gehad87
08-12-2015, 17:35
تتوقع مؤسسة جلوبال إديوكيشن فورام gef الأمريكية، لأبحاث الأسواق التعليمية، ارتفاع إيرادات سوق التعليم الإلكترونى فى منطقة الشرق الأوسط إلى أكثر من 560.7 مليون دولار، خلال العام القادم، مع تزايد اهتمام الطلاب بالتعليم الذى توفره مؤسسات التعليم العالمية على الانترنت.
وترى مؤسسة gef أن التعليم الإلكترونى فى منطقة الشرق الأوسط، بات سوقا شديد المنافسة بين مؤسسات التعليم المحلية والدولية، التى تسعى لزيادة حصتها فى هذه السوق المربحة من خلال تقديم منتجات متعددة، وحلول مختلفة تناسب الاحتياجات الفردية للطلاب.
يقول مات تومسون، مدير مشروع التعليم الإلكترونى، بمؤسسة جلوبال إديوكيشن، لموردى المقررات التعليمة على مستوى العالم، إن التعليم الإلكترونى فى الشرق الأوسط، من المتوقع أن ينمو بمعدل %8.2 سنويا، خلال السنوات القادمة ليتفوق على متوسط معدل نمو التعليم الإلكترونى العالمى الذى يبلغ %7.6 سنويا.
ويرجع ارتفاع نمو التعليم عن طريق الانترنت إلى رغبة المؤسسات التعليمية العالمية، فى توصيل المقررات التعليمية ديجيتال إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب، وفى أى مكان فى العالم، وبذلك تحقق أعلى إيرادات ممكنة، بنفس التكلفة التى توصلها لأعداد محدودة من الطلاب فى دولة واحدة.
وتحاول مؤسسات التعليم العالمية، توفير مقررات دراسية ذات جودة عالية فى جميع التخصصات من خلال أدوات الديجيتال المتقدمة، وتوصيلها إلى دول منطقة الشرق الأوسط بالطريقة التى تناسب إيقاع كل شخص فى التعلم، وفى الوقت الذى يلائم ظروف عمله أو حياته.
وترى مؤسسة gef أن التعليم الإلكترونى فى منطقة الشرق الأوسط، بات سوقا شديد المنافسة بين مؤسسات التعليم المحلية والدولية، التى تسعى لزيادة حصتها فى هذه السوق المربحة من خلال تقديم منتجات متعددة، وحلول مختلفة تناسب الاحتياجات الفردية للطلاب.
يقول مات تومسون، مدير مشروع التعليم الإلكترونى، بمؤسسة جلوبال إديوكيشن، لموردى المقررات التعليمة على مستوى العالم، إن التعليم الإلكترونى فى الشرق الأوسط، من المتوقع أن ينمو بمعدل %8.2 سنويا، خلال السنوات القادمة ليتفوق على متوسط معدل نمو التعليم الإلكترونى العالمى الذى يبلغ %7.6 سنويا.
ويرجع ارتفاع نمو التعليم عن طريق الانترنت إلى رغبة المؤسسات التعليمية العالمية، فى توصيل المقررات التعليمية ديجيتال إلى أكبر عدد ممكن من الطلاب، وفى أى مكان فى العالم، وبذلك تحقق أعلى إيرادات ممكنة، بنفس التكلفة التى توصلها لأعداد محدودة من الطلاب فى دولة واحدة.
وتحاول مؤسسات التعليم العالمية، توفير مقررات دراسية ذات جودة عالية فى جميع التخصصات من خلال أدوات الديجيتال المتقدمة، وتوصيلها إلى دول منطقة الشرق الأوسط بالطريقة التى تناسب إيقاع كل شخص فى التعلم، وفى الوقت الذى يلائم ظروف عمله أو حياته.