moussaselmi
07-31-2015, 07:13
انخفض الذهب مرة أخرى مع نهاية تداولات جلسة هذا الأسبوع وذلك بعد أن فشل في الاحتفاظ بالمستويات التي استقرت التداولات عندها منذ بداية الأسبوع، يأتي هذا بعد الأداء الإيجابي للدولار الأمريكي بعد بيانات النمو وطلبات إعانات البطالة الأمريكية.
تداولت أسعار الذهب خلال جلسة الجمعة حول المستوى 1088.60 دولار للأونصة بعد أن انخفض يوم أمس إلى أدنى مستوياته في أسبوع عند 1081.90 دولار للأونصة وكان قد افتتح جلسة الأمس عند المستوى 1097.20 دولار للأونصة.
بيانات أعداد المتقدمين لملء طلبات الإعانة في الولايات المتحدة الأمريكية جاء بأقل من التوقعات بقيمة 267 ألف مقارنة مع القراءة السابقة بقيمة 255 ألف بينما كانت تشير التوقعات إلى 270 ألف.
بيانات إعانات البطالة تستمر في توفير الدعم لقطاع العمالة الأمريكي الأمر الذي يؤكد وجهة نظر البنك الاحتياطي الفدرالي حينما ربط قوة قطاع العمالة بقرار رفع أسعار الفائدة خلال هذا العام.
الجدير بالذكر أن الأسواق تنتظر نهاية الأسبوع المقبل تقرير الوظائف الحكومي عن الاقتصاد الأمريكي، والذي من شأنه أن يحدد الوضع الحالي لقطاع العمالة الأمر الذي قد يدفع البنك الاحتياطي الفدرالي إلى التبكير في رفع أسعار الفائدة خلال اجتماع شهر سبتمبر المقبل.
هذا وقد استمر الدولار في الارتفاع مقابل العملات الرئيسية على الرغم من ارتفاع النمو في الولايات المتحدة الأمريكية بأقل من التوقعات خلال الربع الثاني، يأتي هذا بسبب الدعم الذي حصل عليه الدولار من اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي والذي أكد على رفع أسعار الفائدة هذا العام في ظل تحسن الاقتصاد الأمريكي وقوة قطاع العمالة.
تداولت أسعار الذهب خلال جلسة الجمعة حول المستوى 1088.60 دولار للأونصة بعد أن انخفض يوم أمس إلى أدنى مستوياته في أسبوع عند 1081.90 دولار للأونصة وكان قد افتتح جلسة الأمس عند المستوى 1097.20 دولار للأونصة.
بيانات أعداد المتقدمين لملء طلبات الإعانة في الولايات المتحدة الأمريكية جاء بأقل من التوقعات بقيمة 267 ألف مقارنة مع القراءة السابقة بقيمة 255 ألف بينما كانت تشير التوقعات إلى 270 ألف.
بيانات إعانات البطالة تستمر في توفير الدعم لقطاع العمالة الأمريكي الأمر الذي يؤكد وجهة نظر البنك الاحتياطي الفدرالي حينما ربط قوة قطاع العمالة بقرار رفع أسعار الفائدة خلال هذا العام.
الجدير بالذكر أن الأسواق تنتظر نهاية الأسبوع المقبل تقرير الوظائف الحكومي عن الاقتصاد الأمريكي، والذي من شأنه أن يحدد الوضع الحالي لقطاع العمالة الأمر الذي قد يدفع البنك الاحتياطي الفدرالي إلى التبكير في رفع أسعار الفائدة خلال اجتماع شهر سبتمبر المقبل.
هذا وقد استمر الدولار في الارتفاع مقابل العملات الرئيسية على الرغم من ارتفاع النمو في الولايات المتحدة الأمريكية بأقل من التوقعات خلال الربع الثاني، يأتي هذا بسبب الدعم الذي حصل عليه الدولار من اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي والذي أكد على رفع أسعار الفائدة هذا العام في ظل تحسن الاقتصاد الأمريكي وقوة قطاع العمالة.