gehad87
08-11-2015, 15:32
استمر الأداء الايجابي لسوق أبوظبي خلال منتصف تعاملات الثلاثاء، بدعم مباشر من العقار والبنوك.
وقلص المؤشر جانباً من مكاسبه التي حققها في المستهل، ليرتفع بنسبة 0.2%، بوصوله لمستويات الـ4832.51 نقطة، بمكاسب بلغت 9.74 نقطة، وذلك بحلول الساعة 12:20 بتوقيت الإمارات.
وقاد ارتفاعات السوق القطاع العقاري بنحو 1.25%، بدعم من سهم الدار العقارية مرتفعاً بنحو 1.51%.
وصعد أبوظبي الوطني والتجاري بقطاع البنوك ليرتفع كل منهما بنحو 1.89%، و0.57% على التوالي، ليرتفعا بالقطاع بنسبة 0.18%.
وجرى التعامل على 65 مليون سهم، بقيمة 140.23 مليون درهم، موزعين على 1.137 ألف صفقة.
وكان أبوظبي التجاري الأنشط تداولاً بنحو 35 مليون درهم، فيما تصدر دانة غاز نشاط الأسهم من حيث الحجم.
وفي المقابل، سجل قطاع الطاقة أعلى خسارة بنسبة 1.89%، بفعل هبوط سهم "دانة غاز" بنسبة 3.33%.
وقال محللون إن عدة عوامل تؤثر على أداء سوق الإمارات في الجلسات الأخيرة، والتي تدفع المؤشرات إلى الأداء الباهت وحالة التذبذب.
ونجح المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي في إنهاء تعاملات أمس الاثنين على ارتفاع، بعد تراجع استمر لجلستين على التوالي، مدعوماً بأداء العقار والبنوك.
وكان المحللون قد توقعوا أن تستوعب أسواق الإمارات عمليات جني الأرباح، وتستأنف صعودها للمحافظة على المستويات الحالية، وانتظار محفزات جديدة.
وقلص المؤشر جانباً من مكاسبه التي حققها في المستهل، ليرتفع بنسبة 0.2%، بوصوله لمستويات الـ4832.51 نقطة، بمكاسب بلغت 9.74 نقطة، وذلك بحلول الساعة 12:20 بتوقيت الإمارات.
وقاد ارتفاعات السوق القطاع العقاري بنحو 1.25%، بدعم من سهم الدار العقارية مرتفعاً بنحو 1.51%.
وصعد أبوظبي الوطني والتجاري بقطاع البنوك ليرتفع كل منهما بنحو 1.89%، و0.57% على التوالي، ليرتفعا بالقطاع بنسبة 0.18%.
وجرى التعامل على 65 مليون سهم، بقيمة 140.23 مليون درهم، موزعين على 1.137 ألف صفقة.
وكان أبوظبي التجاري الأنشط تداولاً بنحو 35 مليون درهم، فيما تصدر دانة غاز نشاط الأسهم من حيث الحجم.
وفي المقابل، سجل قطاع الطاقة أعلى خسارة بنسبة 1.89%، بفعل هبوط سهم "دانة غاز" بنسبة 3.33%.
وقال محللون إن عدة عوامل تؤثر على أداء سوق الإمارات في الجلسات الأخيرة، والتي تدفع المؤشرات إلى الأداء الباهت وحالة التذبذب.
ونجح المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي في إنهاء تعاملات أمس الاثنين على ارتفاع، بعد تراجع استمر لجلستين على التوالي، مدعوماً بأداء العقار والبنوك.
وكان المحللون قد توقعوا أن تستوعب أسواق الإمارات عمليات جني الأرباح، وتستأنف صعودها للمحافظة على المستويات الحالية، وانتظار محفزات جديدة.