8150017
07-02-2015, 19:15
هبطت البورصة المصرية يوم الخميس بفعل المخاوف الأمنية بعد الاشتباكات الدامية في سيناء في حين وتباينت أسواق الأسهم الخليجية إذ وازن إقبال صائدي الصفقات من المستثمرين الأفراد المحليين على شراء الأسهم بأسعار منخفضة أثر القلق من أزمة ديون اليونان وضعف أسعار النفط.
وهبط مؤشر البورصة المصرية بعد عطلة ليومين 0.7 بالمئة إلى 8315 نقطة.
وقال الجيش المصري يوم الأربعاء إن أكثر من 100 متشدد و17 من رجاله قتلوا بعد هجمات متزامنة على نقاط تفتيش عسكرية في شمال سيناء. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجمات.
وتراجع سهم المجموعة المالية-هيرميس واحدا بالمئة وسهم مجموعة طلعت مصطفى للتطوير العقاري 1.3 بالمئة.
لكن سهم المصرية للاتصالات ارتفع 1.4 بالمئة بعدما قال وزير الاتصالات إن من المتوقع حصول الشركة على رخصة طال انتظارها لتشغيل خدمات الجيل الرابع من الهاتف المحمول في العام القادم.
واستأنف البنك المركزي خفض قيمة الجنيه المصري يوم الخميس وذلك للمرة الأولى في خمسة أشهر حيث سمح للعملة بالتراجع 1.3 بالمئة.
وقد يسر ذلك المستثمرين الأجانب من المؤسسات الذين يعتقدون أن الجنيه مقوم بأكثر من قيمته الحقيقية. وأظهرت بيانات البورصة أن المستثمرين الأجانب غير العرب اشتروا أسهما مصرية أكثر مما باعوا بفارق كبير يوم الخميس بينما باع المستثمرون المحليون الأسهم.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.4 بالمئة. وارتفع سهم رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) 2.2 بالمئة بعدما قالت الشركة إنها ستدفع توزيعات أرباح نقدية بواقع 0.5 ريال للسهم لعام 2014. وهذه هي المرة الأولى التي تدفع فيها بترورابغ - وهي مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وسوميتومو كيميكال - توزيعات أرباح منذ عام 2010 على الأقل بحسب بيانات تومسون رويترز
وهبط مؤشر البورصة المصرية بعد عطلة ليومين 0.7 بالمئة إلى 8315 نقطة.
وقال الجيش المصري يوم الأربعاء إن أكثر من 100 متشدد و17 من رجاله قتلوا بعد هجمات متزامنة على نقاط تفتيش عسكرية في شمال سيناء. وأعلن تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته عن الهجمات.
وتراجع سهم المجموعة المالية-هيرميس واحدا بالمئة وسهم مجموعة طلعت مصطفى للتطوير العقاري 1.3 بالمئة.
لكن سهم المصرية للاتصالات ارتفع 1.4 بالمئة بعدما قال وزير الاتصالات إن من المتوقع حصول الشركة على رخصة طال انتظارها لتشغيل خدمات الجيل الرابع من الهاتف المحمول في العام القادم.
واستأنف البنك المركزي خفض قيمة الجنيه المصري يوم الخميس وذلك للمرة الأولى في خمسة أشهر حيث سمح للعملة بالتراجع 1.3 بالمئة.
وقد يسر ذلك المستثمرين الأجانب من المؤسسات الذين يعتقدون أن الجنيه مقوم بأكثر من قيمته الحقيقية. وأظهرت بيانات البورصة أن المستثمرين الأجانب غير العرب اشتروا أسهما مصرية أكثر مما باعوا بفارق كبير يوم الخميس بينما باع المستثمرون المحليون الأسهم.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.4 بالمئة. وارتفع سهم رابغ للتكرير والبتروكيماويات (بترورابغ) 2.2 بالمئة بعدما قالت الشركة إنها ستدفع توزيعات أرباح نقدية بواقع 0.5 ريال للسهم لعام 2014. وهذه هي المرة الأولى التي تدفع فيها بترورابغ - وهي مشروع مشترك بين أرامكو السعودية وسوميتومو كيميكال - توزيعات أرباح منذ عام 2010 على الأقل بحسب بيانات تومسون رويترز