8150017
08-17-2015, 21:57
تسعى شركات الخدمات النفطية العالمية جاهدة للفوز بعقود بعشرات المليارات من الدولارات لإصلاح وتطوير مصافي النفط الإيرانية ما إن ترفع العقوبات عن طهران وينظم المسؤولون الإيرانيون جولات بالحافلات لمسؤولي الشركات الزائرين.
ويجري مسؤولون من شركة تكرير النفط الإيرانية إن.آي.أو.آر.دي.سي والشركة الوطنية للبتروكيماويات الإيرانية وشركة بيرشيان للنفط والغاز - وهي شركة خاصة - محادثات مع شركات للخدمات من أجل إبرام عقود لمشروعات لإصلاح قطاع التكرير والبتروكيماويات المتهالك في الجمهورية الإسلامية.
وتحتاج إيران بشدة لإتمام خطط التطوير التي توقفت بعدما فرضت العقوبات عليها قبل نحو خمس سنوات بسبب برنامجها النووي.
وتقول مصادر قريبة من الشركات التي أجرت محادثات في إيران إن قيمة تلك المشروعات لا تقل عن 100 مليار دولار.
وتسارعت وتيرة المحادثات عقب التوصل إلى اتفاق نووي بين إيران والقوى العالمية في يوليو تموز وهو اتفاق يمهد الطريق أمام رفع العقوبات.
وقالت مصادر قريبة من المحادثات إن إيران ماضية قدما في هدفها الذي تبنته قبل فرض العقوبات عليها والذي يرمي لتكرير المزيد من انتاجها من الخام وتطوير مصانع البتروكيماويات وذلك بهدف تعزيز الأرباح.
وقالت مصادر بالقطاع إن المسؤولين الإيرانيين عقودا بالفعل اجتماعات مع عدد من الشركات العالمية لتوضيح خططهم بل ونظموا جولات بالحافلات لمسؤولي شركات الخدمات لزيارة المصافي
ويجري مسؤولون من شركة تكرير النفط الإيرانية إن.آي.أو.آر.دي.سي والشركة الوطنية للبتروكيماويات الإيرانية وشركة بيرشيان للنفط والغاز - وهي شركة خاصة - محادثات مع شركات للخدمات من أجل إبرام عقود لمشروعات لإصلاح قطاع التكرير والبتروكيماويات المتهالك في الجمهورية الإسلامية.
وتحتاج إيران بشدة لإتمام خطط التطوير التي توقفت بعدما فرضت العقوبات عليها قبل نحو خمس سنوات بسبب برنامجها النووي.
وتقول مصادر قريبة من الشركات التي أجرت محادثات في إيران إن قيمة تلك المشروعات لا تقل عن 100 مليار دولار.
وتسارعت وتيرة المحادثات عقب التوصل إلى اتفاق نووي بين إيران والقوى العالمية في يوليو تموز وهو اتفاق يمهد الطريق أمام رفع العقوبات.
وقالت مصادر قريبة من المحادثات إن إيران ماضية قدما في هدفها الذي تبنته قبل فرض العقوبات عليها والذي يرمي لتكرير المزيد من انتاجها من الخام وتطوير مصانع البتروكيماويات وذلك بهدف تعزيز الأرباح.
وقالت مصادر بالقطاع إن المسؤولين الإيرانيين عقودا بالفعل اجتماعات مع عدد من الشركات العالمية لتوضيح خططهم بل ونظموا جولات بالحافلات لمسؤولي شركات الخدمات لزيارة المصافي