gehad87
08-10-2015, 17:57
ارتفعت مؤشرات ستة أسواق خليجية إضافة للسوق المصرية في ختام جلسة يوم الاثنين - ثاني جلسات الأسبوع - بينما تراجع سوق دبي المالي بمفردها مُخالفاً الاتجاه العام لأسواق المنطقة.
وتصدر السوق السعودي الارتفاعات بنمو نسبته 1.56%، تلاه القطري مرتفعاً بنسبة 0.6%، ثم المؤشر العام للبورصة الكويتية بارتفاع نسبته 0.44%.
وجاء سوق أبوظبي في المركز الرابع بنمو نسبته 0.29%، ثم البورصة المصرية بارتفاع نسبته 0.22%، يليها مؤشر مسقط مرتفعاً بنسبة 0.19%، وأخيراً السوق البحرينية بارتفاع طفيف بلغت نسبته 0.03%.
على الجانب الآخر، كان سوق دبي المالي صاحب التراجع الوحيد في المنطقة، حيث انخفض مؤشره في نهاية اليوم بنسبة 0.73%.
وبلغت القيمة السوقية للبورصات سالفة الذكر مع نهاية جلسة اليوم 1130.92 مليار دولار تقريباً مقابل نحو 1129.58 مليار دولار في جلسة يوم أمس الأحد، لتُسجل مكاسب سوقية بحوالي 1.34 مليار دولار.
وكانت بورصة دبي صاحبة الخسائر السوقية الوحيدة اليوم، وذلك بعد أن تكبدت خسائر بنحو 460 مليون دولار، بينما كان السوق القطري صاحب أكبر المكاسب بحوالي 635 مليون دولار، تلاه السوق السعودي بأرباح سوقية بحدود 575 مليون دولار.
يُذكر أن قيمة التداول الإجمالية في البورصات المُشار إليها بلغت في نهاية تعاملات اليوم 1335.32 مليون دولار تقريباً تركز أغلبها في السوق السعودي بحوالي 1053.99 مليون دولار، وثانياً - وبفارق كبير - سوق دبي المالي بنحو 91 مليون دولار، بينما كان السوق البحريني الأقل نصيباً - كالمعتاد - بحدود 367 ألف دولار.
وبالنسبة للبورصات العالمية، فقد افتتحت الأسهم الأوروبية جلسة اليوم على ارتفاع مدعومة بالتفاؤل المتزايد نحو اليونان في ظل تصريحات رسمية تُشير إلى قرب إتمام محادثات إنقاذ البلد المتعثر من الإفلاس.
ودعمت البيانات القوية للوظائف الأمريكية الصادرة، يوم الجمعة، أداء بعض المؤشرات الأوروبية، حيث قالت وزارة العمل الأمريكية أن عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية زاد 215 ألف وظيفة الشهر الماضي.
وعلى غرار الأوروبية، ارتفعت الأسهم اليابانية يوم الاثنين بفضل المكاسب التي حققها مؤشر بورصة شنغهاي، حيث تجاهلت بورصة طوكيو القلق من تراجع الصادرات الصينية الذي كشف عنه بيانات صادرة في مطلع الأسبوع.
وعلى مستوى السلع، ويأتي على رأسها النفط، فقد واصلت أسعاره التراجع عالمياً في مستهل التعاملات الآسيوية يوم الاثنين، وذلك بعد الإعلان عن تراجع صادرات الصين لينخفض خام برنت بنحو 22 سنتاً، إلى 48.39 دولاراً للبرميل.
أما المعدن الأصفر - الذهب - فصعدت أسعاره خلال تعاملات الاثنين بعد تجدد المخاوف بشأن اقتصاد الصين.
وتصدر السوق السعودي الارتفاعات بنمو نسبته 1.56%، تلاه القطري مرتفعاً بنسبة 0.6%، ثم المؤشر العام للبورصة الكويتية بارتفاع نسبته 0.44%.
وجاء سوق أبوظبي في المركز الرابع بنمو نسبته 0.29%، ثم البورصة المصرية بارتفاع نسبته 0.22%، يليها مؤشر مسقط مرتفعاً بنسبة 0.19%، وأخيراً السوق البحرينية بارتفاع طفيف بلغت نسبته 0.03%.
على الجانب الآخر، كان سوق دبي المالي صاحب التراجع الوحيد في المنطقة، حيث انخفض مؤشره في نهاية اليوم بنسبة 0.73%.
وبلغت القيمة السوقية للبورصات سالفة الذكر مع نهاية جلسة اليوم 1130.92 مليار دولار تقريباً مقابل نحو 1129.58 مليار دولار في جلسة يوم أمس الأحد، لتُسجل مكاسب سوقية بحوالي 1.34 مليار دولار.
وكانت بورصة دبي صاحبة الخسائر السوقية الوحيدة اليوم، وذلك بعد أن تكبدت خسائر بنحو 460 مليون دولار، بينما كان السوق القطري صاحب أكبر المكاسب بحوالي 635 مليون دولار، تلاه السوق السعودي بأرباح سوقية بحدود 575 مليون دولار.
يُذكر أن قيمة التداول الإجمالية في البورصات المُشار إليها بلغت في نهاية تعاملات اليوم 1335.32 مليون دولار تقريباً تركز أغلبها في السوق السعودي بحوالي 1053.99 مليون دولار، وثانياً - وبفارق كبير - سوق دبي المالي بنحو 91 مليون دولار، بينما كان السوق البحريني الأقل نصيباً - كالمعتاد - بحدود 367 ألف دولار.
وبالنسبة للبورصات العالمية، فقد افتتحت الأسهم الأوروبية جلسة اليوم على ارتفاع مدعومة بالتفاؤل المتزايد نحو اليونان في ظل تصريحات رسمية تُشير إلى قرب إتمام محادثات إنقاذ البلد المتعثر من الإفلاس.
ودعمت البيانات القوية للوظائف الأمريكية الصادرة، يوم الجمعة، أداء بعض المؤشرات الأوروبية، حيث قالت وزارة العمل الأمريكية أن عدد الوظائف في القطاعات غير الزراعية زاد 215 ألف وظيفة الشهر الماضي.
وعلى غرار الأوروبية، ارتفعت الأسهم اليابانية يوم الاثنين بفضل المكاسب التي حققها مؤشر بورصة شنغهاي، حيث تجاهلت بورصة طوكيو القلق من تراجع الصادرات الصينية الذي كشف عنه بيانات صادرة في مطلع الأسبوع.
وعلى مستوى السلع، ويأتي على رأسها النفط، فقد واصلت أسعاره التراجع عالمياً في مستهل التعاملات الآسيوية يوم الاثنين، وذلك بعد الإعلان عن تراجع صادرات الصين لينخفض خام برنت بنحو 22 سنتاً، إلى 48.39 دولاراً للبرميل.
أما المعدن الأصفر - الذهب - فصعدت أسعاره خلال تعاملات الاثنين بعد تجدد المخاوف بشأن اقتصاد الصين.