hasback
07-15-2015, 11:26
معظم أسواق الأسهم الخليجية ارتفعت يوم الثلاثاء في تحركات محدودة استجابة للإتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي والذي يفتح فرصا جديدة لأنشطة الأعمال أمام بعض الشركات المحلية لكنه يضغط أيضا على أسعار النفط.
وسيؤدي الإتفاق الإيراني في نهاية المطاف إلى رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران مقابل تقليص برنامجها النووي.
ويعتقد محللون أن الأمر سيستغرق عدة أشهر حتى تصل إيران إلى طاقتها التصديرية الكاملة من النفط بعد تخفيف العقوبات. لكن حتى زيادة متواضعة في الصادرات النفطية ستكون كافية لدفع أسعار الخام العالمية للتراجع لأن السوق تشهد بالفعل تخمة في المعروض. وهبط خام القياس العالمي مزيج برنت بنحو 2 بالمئة اثناء التعاملات يوم الثلاثاء رغم أنه قلص خسائره في وقت لاحق.
وتراجع مؤشر قطاع البتروكيماويات في سوق الأسهم السعودية 0.3 في المئة حاذيا حذواسعار أسعار النفط لكن المؤشر الرئيسي للسوق أغلق مرتفعا 0.1 بالمئة مدعوما بقطاعات أخرى.
وكان سهم مصرف الراجحي الداعم الرئيسي للمؤشر بصعوده 1.3 بالمئة. وسجل البنك الذي يركز على أنشطة الأفراد انخفاضا طفيفا بلغ 0.4 بالمئة في صافي ربح الربع الثاني من العام الأسبوع الماضي متجاوزا توقعات المحللين.
وكان سهم صافولا للصناعات الغذائية داعما رئيسيا آخر للمؤشر بصعوده 1.7 بالمئة.
وارتفع مؤشر سوق دبي في أوائل التعاملات استجابة للإتفاق الإيراني لكنه أغلق مستقرا مع تراجع بعض الأسهم التي صعدت في وقت سابق بفعل توقعات إبرام الإتفاق. وعلى سبيل المثال أغلق سهم بنك دبي الإسلامي منخفضا 0.3 بالمئة بعدما صعد 1.8 في المئة في الجلستين السابقتين.
وسيؤدي الإتفاق الإيراني في نهاية المطاف إلى رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران مقابل تقليص برنامجها النووي.
ويعتقد محللون أن الأمر سيستغرق عدة أشهر حتى تصل إيران إلى طاقتها التصديرية الكاملة من النفط بعد تخفيف العقوبات. لكن حتى زيادة متواضعة في الصادرات النفطية ستكون كافية لدفع أسعار الخام العالمية للتراجع لأن السوق تشهد بالفعل تخمة في المعروض. وهبط خام القياس العالمي مزيج برنت بنحو 2 بالمئة اثناء التعاملات يوم الثلاثاء رغم أنه قلص خسائره في وقت لاحق.
وتراجع مؤشر قطاع البتروكيماويات في سوق الأسهم السعودية 0.3 في المئة حاذيا حذواسعار أسعار النفط لكن المؤشر الرئيسي للسوق أغلق مرتفعا 0.1 بالمئة مدعوما بقطاعات أخرى.
وكان سهم مصرف الراجحي الداعم الرئيسي للمؤشر بصعوده 1.3 بالمئة. وسجل البنك الذي يركز على أنشطة الأفراد انخفاضا طفيفا بلغ 0.4 بالمئة في صافي ربح الربع الثاني من العام الأسبوع الماضي متجاوزا توقعات المحللين.
وكان سهم صافولا للصناعات الغذائية داعما رئيسيا آخر للمؤشر بصعوده 1.7 بالمئة.
وارتفع مؤشر سوق دبي في أوائل التعاملات استجابة للإتفاق الإيراني لكنه أغلق مستقرا مع تراجع بعض الأسهم التي صعدت في وقت سابق بفعل توقعات إبرام الإتفاق. وعلى سبيل المثال أغلق سهم بنك دبي الإسلامي منخفضا 0.3 بالمئة بعدما صعد 1.8 في المئة في الجلستين السابقتين.