moussaselmi
08-12-2015, 06:31
اليورو مقابل الدولار للجلسة السادسة على التوالي في ظل تراجع مستويات الدولار واستقرار اليورو في الأسواق المالية، يأتي هذا بعد انتهاء المخاوف بشأن أزمة اليونان بعد توصلها إلى اتفاق مع الدائنين الأوروبيين الأمر الذي يجعل اليورو العملة الأكثر استقراراً في الأسواق.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار عند المستوى 1.1054 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.1059 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند 1.1040 يأتي هذا بعد أن سجل زوج اليورو مقابل الدولار أعلى مستوى يوم أمس عند 1.1084.
الارتفاع الحالي في مستويات اليورو يأتي بعد أن توصلت اليونان إلى اتفاق مع الدائنين الأوروبيين بشأن حزمة الإنقاذ الثالثة بقيمة 86 مليار يورو، لتفتح الطريق أمام البرلمان اليوناني للتصويت على الاتفاق خلال هذا الأسبوع قبل اجتماع وزراء مالية دول منطقة اليورو يوم الجمعة القادم.
الجدير بالذكر أن اليونان في حاجة إلى الإفراج الفوري عن 20 مليار يورو على الأقل لسداد دفعة مستحقة للبنك المركزي الأوروبي بقيمة 3.2 مليار يورو قبل يوم 20 من أغسطس الجاري، بالإضافة إلى دعم البنوك اليونانية وسداد التزاماتها.
بينما لا يزال الدولار يتأثر سلباً بتصريحات فيشر عضو البنك الاحتياطي الفدرالي الذي أشار أن انكماش الأسعار على مستوى العالم يقلق البنك الفدرالي ولكنه واحد من عوامل كثيره يراقبها البنك، ليزيد هذا من تضارب التوقعات بشأن رفع أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر المقبل.
يتداول زوج اليورو مقابل الدولار عند المستوى 1.1054 بعد أن سجل أعلى مستوى عند 1.1059 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند 1.1040 يأتي هذا بعد أن سجل زوج اليورو مقابل الدولار أعلى مستوى يوم أمس عند 1.1084.
الارتفاع الحالي في مستويات اليورو يأتي بعد أن توصلت اليونان إلى اتفاق مع الدائنين الأوروبيين بشأن حزمة الإنقاذ الثالثة بقيمة 86 مليار يورو، لتفتح الطريق أمام البرلمان اليوناني للتصويت على الاتفاق خلال هذا الأسبوع قبل اجتماع وزراء مالية دول منطقة اليورو يوم الجمعة القادم.
الجدير بالذكر أن اليونان في حاجة إلى الإفراج الفوري عن 20 مليار يورو على الأقل لسداد دفعة مستحقة للبنك المركزي الأوروبي بقيمة 3.2 مليار يورو قبل يوم 20 من أغسطس الجاري، بالإضافة إلى دعم البنوك اليونانية وسداد التزاماتها.
بينما لا يزال الدولار يتأثر سلباً بتصريحات فيشر عضو البنك الاحتياطي الفدرالي الذي أشار أن انكماش الأسعار على مستوى العالم يقلق البنك الفدرالي ولكنه واحد من عوامل كثيره يراقبها البنك، ليزيد هذا من تضارب التوقعات بشأن رفع أسعار الفائدة في اجتماع سبتمبر المقبل.