gehad87
08-17-2015, 14:00
أعلن الدكتور محمد قطب، المدير التنفيذى لشركة إيرث للتنمية المستدامة، خطة الشركة لإنشاء مشروع مدينة خضراء، للشباب متوسط الدخل، على حدود العاصمة الإدارية الجديدة.
وقدّر إجمالى استثمارات المشروع بـ150 مليون جنيه، على مساحة 40 فدانًا، مشيرًا إلى أنه يتم حاليًا استخراج التراخيص اللازمة.
وتوقّع البدء فى العمل خلال شهرين، على أن ينتهى خلال عامين ونصف العام. ولفت قطب إلى أنه سيتم البناء على %2 من مساحة الأرض، بإنشاء 50 وحدة فقط، من إجمالى مخطط 340 وحدة، لنقل استخدام الأرض من نشاط الأرض الزراعية، لذا تم التقدم حاليًا لتحويلها إلى النشاط السكنى لاستكمال إنشاء بقية الوحدات.
وطالب الحكومة بأهمية توفير الأراضى بسعر منخفض للشركة، نظرًا للخدمات الجديدة التى توفرها للدولة، وتتمثل فى عدم اعتمادها على الحكومة فى تركيب المرافق، بجانب انخفاض تكاليف البناء؛ نتيجة اعتمادها على أحدث تكنولوجيات مواد البناء. وأشار إلى أن مساحة الوحدات الجديدة تصل إلى 80 مترًا، موزعة على طابقين فى "فيلا"، بأسعار تتراوح بين 250 و300 ألف جنيه للوحدة الواحدة، مع تسهيلات الدفع بالتقسيط، وأكد أنه فى حال دعم الدولة بالتمويل العقارى سيتم الدفع على عشر سنوات.
وأضاف قطب أن هدف الشركة هو خلق وحدات سكنية للمواطنين، للعيش فيها وليس للسكن، وتوجد بها أماكن مطورة يتم تخطيطها جيدًا لتلافى تحويلها لأماكن عشوائية، كما تحولت بعض الأماكن فى 6 أكتوبر إلى أماكن عشوائية، وقال إن الشركة كانت قد تقدمت فى وقت سابق للحكومة، بإنشاء المدينة داخل العاصمة الإدارية الجديدة، لكن تأجيل طرح المشروع بصفة عامة أخّر إنشاء المدينة التى ستكون على مساحة 500 فدان، باستثمارات قيمتها 2 مليار جنيه.
وتعتبر استثمارات المشروع مصرية عربية من الإمارات والسعودية، وتأسست الشركة مارس الماضى؛ بهدف التوعية بمشروعات التنمية المستدامة وإنشاء مشروعات فى هذا المجال بالسوق المحلية، تخدم كل الفئات الاجتماعية، خاصة الشباب متوسط الدخل.
وقال إن الهدف من المشروع نشر ثقافة التنمية المستدامة فى مصر، بجانب التأكيد على صدق مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، ودحض ما يقال حول تأجيل المشروع بصفة عامة، متوقعًا تعرُّض المشروع لكثير من الهجوم؛ لأنها تحمل عنوان بوكيمت «تحيا مصر» باللغة المصرية القديمة.
وذكر أن الوحدات الجديدة ستشهد إنشاء بحيرة بها مياه مُعادٌ تدويرها، وفيها أسماك تستخدم أيضًا للاستهلاك الآدمى، وتستخدم مخلفات الوحدات السكنية هناك كطعام للأسماك، كما يتم استخدام مواد للبناء منخفضة الاستهلاك للكهرباء، وسيتم إنشاء وحدة طاقة شمسية لكل وحدة سكنية، وفى المشروع تمت زراعة 10 آلاف شجرة مثمرة يتم إعطاء منتجها دون مقابل للقاطنين فى الوحدة، وتوريد الباقى للسوق المحلية.
وستتم الاستعانة بأجهزة حديثة ذكية من شركة صينية «سمارت دى إتش إل»؛ لتوفير استهلاك الكهرباء.
وقدّر إجمالى استثمارات المشروع بـ150 مليون جنيه، على مساحة 40 فدانًا، مشيرًا إلى أنه يتم حاليًا استخراج التراخيص اللازمة.
وتوقّع البدء فى العمل خلال شهرين، على أن ينتهى خلال عامين ونصف العام. ولفت قطب إلى أنه سيتم البناء على %2 من مساحة الأرض، بإنشاء 50 وحدة فقط، من إجمالى مخطط 340 وحدة، لنقل استخدام الأرض من نشاط الأرض الزراعية، لذا تم التقدم حاليًا لتحويلها إلى النشاط السكنى لاستكمال إنشاء بقية الوحدات.
وطالب الحكومة بأهمية توفير الأراضى بسعر منخفض للشركة، نظرًا للخدمات الجديدة التى توفرها للدولة، وتتمثل فى عدم اعتمادها على الحكومة فى تركيب المرافق، بجانب انخفاض تكاليف البناء؛ نتيجة اعتمادها على أحدث تكنولوجيات مواد البناء. وأشار إلى أن مساحة الوحدات الجديدة تصل إلى 80 مترًا، موزعة على طابقين فى "فيلا"، بأسعار تتراوح بين 250 و300 ألف جنيه للوحدة الواحدة، مع تسهيلات الدفع بالتقسيط، وأكد أنه فى حال دعم الدولة بالتمويل العقارى سيتم الدفع على عشر سنوات.
وأضاف قطب أن هدف الشركة هو خلق وحدات سكنية للمواطنين، للعيش فيها وليس للسكن، وتوجد بها أماكن مطورة يتم تخطيطها جيدًا لتلافى تحويلها لأماكن عشوائية، كما تحولت بعض الأماكن فى 6 أكتوبر إلى أماكن عشوائية، وقال إن الشركة كانت قد تقدمت فى وقت سابق للحكومة، بإنشاء المدينة داخل العاصمة الإدارية الجديدة، لكن تأجيل طرح المشروع بصفة عامة أخّر إنشاء المدينة التى ستكون على مساحة 500 فدان، باستثمارات قيمتها 2 مليار جنيه.
وتعتبر استثمارات المشروع مصرية عربية من الإمارات والسعودية، وتأسست الشركة مارس الماضى؛ بهدف التوعية بمشروعات التنمية المستدامة وإنشاء مشروعات فى هذا المجال بالسوق المحلية، تخدم كل الفئات الاجتماعية، خاصة الشباب متوسط الدخل.
وقال إن الهدف من المشروع نشر ثقافة التنمية المستدامة فى مصر، بجانب التأكيد على صدق مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، ودحض ما يقال حول تأجيل المشروع بصفة عامة، متوقعًا تعرُّض المشروع لكثير من الهجوم؛ لأنها تحمل عنوان بوكيمت «تحيا مصر» باللغة المصرية القديمة.
وذكر أن الوحدات الجديدة ستشهد إنشاء بحيرة بها مياه مُعادٌ تدويرها، وفيها أسماك تستخدم أيضًا للاستهلاك الآدمى، وتستخدم مخلفات الوحدات السكنية هناك كطعام للأسماك، كما يتم استخدام مواد للبناء منخفضة الاستهلاك للكهرباء، وسيتم إنشاء وحدة طاقة شمسية لكل وحدة سكنية، وفى المشروع تمت زراعة 10 آلاف شجرة مثمرة يتم إعطاء منتجها دون مقابل للقاطنين فى الوحدة، وتوريد الباقى للسوق المحلية.
وستتم الاستعانة بأجهزة حديثة ذكية من شركة صينية «سمارت دى إتش إل»؛ لتوفير استهلاك الكهرباء.