tomeo23
07-30-2015, 14:19
ارتفعت الأسهم الصينية أكثر من ثلاثة بالمئة يوم الأربعاء في الوقت الذي استعادت فيه السوق قدرا من الاستقرار بفضل أحدث جهود بكين الرامية لتعزيز قيم الأسهم.
وبعد انخفاض كبير للأسهم الصينية زاد عن ثمانية في المئة يوم الاثنين أعلنت الجهة المشرفة على الأوراق المالية في الصين التحقيق في "اغراق" الأسهم وتعهدت بشراء أسهم لتهدئة السوق فيما لمح البنك المركزي بأنه قد يتخذ المزيد من اجراءات التيسير النقدي.
جاء ذلك بعد اجراءات اتخذتها السلطات في الأسابيع الأخيرة من بينها منع كبار حاملي الأسهم من الخروج من مراكزهم كما أصدرت عدة تحذيرات من البيع على المكشوف أو المضاربة على النزول.
وأوقف مؤشر شنغهاي المجمع موجة هبوط استمرت ثلاثة أيام ليغلق مرتفعا 3.5 بالمئة يوم الأربعاء كما ارتفع مؤشر سي.اس.آي 300 للشركات الكبيرة المدرجة في شنغهاي وشينتشن 3.1 بالمئة.
وأنهت الاضطرابات التي وقعت هذا الأسبوع حالة من الهدوء استمرت ثلاثة أسابيع في أسواق الأسهم الصينية بعد اجراءات تدخل حكومية كبيرة للحد من عمليات بيع محمومة في أواخر يونيو حزيران وبداية يوليو تموز تسببت في انخفاض قيمة الأسهم بنحو أربعة تريليونات دولار.
وأثارت موجة البيع الكبيرة قلق المستثمرين الأجانب الذين يخشون احتمال وقوع اضرار أكبر بثاني أكبر اقتصاد في العالم والمخاطر المحيطة بالاستقرار المالي للصين.
وبعد انخفاض كبير للأسهم الصينية زاد عن ثمانية في المئة يوم الاثنين أعلنت الجهة المشرفة على الأوراق المالية في الصين التحقيق في "اغراق" الأسهم وتعهدت بشراء أسهم لتهدئة السوق فيما لمح البنك المركزي بأنه قد يتخذ المزيد من اجراءات التيسير النقدي.
جاء ذلك بعد اجراءات اتخذتها السلطات في الأسابيع الأخيرة من بينها منع كبار حاملي الأسهم من الخروج من مراكزهم كما أصدرت عدة تحذيرات من البيع على المكشوف أو المضاربة على النزول.
وأوقف مؤشر شنغهاي المجمع موجة هبوط استمرت ثلاثة أيام ليغلق مرتفعا 3.5 بالمئة يوم الأربعاء كما ارتفع مؤشر سي.اس.آي 300 للشركات الكبيرة المدرجة في شنغهاي وشينتشن 3.1 بالمئة.
وأنهت الاضطرابات التي وقعت هذا الأسبوع حالة من الهدوء استمرت ثلاثة أسابيع في أسواق الأسهم الصينية بعد اجراءات تدخل حكومية كبيرة للحد من عمليات بيع محمومة في أواخر يونيو حزيران وبداية يوليو تموز تسببت في انخفاض قيمة الأسهم بنحو أربعة تريليونات دولار.
وأثارت موجة البيع الكبيرة قلق المستثمرين الأجانب الذين يخشون احتمال وقوع اضرار أكبر بثاني أكبر اقتصاد في العالم والمخاطر المحيطة بالاستقرار المالي للصين.