chokribenattia
08-05-2015, 11:38
أكد محللون ماليون أن تراجع معدلات السيولة في الأسواق حالياً لا يدعو إلى الخوف، مع ارتفاع معدلات الثقة بالأسواق المحلية من قبل المستثمرين الأفراد، لافتين إلى أن الأسواق تمر بمرحلة استقرار نسبي مقارنة بأسواق في المنطقة.
واتفق هؤلاء المحللون على أن أداء الأسواق يُعد إيجابياً إجمالاً، نظراً إلى عدم وجود عمليات بيع تؤثر في أداء المؤشر العام سلباً، معتبرين ضعف السيولة وترقب المستثمرين لنتائج أعمال الشركات، سببين رئيسين وراء تذبذب حركة المؤشرات لجلسات التداولات خلال الأيام الماضية.
وقالوا إن الاستقرار يؤشر إلى أن الأسواق أكثر ميلاً للصعود منها إلى الهبوط، لا سيما مع دخول أي سيولة جديدة محتملة، متوقعين أن تتحرك الأسواق مجدداً مع ظهور محفزات جديدة، خصوصاً على صعيد نتائج أعمال الشركات للربع الثاني.
وكان إجمالي قيمة تداولات سوق دبي المالي تراجع خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة بلغت 56% ليصل إلى 103 مليارات درهم مقابل 237 مليار درهم في الفترة المماثلة من عام 2014، في ما تراجع في سوق أبوظبي للأوراق المالية من 40.6 مليار درهم حققها السوق في النصف الأول من عام 2014 إلى 14.7 مليار درهم خلال النصف الأول من العام الجاري، بنسبة تراجع بلغت نحو 64%.
واتفق هؤلاء المحللون على أن أداء الأسواق يُعد إيجابياً إجمالاً، نظراً إلى عدم وجود عمليات بيع تؤثر في أداء المؤشر العام سلباً، معتبرين ضعف السيولة وترقب المستثمرين لنتائج أعمال الشركات، سببين رئيسين وراء تذبذب حركة المؤشرات لجلسات التداولات خلال الأيام الماضية.
وقالوا إن الاستقرار يؤشر إلى أن الأسواق أكثر ميلاً للصعود منها إلى الهبوط، لا سيما مع دخول أي سيولة جديدة محتملة، متوقعين أن تتحرك الأسواق مجدداً مع ظهور محفزات جديدة، خصوصاً على صعيد نتائج أعمال الشركات للربع الثاني.
وكان إجمالي قيمة تداولات سوق دبي المالي تراجع خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة بلغت 56% ليصل إلى 103 مليارات درهم مقابل 237 مليار درهم في الفترة المماثلة من عام 2014، في ما تراجع في سوق أبوظبي للأوراق المالية من 40.6 مليار درهم حققها السوق في النصف الأول من عام 2014 إلى 14.7 مليار درهم خلال النصف الأول من العام الجاري، بنسبة تراجع بلغت نحو 64%.