moussaselmi
08-10-2015, 07:05
ارتفع اليورو بشكل طفيف مقابل الدولار خلال بداية تداول جلسة هذا الأسبوع وذلك بعد أن شهد ارتفاع خلال الأسبوع الماضي مقابل الدولار الأمريكي خاصة بعد موجة البيع التي أصابت الدولار نهاية الأسبوع بعد بيانات قطاع العمالة الأمريكية بالرغم من كونها أظهرت قوة واستقرار في قطاع التوظيف.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار حالياً عند المستوى 1.0960 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.0971 وأدنى مستوى عند 1.0947 يأتي هذا بعد أن ارتفع اليورو يوم الجمعة الماضية ليسجل أعلى مستوى عند 1.0975 وكان قد سجل أدنى مستوى خلال نفس الجلسة عند 1.0853.
الاقتصاد الأمريكي أعلن الأسبوع الماضي عن بيانات قطاع العمالة خلال شهر يوليو/ تموز ليظهر تعيين 215 ألف وظيفة مقارنة مع التوقعات بتعيين 225 ألف وظيفة وكانت القراءة السابقة تشير إلى تعيين 231 ألف وظيفة.
بينما استقرت معدلات البطالة عند أدنى مستوياتها في سبعة سنوات عند 5.3% لتوافق كل من التوقعات والقراءة السابقة.
البيانات الأمريكية أظهرت قوة قطاع العمالة واستقراره حتى على الرغم من تراجع أعداد الوظائف الجديدة مقارنة مع التوقعات، وقد ساهم هذا في زيادة التوقعات أن البنك الاحتياطي الفدرالي قد يلجأ خلال اجتماعه القادم في شهر سبتمبر/ أيلول إلى رفع أسعار الفائدة بعد أن اطمئن على مستوى التعافي في الاقتصاد الأمريكي.
وقد ساعد هذا على لجوء الأسواق إلى عمليات البيع لجني الأرباح على الدولار استعداداً لما سيصدر عن البنك الفدرالي ليعطي اليورو فرصة للارتفاع.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار حالياً عند المستوى 1.0960 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.0971 وأدنى مستوى عند 1.0947 يأتي هذا بعد أن ارتفع اليورو يوم الجمعة الماضية ليسجل أعلى مستوى عند 1.0975 وكان قد سجل أدنى مستوى خلال نفس الجلسة عند 1.0853.
الاقتصاد الأمريكي أعلن الأسبوع الماضي عن بيانات قطاع العمالة خلال شهر يوليو/ تموز ليظهر تعيين 215 ألف وظيفة مقارنة مع التوقعات بتعيين 225 ألف وظيفة وكانت القراءة السابقة تشير إلى تعيين 231 ألف وظيفة.
بينما استقرت معدلات البطالة عند أدنى مستوياتها في سبعة سنوات عند 5.3% لتوافق كل من التوقعات والقراءة السابقة.
البيانات الأمريكية أظهرت قوة قطاع العمالة واستقراره حتى على الرغم من تراجع أعداد الوظائف الجديدة مقارنة مع التوقعات، وقد ساهم هذا في زيادة التوقعات أن البنك الاحتياطي الفدرالي قد يلجأ خلال اجتماعه القادم في شهر سبتمبر/ أيلول إلى رفع أسعار الفائدة بعد أن اطمئن على مستوى التعافي في الاقتصاد الأمريكي.
وقد ساعد هذا على لجوء الأسواق إلى عمليات البيع لجني الأرباح على الدولار استعداداً لما سيصدر عن البنك الفدرالي ليعطي اليورو فرصة للارتفاع.