moussaselmi
08-10-2015, 20:33
ارتفع خام برنت بالسوق الأوروبية يوم الاثنين بعدما هبط في وقت سابق من السوق الأسيوية لأدنى مستوى في ستة أشهر ضمن عمليات التصحيح وتسوية مراكز مدينة ،لكن تبقي وفرة المعروض العالمي ومخاوف الطلب الصيني عوامل سلبية ضد توسيع عمليات الارتداد.
وبحلول الساعة 13:10بتوقيت جرينتش ارتفع خام برنت إلي 48.90 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 48.35 دولار وسجل أعلى مستوي 49.33 دولار وأدنى مستوي 48.22 دولار الأدنى منذ 29 كانون الثاني يناير الماضي.
وانخفضت عقود خام برنت " تسليم سبتمبر " بنسبة 2.2 بالمئة يوم الجمعة في ثالث خسارة يومية على التوالي ،ونزلت بنحو 6.3 بالمئة على مدار الأسبوع الماضي في سادس خسارة أسبوعية على التوالي بفعل استمرار مخاوف وفرة المعروض العالمي في الوقت الذي يزداد فيه علامات ضعف الطلب.
تواصل منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" ضخ مستويات قياسية من الإنتاج للحفاظ على حصصها السوقية دون النظر لمستويات الأسعار ،وفي الولايات المتحدة ارتفعت منصات الحفر للأسبوع الثالث على التوالي في علامة إيجابية لمستويات إنتاج النفط الصخري ،لذلك تستمر المخاوف بشأن تخمة المعروض العالمي وصعوبة تحقيق توازن فعلي بالأسواق في ظل علامات ضعف الطلب العالمي.
في الصين أظهرت بيانات انخفاض أسعار المنتجين في تموز يوليو لأقل وتيرة منذ أواخر عام 2009 وانخفضت الصادرات بنسبة 8.3 بالمئة في نفس الشهر وهو أكبر انخفاض في أربعة أشهر عاكسا ضعف الطلب العالمي على السلع الصينية ،وسجلت الواردات انخفاضا بنسبة 8.1 بالمئة بالمقارنة مع توقعات انخفاض 8 بالمئة ،وزادت هذه البيانات من مخاوف النمو الاقتصادي في الصين وتأثيره على مستويات الطلب على النفط في أكبر مستهلك للنفط في أسيا وأكبر مستورد له حاليا في العالم.
وبحلول الساعة 13:10بتوقيت جرينتش ارتفع خام برنت إلي 48.90 دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 48.35 دولار وسجل أعلى مستوي 49.33 دولار وأدنى مستوي 48.22 دولار الأدنى منذ 29 كانون الثاني يناير الماضي.
وانخفضت عقود خام برنت " تسليم سبتمبر " بنسبة 2.2 بالمئة يوم الجمعة في ثالث خسارة يومية على التوالي ،ونزلت بنحو 6.3 بالمئة على مدار الأسبوع الماضي في سادس خسارة أسبوعية على التوالي بفعل استمرار مخاوف وفرة المعروض العالمي في الوقت الذي يزداد فيه علامات ضعف الطلب.
تواصل منظمة البلدان المصدرة للنفط "أوبك" ضخ مستويات قياسية من الإنتاج للحفاظ على حصصها السوقية دون النظر لمستويات الأسعار ،وفي الولايات المتحدة ارتفعت منصات الحفر للأسبوع الثالث على التوالي في علامة إيجابية لمستويات إنتاج النفط الصخري ،لذلك تستمر المخاوف بشأن تخمة المعروض العالمي وصعوبة تحقيق توازن فعلي بالأسواق في ظل علامات ضعف الطلب العالمي.
في الصين أظهرت بيانات انخفاض أسعار المنتجين في تموز يوليو لأقل وتيرة منذ أواخر عام 2009 وانخفضت الصادرات بنسبة 8.3 بالمئة في نفس الشهر وهو أكبر انخفاض في أربعة أشهر عاكسا ضعف الطلب العالمي على السلع الصينية ،وسجلت الواردات انخفاضا بنسبة 8.1 بالمئة بالمقارنة مع توقعات انخفاض 8 بالمئة ،وزادت هذه البيانات من مخاوف النمو الاقتصادي في الصين وتأثيره على مستويات الطلب على النفط في أكبر مستهلك للنفط في أسيا وأكبر مستورد له حاليا في العالم.