gehad87
08-12-2015, 12:12
استهلت الأسهم الأمريكية تعاملاتها أمس الثلاثاء على تراجع مع هبوط قطاع الطاقة والمواد الأساسية.
وتراجع مؤشر قطاع المواد الأساسية بنسبة 2.39% وهبط مؤشر قطاع الطاقة بنسبة 1.53% وسط تراجع سعر النفط في بورصة غرب تكساس بنسبة 3.51% إلى مستوى 43.37 وهو ادنى مستوى له منذ مارس الماضي.
وهبط نفط برنت إلى مستوى الـ 49.65 دلار للبرميل فاقداً أكثر من 2.5%.
وهبط مؤشر داو جونز بنسبة 0.88% فاقداً 154.27 نقطة وصل بها لمستوى 17460.90 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز بنسبة 0.71% فاقداً قرابة 0.7% وصل بها لسمتوى 2090.26 نقطة.
وهبط مؤشر ناسداك العالمي بنسبة 0.27% فاقداً 13.69 نقطة وصل بها لمستوى 5088.43 نقطة.
وأعلنت إيران أنها لن ترفع إنتاجها النفطي إلا بعد رفع العقوبات الغربية المفروضة عليها.
وأشار تقرير أوبك الشهري إلى ارتفاع إنتاج المنظمة إلى أعلى مستوياته منذ 3 سنوات، وذلك بعد أن استعادت إيران تصدير النفط الخام بأعلى مستوى منذ بداية العقوبات الدولية في عام 2012.
تشير الإحصائيات إلى أن حوالي 63% من إنتاج النفط في العالم يتحرك عبر طرق بحرية، والمضائق، والقنوات المائية تعتبر هي المنافذ لتلك الطرق، والتي تربط بعضها ببعض.
وأشار التقرير، أن العودة الكاملة لإيران إلى الأسواق العالمية ستُضيف في نهاية المطاف نحو مليون برميل من النفط يومياً إلى المعروض، متسببة في هبوط أسعار النفط 10 دولارات في البرميل العام القادم، ويتوقع البنك أيضاً أن يقفز معدل النمو الاقتصادي في إيران إلى نحو 5% في عام 2016 من 3% هذا العام.
وتراجع مؤشر قطاع المواد الأساسية بنسبة 2.39% وهبط مؤشر قطاع الطاقة بنسبة 1.53% وسط تراجع سعر النفط في بورصة غرب تكساس بنسبة 3.51% إلى مستوى 43.37 وهو ادنى مستوى له منذ مارس الماضي.
وهبط نفط برنت إلى مستوى الـ 49.65 دلار للبرميل فاقداً أكثر من 2.5%.
وهبط مؤشر داو جونز بنسبة 0.88% فاقداً 154.27 نقطة وصل بها لمستوى 17460.90 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز بنسبة 0.71% فاقداً قرابة 0.7% وصل بها لسمتوى 2090.26 نقطة.
وهبط مؤشر ناسداك العالمي بنسبة 0.27% فاقداً 13.69 نقطة وصل بها لمستوى 5088.43 نقطة.
وأعلنت إيران أنها لن ترفع إنتاجها النفطي إلا بعد رفع العقوبات الغربية المفروضة عليها.
وأشار تقرير أوبك الشهري إلى ارتفاع إنتاج المنظمة إلى أعلى مستوياته منذ 3 سنوات، وذلك بعد أن استعادت إيران تصدير النفط الخام بأعلى مستوى منذ بداية العقوبات الدولية في عام 2012.
تشير الإحصائيات إلى أن حوالي 63% من إنتاج النفط في العالم يتحرك عبر طرق بحرية، والمضائق، والقنوات المائية تعتبر هي المنافذ لتلك الطرق، والتي تربط بعضها ببعض.
وأشار التقرير، أن العودة الكاملة لإيران إلى الأسواق العالمية ستُضيف في نهاية المطاف نحو مليون برميل من النفط يومياً إلى المعروض، متسببة في هبوط أسعار النفط 10 دولارات في البرميل العام القادم، ويتوقع البنك أيضاً أن يقفز معدل النمو الاقتصادي في إيران إلى نحو 5% في عام 2016 من 3% هذا العام.