8150017
08-17-2015, 16:03
قالت مصادر تجارية إن الكثير من العمليات استؤنفت في ميناء تيانجين الصيني بعد انفجاري الاسبوع الماضي اللذين أسفرا عن مقتل أكثر من مئة شخص وعطلا الأعمال فيما يعد ميناء هاما لواردات النفط والغاز وبضائع الصب في البلاد.
وأدى الانفجاران اللذان وقعا في 12 اغسطس آب إلى تعطيل كل عمليات تفريغ الشحنات الكيماوية والنفطية في الميناء كما تأثرت أيضا واردات خام الحديد.
لكن بيانات الشحن من رويترز أوضحت يوم الاثنين أن الصهاريج بدأت تفرغ شحناتها من جديد وأكد تجار وعاملون في مجال الملاحة استئناف العمليات في مطلع الأسبوع.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مسؤولي الميناء.
وقالت إدارة مراقبة حركة المرور التابعة لإدارة السلامة البحرية في تيانجين في بيان "في الوقت الحالي تدخل السفن من الجزء الشمالي من ميناء تيانجين وتخرج منه بشكل طبيعي باستثناء السفن التي تحمل سلعا خطيرة أو وقود سفن. جميع المراسي الاخرى تعمل بشكل طبيعي."
ومن ناحية أخرى نقل محللون من بنك كريدي سويس عن تقديرات أولية لوسائل الاعلام الصينية أن إجمالي خسائر التأمين جراء الانفجارين قد تكون بين مليار ومليار ونصف المليار دولار.
وقالت شركات التأمين وبينها شركة زوريخ للتأمين وشركة اليانز للتأمين يوم الجمعة انها تلقت طلبات من عملاء تأثروا جراء الكارثة لكن لا يمكنها تقديم أي تقدير للخسائر المحتملة
وأدى الانفجاران اللذان وقعا في 12 اغسطس آب إلى تعطيل كل عمليات تفريغ الشحنات الكيماوية والنفطية في الميناء كما تأثرت أيضا واردات خام الحديد.
لكن بيانات الشحن من رويترز أوضحت يوم الاثنين أن الصهاريج بدأت تفرغ شحناتها من جديد وأكد تجار وعاملون في مجال الملاحة استئناف العمليات في مطلع الأسبوع.
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من مسؤولي الميناء.
وقالت إدارة مراقبة حركة المرور التابعة لإدارة السلامة البحرية في تيانجين في بيان "في الوقت الحالي تدخل السفن من الجزء الشمالي من ميناء تيانجين وتخرج منه بشكل طبيعي باستثناء السفن التي تحمل سلعا خطيرة أو وقود سفن. جميع المراسي الاخرى تعمل بشكل طبيعي."
ومن ناحية أخرى نقل محللون من بنك كريدي سويس عن تقديرات أولية لوسائل الاعلام الصينية أن إجمالي خسائر التأمين جراء الانفجارين قد تكون بين مليار ومليار ونصف المليار دولار.
وقالت شركات التأمين وبينها شركة زوريخ للتأمين وشركة اليانز للتأمين يوم الجمعة انها تلقت طلبات من عملاء تأثروا جراء الكارثة لكن لا يمكنها تقديم أي تقدير للخسائر المحتملة