hammadi ben salha
08-11-2015, 11:39
المستثمرين قد أضافوا إلى نظرتهم المتشائمة تجاه اليورو والأسهم الأمريكية، حيث أرتفعت مراكز البيع على هاتين الاداتين الإستثماريتيين خلال الأسبوع الماضي مقارنة بالأسبوع الذي سبقه، وذلك بحسب بيانات المراكز المفتوحة خلال الأسبوع المنتهي في 7 آب/أغسطس.
فوفقاً للبيانات التي تضمنها التقرير، وفي سوق العملات الأجنبية (الفوركس)، إستحوذ ما نسبته 24.8٪ من المستثمرين على مراكز شراء اليورو/دولار لتتراجع النسبة من 29.7٪ في الأسبوع الذي سبقه. وتشير القرائات ما دون مستوى الـ30٪ إلى وصول الأداة الإستثمارية إلى مستويات التشبع بالبيع.
وفي سوق الأسهم الأمريكية، أستحوذ ما نسبته 32.7٪ من المشاركين في السوق على مراكز شراء على عقود مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأجلة بحلول نهاية الأسبوع الماضي، بتراجع من 35.7٪ في الأسبوع الذي سبقه.
كذلك، أظهرت البيانات أن 47.3٪ من المستثمرين قاموا بشراء الباوند/دولار، بدون أي تغيير عن الأسبوع الذي سبقه. أما على جبهة الدولار/الفرنك فلقد إحتفظ 46.6٪ من المستثمرين بمراكز شراء مع نهاية الأسبوع الماضي، وذلك إنخفاضاً من 48.6٪ في الأسبوع الذي سبقه. كما أظهرت بيانات الفوركس كذلك أن 62.3٪ من المستثمرين يمتلكون مراكز شراء على الدولار/الين، بإرتفاع من 57.5٪ في الأسبوع الذي سبقه.
ومن بين العملات المرتبطة بالسلع، بلغت مراكز الشراء على زوج الدولار/كندي ما نسبته 55.9٪ بالمقارنة مع 48.9٪ قبل أسبوع. وبلغت نسبة عمليات الشراء على الدولار/أسترالي 35.1٪ مقابل 36.8٪ في الأسبوع السابق، في حين كانت نسبة المستحوذين على مراكز الشراء على زوج النيوزيلندي/دولار 38.6٪ مقابل 39.4٪ في الأسبوع السابق.
وفي سوق السلع، أظهر التقرير إمتلاك ما نسبته 51.3٪ بالمقارنة من المستثمرين لعقود الذهب الآجلة مع نهاية الأسبوع الماضي، بإرتفاع من 52.6٪ في الأسبوع السابق.
وتعتبر أي قراءة ما بين 50٪ و70٪ إيجابية وتشير إلى أحتمال إرتفاع الأداة الإستثمارية، بينما تشير أي قراءة ما بين 30٪ و50٪ سلبية وتشير إلى أحتمال تراجع الأداة الإستثمارية. أما القراءة فوق مستوى 70٪ فتشير إلى وصول الأداة إلى ظروف ذروة الشراء، وبالتالي إلى أن إحتمال إنتهاء الإتجاه الصاعد في المستقبل القريب قد أصبح كبيراً، وتشير القراءة تحت مستوى 30٪ فتشير إلى وصول الأداة إلى ظروف ذروة البيع، وبالتالي إلى أن إحتمال إنتهاء الإتجاه الهابط في المستقبل القريب قد أصبح كبيراً.
فوفقاً للبيانات التي تضمنها التقرير، وفي سوق العملات الأجنبية (الفوركس)، إستحوذ ما نسبته 24.8٪ من المستثمرين على مراكز شراء اليورو/دولار لتتراجع النسبة من 29.7٪ في الأسبوع الذي سبقه. وتشير القرائات ما دون مستوى الـ30٪ إلى وصول الأداة الإستثمارية إلى مستويات التشبع بالبيع.
وفي سوق الأسهم الأمريكية، أستحوذ ما نسبته 32.7٪ من المشاركين في السوق على مراكز شراء على عقود مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأجلة بحلول نهاية الأسبوع الماضي، بتراجع من 35.7٪ في الأسبوع الذي سبقه.
كذلك، أظهرت البيانات أن 47.3٪ من المستثمرين قاموا بشراء الباوند/دولار، بدون أي تغيير عن الأسبوع الذي سبقه. أما على جبهة الدولار/الفرنك فلقد إحتفظ 46.6٪ من المستثمرين بمراكز شراء مع نهاية الأسبوع الماضي، وذلك إنخفاضاً من 48.6٪ في الأسبوع الذي سبقه. كما أظهرت بيانات الفوركس كذلك أن 62.3٪ من المستثمرين يمتلكون مراكز شراء على الدولار/الين، بإرتفاع من 57.5٪ في الأسبوع الذي سبقه.
ومن بين العملات المرتبطة بالسلع، بلغت مراكز الشراء على زوج الدولار/كندي ما نسبته 55.9٪ بالمقارنة مع 48.9٪ قبل أسبوع. وبلغت نسبة عمليات الشراء على الدولار/أسترالي 35.1٪ مقابل 36.8٪ في الأسبوع السابق، في حين كانت نسبة المستحوذين على مراكز الشراء على زوج النيوزيلندي/دولار 38.6٪ مقابل 39.4٪ في الأسبوع السابق.
وفي سوق السلع، أظهر التقرير إمتلاك ما نسبته 51.3٪ بالمقارنة من المستثمرين لعقود الذهب الآجلة مع نهاية الأسبوع الماضي، بإرتفاع من 52.6٪ في الأسبوع السابق.
وتعتبر أي قراءة ما بين 50٪ و70٪ إيجابية وتشير إلى أحتمال إرتفاع الأداة الإستثمارية، بينما تشير أي قراءة ما بين 30٪ و50٪ سلبية وتشير إلى أحتمال تراجع الأداة الإستثمارية. أما القراءة فوق مستوى 70٪ فتشير إلى وصول الأداة إلى ظروف ذروة الشراء، وبالتالي إلى أن إحتمال إنتهاء الإتجاه الصاعد في المستقبل القريب قد أصبح كبيراً، وتشير القراءة تحت مستوى 30٪ فتشير إلى وصول الأداة إلى ظروف ذروة البيع، وبالتالي إلى أن إحتمال إنتهاء الإتجاه الهابط في المستقبل القريب قد أصبح كبيراً.