gehad87
08-10-2015, 14:07
أنهى سوق دبي المالي ثاني جلسات الأسبوع باللون الأحمر، في ظل ضغوط بيعية على الأسهم الكبرى بقيادة دبي الإسلامي وإعمار، إلى جانب أرابتك ودبي للاستثمار.
وأغلق المؤشر العام متراجعا بنسبة 0.73%، فاقدا 30 نقطة من رصيده هبط بها إلى مستوى 4068.46 نقطة، محققا تراجعه الثالث على التوالي.
وكان المحللون قد توقعوا أن تستوعب أسواق الإمارات عمليات جني الأرباح، وتستأنف صعودها للمحافظة على المستويات الحالية، وانتظار محفزات جديدة.
وأظهر مؤشر السوق بعض التماسك في التعاملات المبكرة مدعوماً بارتفاعات أسهم البنوك والعقار الكبرى، ولكنه سرعان ما استسلم للضغوط.
وشهدت جلسة الثلاثاء استمرار ضعف السيولة لتصل قيم التداول إلى حوالي 334 مليون درهم (91 مليون دولار أمريكي)، مقابل 294.3 مليون درهم (80.12 مليون دولار) بجلسة الأحد، وبلغت كميات التداول 218.5 مليون سهم، مقابل 171.18 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وتصدر الاستثمار الخسائر بنهاية الجلسة متراجعا بنسبة 1.2%، متأثرا بخسائر دبي للاستثمار وسوق دبي المالي التي بلغت 1.07% و1.6% على التوالي.
وحل قطاع البنوك بالمركز الثاني بتراجع نسبته 0.93% في ظل تراجع دبي الإسلامي بنسبة 1.7%، إلى جانب خسائر أملاك التي بلغت 1.3% وظل الإمارات دبي الوطني دون تغيير.
وبلغت خسائر قطاع العقارات عند الإغلاق 0.67%، بعد تراجع أرابتك وإعمار بنسبة 0.88% و0.26% على الترتيب، إلى جانب خسائر الاتحاد العقارية التي بلغت 4.3% تصدر بها الأسهم الخاسرة.
وحقق قطاع الاتصالات أقل الخسائر بنهاية التعاملات، بنسبة تراجع بلغت 0.19%، ليغلق سهم دو عند مستوى 5.350 درهم متراجعا بنفس النسبة.
وكان سوق دبي قد أنهى أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، في ظل أداء سلبي لجميع قطاعاته الرئيسية بقيادة العقارات والبنوك، إلى جانب الاستثمار والاتصالات.
وأغلق المؤشر العام متراجعا بنسبة 0.73%، فاقدا 30 نقطة من رصيده هبط بها إلى مستوى 4068.46 نقطة، محققا تراجعه الثالث على التوالي.
وكان المحللون قد توقعوا أن تستوعب أسواق الإمارات عمليات جني الأرباح، وتستأنف صعودها للمحافظة على المستويات الحالية، وانتظار محفزات جديدة.
وأظهر مؤشر السوق بعض التماسك في التعاملات المبكرة مدعوماً بارتفاعات أسهم البنوك والعقار الكبرى، ولكنه سرعان ما استسلم للضغوط.
وشهدت جلسة الثلاثاء استمرار ضعف السيولة لتصل قيم التداول إلى حوالي 334 مليون درهم (91 مليون دولار أمريكي)، مقابل 294.3 مليون درهم (80.12 مليون دولار) بجلسة الأحد، وبلغت كميات التداول 218.5 مليون سهم، مقابل 171.18 مليون سهم بالجلسة السابقة.
وتصدر الاستثمار الخسائر بنهاية الجلسة متراجعا بنسبة 1.2%، متأثرا بخسائر دبي للاستثمار وسوق دبي المالي التي بلغت 1.07% و1.6% على التوالي.
وحل قطاع البنوك بالمركز الثاني بتراجع نسبته 0.93% في ظل تراجع دبي الإسلامي بنسبة 1.7%، إلى جانب خسائر أملاك التي بلغت 1.3% وظل الإمارات دبي الوطني دون تغيير.
وبلغت خسائر قطاع العقارات عند الإغلاق 0.67%، بعد تراجع أرابتك وإعمار بنسبة 0.88% و0.26% على الترتيب، إلى جانب خسائر الاتحاد العقارية التي بلغت 4.3% تصدر بها الأسهم الخاسرة.
وحقق قطاع الاتصالات أقل الخسائر بنهاية التعاملات، بنسبة تراجع بلغت 0.19%، ليغلق سهم دو عند مستوى 5.350 درهم متراجعا بنفس النسبة.
وكان سوق دبي قد أنهى أولى جلسات الأسبوع باللون الأحمر، في ظل أداء سلبي لجميع قطاعاته الرئيسية بقيادة العقارات والبنوك، إلى جانب الاستثمار والاتصالات.