tomeo23
07-30-2015, 12:38
أبرم رجل الأعمال الهندي يوسف علي صفقة بقيمة 110 ملايين جنيه استرليني (171 مليون دولار) لتطوير فندق فاخر في الموقع الأصلي لشرطة سكوتلاند يارد في لندن مع رهان المشترين الأجانب على قوة سوق العقارات الفاخرة في بريطانيا.
ووقع علي -وهو أحد أغنى رجال الأعمال الهنود ورئيس مجموعة اللولو العالمية للتجزئة والضيافة بأبوظبي- عقدا مع شركة جاليارد هومز لاستكمال المشروع في موقع المقر السابق لشرطة لندن.
وقال علي في بيان عبر البريد الإلكتروني يوم الاثنين "لا شك أن لندن أحد أفضل المواقع في العالم وخصوصا من ناحية السياحة ونعكف على تقييم فرص الاستثمار التي تعزز موطئ قدمنا وتساهم في مزيد من التطور في لندن."
وتركز توينتي 14 هولدنجز وهي ذراع الضيافة الجديدة لمجموعة اللولو على عمليات استحواذ وإدارة أصول في أرجاء العالم ولديها أصول تزيد قيمتها عن مليار درهم (272 مليون دولار) في الشرق الأوسط والمملكة المتحدة والهند.
وعلي رجل الأعمال المولود في ولاية كيرلا الهندية أحدث فرد في مجموعة من المشترين الأجانب الذين تخلصوا من المخاوف المتعلقة بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي واحتمال تأثر اقتصادها بالصعوبات التي تواجهها منطقة اليورو وأقبلوا على الاستثمار في سوق العقارات الفاخرة البريطانية.
وينظر إلى الأصول الفاخرة لاسيما العقارات الفاخرة في لندن على نطاق واسع باعتبارها أصولا لا تتأثر بالركود بفضل الزيادة المستمرة في قيمتها وأسعار إيجاراتها القوية وهو ما يمنحها على ما يبدو قدرة على مقاومة الصدمات الاقتصادية المحلية والعالمية.
ومن بين هؤلاء الذين يتنافسون على العقارات الفاخرة في لندن المشترون الصينيون الذين يسعون إلى استثمارات آمنة لأموالهم مع زيادة الاضطرابات في أسواق الأسهم في الصين.
وأدت أسعار الفائدة المتدنية للغاية وقيام البنك المركزي بطبع النقود إلى هبوط عائدات السندات وتحفيز الطلب على الاستثمار في قطاع الفنادق في بريطانيا حيث ارتفعت أحجام الصفقات في الربع الأول من العام 38 في المئة على أساس سنوي إلى 1.22 مليار يورو (1.35 مليار دولار) بحسب ما أظهرته بيانات من سي.بي.آر.إي للاستشارات العقارية.
وقالت سي.بي.آر.إي إن هذا يعادل تقريبا مثلي حجم الاستثمارات في ألمانيا ثاني أكثر الأسواق العقارية جذبا للاستثمارات.
ووقع علي -وهو أحد أغنى رجال الأعمال الهنود ورئيس مجموعة اللولو العالمية للتجزئة والضيافة بأبوظبي- عقدا مع شركة جاليارد هومز لاستكمال المشروع في موقع المقر السابق لشرطة لندن.
وقال علي في بيان عبر البريد الإلكتروني يوم الاثنين "لا شك أن لندن أحد أفضل المواقع في العالم وخصوصا من ناحية السياحة ونعكف على تقييم فرص الاستثمار التي تعزز موطئ قدمنا وتساهم في مزيد من التطور في لندن."
وتركز توينتي 14 هولدنجز وهي ذراع الضيافة الجديدة لمجموعة اللولو على عمليات استحواذ وإدارة أصول في أرجاء العالم ولديها أصول تزيد قيمتها عن مليار درهم (272 مليون دولار) في الشرق الأوسط والمملكة المتحدة والهند.
وعلي رجل الأعمال المولود في ولاية كيرلا الهندية أحدث فرد في مجموعة من المشترين الأجانب الذين تخلصوا من المخاوف المتعلقة بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي واحتمال تأثر اقتصادها بالصعوبات التي تواجهها منطقة اليورو وأقبلوا على الاستثمار في سوق العقارات الفاخرة البريطانية.
وينظر إلى الأصول الفاخرة لاسيما العقارات الفاخرة في لندن على نطاق واسع باعتبارها أصولا لا تتأثر بالركود بفضل الزيادة المستمرة في قيمتها وأسعار إيجاراتها القوية وهو ما يمنحها على ما يبدو قدرة على مقاومة الصدمات الاقتصادية المحلية والعالمية.
ومن بين هؤلاء الذين يتنافسون على العقارات الفاخرة في لندن المشترون الصينيون الذين يسعون إلى استثمارات آمنة لأموالهم مع زيادة الاضطرابات في أسواق الأسهم في الصين.
وأدت أسعار الفائدة المتدنية للغاية وقيام البنك المركزي بطبع النقود إلى هبوط عائدات السندات وتحفيز الطلب على الاستثمار في قطاع الفنادق في بريطانيا حيث ارتفعت أحجام الصفقات في الربع الأول من العام 38 في المئة على أساس سنوي إلى 1.22 مليار يورو (1.35 مليار دولار) بحسب ما أظهرته بيانات من سي.بي.آر.إي للاستشارات العقارية.
وقالت سي.بي.آر.إي إن هذا يعادل تقريبا مثلي حجم الاستثمارات في ألمانيا ثاني أكثر الأسواق العقارية جذبا للاستثمارات.