chokribenattia
08-07-2015, 12:09
ارتفعت أسعار النفط للعقود الآجلة، وسط تداول ضعيف في التعاملات الآسيوية، الجمعة.
وسجلت التعاملات الآسيوية في الجلسة السابقة أدنى مستوياتها في عدة أشهر، بينما ينتظر المستثمرون أرقام الوظائف الأميركية التي ستصدر في وقت لاحق الجمعة، وبيانات بشأن تجارة الصين مطلع الأسبوع المقبل.
وعلى الرغم من المكاسب فإن الخامين القياسيين كليهما يتجهان إلى إنهاء الأسبوع على خسائر تبلغ حوالي 5 بالمائة، في أطول سلسلة انخفاضات أسبوعية منذ بداية العام.
وقد تقدم بيانات الوظائف الأميركية مؤشرا قويا إلى الموعد الذي قد يرفع فيه مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة للمرة الأولى في حوالي 10 سنوات.
وتجتمع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأميركي في منتصف سبتمبر، والأسواق منقسمة بين زيادة في الفائدة الشهر المقبل أو تأجيل إلى ديسمبر.
وإلى جانب وفرة المعروض العالمي فإن العامل الرئيسي الآخر في دفع أسعار الخام للهبوط من مستوياتها المرتفعة هذا العام، التي سجلتها في مايو، هو القلق بشأن الطلب على النفط في الصين، مع تباطؤ نمو ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وارتفعت عقود الخام الأميركي لأقرب استحقاق 18 سنتا إلى 44.84 دولار للبرميل بحلول الساعة 0450 بتوقيت غرينتش، بعد أن هبطت أكثر من 1 بالمائة الخميس، عندما سجلت أدنى مستوى لها في 4 أشهر ونصف الشهر.
وتتجه عقود النفط الأميركي إلى تسجيل سادس أسبوع من الخسائر، وهي أول سلسلة انخفاضات متصلة منذ أن هبطت على مدى سبعة أسابيع في الفترة بين نوفمبر ويناير.
وصعدت عقود خام القياس الدولي مزيج برنت 25 سنتا إلى 49.77 دولار للبرميل، بعد أن هوت إلى أدنى مستوى في ستة أشهر أثناء الجلسة السابقة.
وتتجه عقود برنت لتسجيل سادس أسبوع على التوالي من الانخفاضات، وهي أطول سلسلة خسائر منذ بداية العام.
وعقود النفط على بعد دولارات قليلة من أدنى مستوياتها هذا العام، البالغة 45.19 دولار لعقود برنت الذي سجلته في يناير و42.03 دولار لعقود الخام الأميركي المسجل في مارس.
وسجلت التعاملات الآسيوية في الجلسة السابقة أدنى مستوياتها في عدة أشهر، بينما ينتظر المستثمرون أرقام الوظائف الأميركية التي ستصدر في وقت لاحق الجمعة، وبيانات بشأن تجارة الصين مطلع الأسبوع المقبل.
وعلى الرغم من المكاسب فإن الخامين القياسيين كليهما يتجهان إلى إنهاء الأسبوع على خسائر تبلغ حوالي 5 بالمائة، في أطول سلسلة انخفاضات أسبوعية منذ بداية العام.
وقد تقدم بيانات الوظائف الأميركية مؤشرا قويا إلى الموعد الذي قد يرفع فيه مجلس الاحتياطي الاتحادي أسعار الفائدة للمرة الأولى في حوالي 10 سنوات.
وتجتمع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي الأميركي في منتصف سبتمبر، والأسواق منقسمة بين زيادة في الفائدة الشهر المقبل أو تأجيل إلى ديسمبر.
وإلى جانب وفرة المعروض العالمي فإن العامل الرئيسي الآخر في دفع أسعار الخام للهبوط من مستوياتها المرتفعة هذا العام، التي سجلتها في مايو، هو القلق بشأن الطلب على النفط في الصين، مع تباطؤ نمو ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وارتفعت عقود الخام الأميركي لأقرب استحقاق 18 سنتا إلى 44.84 دولار للبرميل بحلول الساعة 0450 بتوقيت غرينتش، بعد أن هبطت أكثر من 1 بالمائة الخميس، عندما سجلت أدنى مستوى لها في 4 أشهر ونصف الشهر.
وتتجه عقود النفط الأميركي إلى تسجيل سادس أسبوع من الخسائر، وهي أول سلسلة انخفاضات متصلة منذ أن هبطت على مدى سبعة أسابيع في الفترة بين نوفمبر ويناير.
وصعدت عقود خام القياس الدولي مزيج برنت 25 سنتا إلى 49.77 دولار للبرميل، بعد أن هوت إلى أدنى مستوى في ستة أشهر أثناء الجلسة السابقة.
وتتجه عقود برنت لتسجيل سادس أسبوع على التوالي من الانخفاضات، وهي أطول سلسلة خسائر منذ بداية العام.
وعقود النفط على بعد دولارات قليلة من أدنى مستوياتها هذا العام، البالغة 45.19 دولار لعقود برنت الذي سجلته في يناير و42.03 دولار لعقود الخام الأميركي المسجل في مارس.