوعي (57 بالمئة).
ويشتد دعم التصويت بنعم بين ناخبي حزب الديمقراطية الجديدة من تيار يمين الوسط (65 بالمئة) وحزب تو بوتامي المؤيد لأوروبا (68 بالمئة) وحزب باسوك من تيار يسار الوسط (65 بالمئة
وبحسب الاستطلاع الذي أجري بين 28 و30 يونيو حزيران ونشر بصحيفة إفيميريدا تون سينتاكتون فإن 54 بالمئة ممن ينوون المشاركة في استفتاء يوم الأحد سيعارضون الاتفاق في مقابل 33 بالمئة يؤيدونه.
لكن التفاصيل تظهر تقلص الفجوة بين الفريقين عند المقارنة بين من استطلعت آراؤهم قبل قرار يوم الأحد بغلق البنوك ومن استطلعت آراؤهم بعده.
فمن بين من استطلعت آراؤهم قبل الإعلان عن غلق البنوك قال 57 بالمئة إنهم سيصوتون بلا مقابل 30 بالمئة سيصوتون بنعم. وبعد القرار أصبحت نسبة من يعتزمون التصويت بلا 46 بالمئة مقارنة مع 37 بالمئة لفريق نعم.
وأظهر الاستطلاع أن دعم التصويت بلا هو الأقوى بين ناخبي حزب سيريزا اليساري الحاكم (77 بالمئة) وحزب الفجر الذهبي اليميني (80 بالمئة) وحزب كيه.كيه.إي الشيوعي (57 بالمئة).
ويشتد دعم التصويت بنعم بين ناخبي حزب الديمقراطية الجديدة من تيار يمين الوسط (65 بالمئة) وحزب تو بوتامي المؤيد لأوروبا (68 بالمئة) وحزب باسوك من تيار يسار الوسط (65 بالمئة