chokribenattia
07-30-2015, 12:54
قالت شركة صب سي 7 (***Subsea 7) يوم الخميس إنها فازت بعقد قيمته نحو 500 مليون دولار من بي.بي البريطانية وشريكتها دي.إي.إيه لتطوير حقلي طوروس وليبرا البحريين للغاز قبالة سواحل الاسكندرية في مصر.
وذكرت صب سي 7 أن العقد يتعلق بالمرحلة الأولى من مشروع غرب دلتا النيل الذي سيتم فيه تطوير الحقول على عمق يقارب 800 متر.
وفي مارس آذار وقعت مصر اتفاقية مع شركة بي.بي بقيمة 12 مليار دولار لتطوير خمسة تريليونات قدم مكعبة من موارد الغاز و55 مليون برميل من المكثفات في منطقة غرب الدلتا وذلك خلال المؤتمر الاقتصادي الذي عقد بمنتجع شرم الشيخ.
وقالت صب سي 7 يوم الخميس إن عقدها يشمل أعمال الهندسة والمشتريات والإنشاءات وتجهيزات ما قبل التشغيل المتعلقة بالبنية التحتية المغمورة في المياه والمطلوبة لتطوير الموارد الهيدروكربونية من تسع آبار.
وأضافت الشركة أن أعمال الهندسة وإدارة المشروع ستبدأ على الفور بينما ستبدأ أعمال الإنشاءات في النصف الثاني من 2016.
وتعمل بي.بي في مصر في مجال استكشاف وإنتاج النفط والغاز منذ نحو 50 عاما مع استثمارات تزيد على 25 مليار دولار وهو ما يجعلها أحد أكبر المستثمرين الأجانب في البلاد.
وتشهد مصر واحدة من أسوأ أزمات الطاقة منذ عقود بعد ما يربو على أربع سنوات من الاضطرابات التي أعقبت انتفاضة 2011. وأدى ارتفاع استهلاك الطاقة وانخفاض الإنتاج إلى تحول مصر من مصدر صاف للطاقة إلى مستورد صاف لها وحدوث انقطاعات متكررة للكهرباء.
وتعتمد مصر اعتمادا شديدا على الغاز في توليد الكهرباء للمنازل والمصانع.
وذكرت صب سي 7 أن العقد يتعلق بالمرحلة الأولى من مشروع غرب دلتا النيل الذي سيتم فيه تطوير الحقول على عمق يقارب 800 متر.
وفي مارس آذار وقعت مصر اتفاقية مع شركة بي.بي بقيمة 12 مليار دولار لتطوير خمسة تريليونات قدم مكعبة من موارد الغاز و55 مليون برميل من المكثفات في منطقة غرب الدلتا وذلك خلال المؤتمر الاقتصادي الذي عقد بمنتجع شرم الشيخ.
وقالت صب سي 7 يوم الخميس إن عقدها يشمل أعمال الهندسة والمشتريات والإنشاءات وتجهيزات ما قبل التشغيل المتعلقة بالبنية التحتية المغمورة في المياه والمطلوبة لتطوير الموارد الهيدروكربونية من تسع آبار.
وأضافت الشركة أن أعمال الهندسة وإدارة المشروع ستبدأ على الفور بينما ستبدأ أعمال الإنشاءات في النصف الثاني من 2016.
وتعمل بي.بي في مصر في مجال استكشاف وإنتاج النفط والغاز منذ نحو 50 عاما مع استثمارات تزيد على 25 مليار دولار وهو ما يجعلها أحد أكبر المستثمرين الأجانب في البلاد.
وتشهد مصر واحدة من أسوأ أزمات الطاقة منذ عقود بعد ما يربو على أربع سنوات من الاضطرابات التي أعقبت انتفاضة 2011. وأدى ارتفاع استهلاك الطاقة وانخفاض الإنتاج إلى تحول مصر من مصدر صاف للطاقة إلى مستورد صاف لها وحدوث انقطاعات متكررة للكهرباء.
وتعتمد مصر اعتمادا شديدا على الغاز في توليد الكهرباء للمنازل والمصانع.