hasback
08-07-2015, 04:55
شركة أرامكو تنجح في تعزيز قدرات إنتاج حقل منيفة البترولي المغمور في مياه الخليج العربي شمال الجبيل وصولاً للطاقة الإنتاجية الكاملة لتبلغ 900 ألف برميل في اليوم من الزيت العربي الثقيل، إلى جانب إنتاج 120 مليون قدم قياسية مكعبة في اليوم من الغاز المصاحب التي يتم نقله للمعالجة في معمل الغاز في الخرسانية التابع لأرامكو كغاز مرافق لقيم للمدن الصناعية للمساعدة في دعم التنوع الاقتصادي، إضافة إلى إنتاج 65000 برميل في اليوم من المكثفات الهيدروكربونية.
ويدعم هذا الحقل الذي يعد خامس أكبر حقل نفطي في العالم على وجه الخصوص مصفاة شركة ينبع أرامكو سينوبك للتكرير (ياسرف) أحد مصافي أرامكو التي تصل طاقتها إلى 400 ألف برميل في اليوم، والتي بدأ تشغيلها أواخر عام 2014، ونجحت بتسليم أول شحنة من وقود الديزل النظيف في منتصف يناير2015، وهي مصفاة تحويل كامل تقع في مدينة ينبع الصناعية على الساحل الغربي من المملكة، أقيمت من خلال مشروع مشترك مع سينوبك، أكبر شركات التكرير في قارة آسيا، وبتصميم يتيح لها معالجة الزيت العربي الثقيل من إنتاج حقل منيفة العملاق.ويتميز مشروع تطوير حقل منيفة بتصميمه الهندسي المبتكر والفريد من نوعه، الذي أعطى أولوية للمحافظة على البيئة البحرية وخفض التكاليف اللازمة لتطوير طاقة الحقل الإنتاجية بصورة مثلى، ويعد الحقل الوحيد في العالم الذي صمم لتشمل بنيته التحتية 27 جزيرة اصطناعية تربطها مجموعة من الجسور بأطوال يبلغ مجموعها 41 كيلومترًا أُنشئت من أجل الحفاظ على دوران المياه في خليج منيفة، فقد مكن هذا التصميم المبتكر المحافظة على محاضن الحياة البحرية والبيئة الطبيعية ودورة الحياة في المنطقة البحرية للحقل. كما اشتمل المشروع على بناء مرفأ نموذجي للصيادين في دارين ومنشأةٍ لاستزراع الأسماك في جزيرة رأس أبوعلي.
ويدعم هذا الحقل الذي يعد خامس أكبر حقل نفطي في العالم على وجه الخصوص مصفاة شركة ينبع أرامكو سينوبك للتكرير (ياسرف) أحد مصافي أرامكو التي تصل طاقتها إلى 400 ألف برميل في اليوم، والتي بدأ تشغيلها أواخر عام 2014، ونجحت بتسليم أول شحنة من وقود الديزل النظيف في منتصف يناير2015، وهي مصفاة تحويل كامل تقع في مدينة ينبع الصناعية على الساحل الغربي من المملكة، أقيمت من خلال مشروع مشترك مع سينوبك، أكبر شركات التكرير في قارة آسيا، وبتصميم يتيح لها معالجة الزيت العربي الثقيل من إنتاج حقل منيفة العملاق.ويتميز مشروع تطوير حقل منيفة بتصميمه الهندسي المبتكر والفريد من نوعه، الذي أعطى أولوية للمحافظة على البيئة البحرية وخفض التكاليف اللازمة لتطوير طاقة الحقل الإنتاجية بصورة مثلى، ويعد الحقل الوحيد في العالم الذي صمم لتشمل بنيته التحتية 27 جزيرة اصطناعية تربطها مجموعة من الجسور بأطوال يبلغ مجموعها 41 كيلومترًا أُنشئت من أجل الحفاظ على دوران المياه في خليج منيفة، فقد مكن هذا التصميم المبتكر المحافظة على محاضن الحياة البحرية والبيئة الطبيعية ودورة الحياة في المنطقة البحرية للحقل. كما اشتمل المشروع على بناء مرفأ نموذجي للصيادين في دارين ومنشأةٍ لاستزراع الأسماك في جزيرة رأس أبوعلي.