gehad87
08-16-2015, 19:00
تلعب الاستثمارات المؤسسية (صناديق الاستثمار ) دوراً كبيراً في تطوير ودعم الأسواق المالية التي تتعامل بها، سواء كان ذلك عن طريق خلق توازن للأسواق أو من خلال توجيه مدخرات حملت وحداتها لاستثمارات جاذبة تحقق أهدافهم الاستثمارية وتنمي مدخراتهم.
ولأن صناديق الإصدارات الأولية تندرج ضمن صناديق ( تنمية رأس المال ) والتي لا تستهدف إلى توزيع أرباح نقدية بل الاستفادة من التغير السعري لتكلفة مكونات المحفظة الاستثمارية للصندوق ، فقد كان لهذا النوع السبق والصدارة من قبل الشركات المرخص لها. إذ من المعروف أنه ليس من أولوية مدير الصندوق في هذا النوع من الاصدارات توزيع أرباح نقدية لحملة الوحدات حيث أن هدفها هو الاستفادة من تغير أسعار الأسهم في السوق وبالتالي الاستفادة من ارتفاع قيم الأسهم السوقية، وقد طرأت على صناديق الأسهم خلال عام 2014 تغيرات في طليعتها تزايد عدد الصناديق التي خرجت للنور لتبلغ 12 صندوقا، ليصبح مجموع عدد الصناديق المحلية 72 صندوق كما جاء في افصاحات هيئة السوق المالية.
وفي اطار تعزيز هذا القطاع الاستثماري الهام قامت شركة "الراجحي المالية" بطرح صندوق الراجحي للطروحات الأولية الذي يهدف إلى تحقيق تنمية لرأس مال المستثمرين على المدى المتوسط إلى الطويل من خلال المشاركة والاستثمار بشكل رئيسي في الطروحات الأولية في سوق الأسهم السعودية، وذلك خلال الفترة من 16-8 الى 10-9 من العام 2015، لتمكين المستثمرين من الاستفادة من اصدارات الطروحات الأولية المرتقبة في المملكة، حيث تركز على الاستثمارات المنتقاة والمدروسة في الطروحات الأولية التي تشكل فرصه ربح جذابة للمستثمرين الأفراد والشركات. وتسعى الراجحي المالية من خلال هذا الصندوق إلى تحقيق الأهداف الاستثمارية لشريحة كبيرة من المستثمرين (الأفراد والشركات) الذين يفضلون توجيه استثماراتهم في الطروحات الأولية.
بالإضافة للاستثمار في الطروحات الأولية يحق للصندوق أيضاً الاستثمار في الأسواق الثانوية عن طريق حقوق الأولوية والطروحات المتبقية للشركات المدرجة في السوق وكذلك الاستثمار في الأسهم التي لم يمض على إدراجها في سوق الأسهم السعودية فترة ثلاث سنوات،ومما يجدر ذكره أن شركة الراجحي المالية تدير أكثر من 30 مليار ريال سعودي في أسواق المال والأسهم والأصول المتعددة والأصول .
ولأن صناديق الإصدارات الأولية تندرج ضمن صناديق ( تنمية رأس المال ) والتي لا تستهدف إلى توزيع أرباح نقدية بل الاستفادة من التغير السعري لتكلفة مكونات المحفظة الاستثمارية للصندوق ، فقد كان لهذا النوع السبق والصدارة من قبل الشركات المرخص لها. إذ من المعروف أنه ليس من أولوية مدير الصندوق في هذا النوع من الاصدارات توزيع أرباح نقدية لحملة الوحدات حيث أن هدفها هو الاستفادة من تغير أسعار الأسهم في السوق وبالتالي الاستفادة من ارتفاع قيم الأسهم السوقية، وقد طرأت على صناديق الأسهم خلال عام 2014 تغيرات في طليعتها تزايد عدد الصناديق التي خرجت للنور لتبلغ 12 صندوقا، ليصبح مجموع عدد الصناديق المحلية 72 صندوق كما جاء في افصاحات هيئة السوق المالية.
وفي اطار تعزيز هذا القطاع الاستثماري الهام قامت شركة "الراجحي المالية" بطرح صندوق الراجحي للطروحات الأولية الذي يهدف إلى تحقيق تنمية لرأس مال المستثمرين على المدى المتوسط إلى الطويل من خلال المشاركة والاستثمار بشكل رئيسي في الطروحات الأولية في سوق الأسهم السعودية، وذلك خلال الفترة من 16-8 الى 10-9 من العام 2015، لتمكين المستثمرين من الاستفادة من اصدارات الطروحات الأولية المرتقبة في المملكة، حيث تركز على الاستثمارات المنتقاة والمدروسة في الطروحات الأولية التي تشكل فرصه ربح جذابة للمستثمرين الأفراد والشركات. وتسعى الراجحي المالية من خلال هذا الصندوق إلى تحقيق الأهداف الاستثمارية لشريحة كبيرة من المستثمرين (الأفراد والشركات) الذين يفضلون توجيه استثماراتهم في الطروحات الأولية.
بالإضافة للاستثمار في الطروحات الأولية يحق للصندوق أيضاً الاستثمار في الأسواق الثانوية عن طريق حقوق الأولوية والطروحات المتبقية للشركات المدرجة في السوق وكذلك الاستثمار في الأسهم التي لم يمض على إدراجها في سوق الأسهم السعودية فترة ثلاث سنوات،ومما يجدر ذكره أن شركة الراجحي المالية تدير أكثر من 30 مليار ريال سعودي في أسواق المال والأسهم والأصول المتعددة والأصول .