gehad87
08-16-2015, 20:51
قال ممثلون للقطاعين التجاري والصناعي أن الاقتصاد الوطني قادر على مواجهة أية تداعيات قد تحدث في حال التوصل لاية حلول للازمة السياسية التي في سوريا،وأن الأردن تحمل تداعيات الأزمة من لجوء وتحديات أمنية واجتماعية واقتصادية في كل القطاعات، مشددين على ضرورة ان تنال المملكة حصة من مشروعات اعادة الاعمار.
وقال مروان غيث عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان خلال مؤتمر صحفي عقد إن الاردن لديه فرصة كبيرة للاستفادة اقتصاديا من اية حلول للازمة السورية ,وان الحلول السياسية في سوريا ستفضي لضخ اموال طائلة في البلد الشقيق، الذي انهك اقتصاديا بفعل حالة عدم الاستقرار التي يعيشها منذ اكثر من اربعة اعوام، مشددا على ضرورة مشاركة الاردن بحصة كبيرة باعادة الاعمار.
واكد غيث -وكالة الأنبا الأردنية "بترا"- ان القطاع الخاص قادر على المساهمة في مشروعات اعادة الإعمار، التي ستجري بالداخل السوري، بهدف تقوية الاقتصاد الوطني، واعادة الحيوية والنشاط لتجارته مع الجانب السوري التي تأثرت كثيرا جراء ازمته السياسية ,وإن دمشق تشكل عمقًا اقتصاديا للاردن، وممرا لتجارته الخارجية مع لبنان وتركيا ودول الاتحاد الاوروبي، بالاضافة لاعتماد المملكة على استيراد جزء كبير من سلعها الغذائية، وخصوصا البقوليات والخضار والفواكة من سوريا.
واكد ماهر المحروق مدير عام غرفة صناعة الاردن إن القطاع الخاص الاردني مستعد لاية تطورات سياسية قد تقع بالجارة سوريا، والاستفادة منها بالجانب الاقتصادي شريطة توفر موقف حكومي داعم.
وشدد على ضرورة ان تستغل المملكة اللحظة الحاسمة التي ستلي الحل السياسي في سوريا، للمشاركة الفاعلة في عملية اعادة الاعمار، وان يكون للاردن فرصة كبيرة بذلك نظرا لما تحمله من تبعات للازمة هناك، وخصوصا اللجوء السوري والضغوط الامنية والاقتصادية والاجتماعية.
وقال مروان غيث عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمان خلال مؤتمر صحفي عقد إن الاردن لديه فرصة كبيرة للاستفادة اقتصاديا من اية حلول للازمة السورية ,وان الحلول السياسية في سوريا ستفضي لضخ اموال طائلة في البلد الشقيق، الذي انهك اقتصاديا بفعل حالة عدم الاستقرار التي يعيشها منذ اكثر من اربعة اعوام، مشددا على ضرورة مشاركة الاردن بحصة كبيرة باعادة الاعمار.
واكد غيث -وكالة الأنبا الأردنية "بترا"- ان القطاع الخاص قادر على المساهمة في مشروعات اعادة الإعمار، التي ستجري بالداخل السوري، بهدف تقوية الاقتصاد الوطني، واعادة الحيوية والنشاط لتجارته مع الجانب السوري التي تأثرت كثيرا جراء ازمته السياسية ,وإن دمشق تشكل عمقًا اقتصاديا للاردن، وممرا لتجارته الخارجية مع لبنان وتركيا ودول الاتحاد الاوروبي، بالاضافة لاعتماد المملكة على استيراد جزء كبير من سلعها الغذائية، وخصوصا البقوليات والخضار والفواكة من سوريا.
واكد ماهر المحروق مدير عام غرفة صناعة الاردن إن القطاع الخاص الاردني مستعد لاية تطورات سياسية قد تقع بالجارة سوريا، والاستفادة منها بالجانب الاقتصادي شريطة توفر موقف حكومي داعم.
وشدد على ضرورة ان تستغل المملكة اللحظة الحاسمة التي ستلي الحل السياسي في سوريا، للمشاركة الفاعلة في عملية اعادة الاعمار، وان يكون للاردن فرصة كبيرة بذلك نظرا لما تحمله من تبعات للازمة هناك، وخصوصا اللجوء السوري والضغوط الامنية والاقتصادية والاجتماعية.