gehad87
08-19-2015, 19:03
استهل المؤشر العام لسوق أبوظبي تعاملات جلسة اليوم الأربعاء على تراجع، ليعمق من خسائره للجلسة السابعة على التوالي بفعل تراجعات شبه جماعية للقطاعات، لم ينجُ منها سوى الاتصالات.
وسجل المؤشر تراجعاً بنسبة 0.29%، إلى مستويات الـ4526.72 نقطة ليفقد من خلالها 13.13 نقطة.
وجرى التعامل على 12 مليون سهم، وبقيمة 38.17 مليون درهم موزعين على 324 صفقة.
وتصدر قطاع الطاقة التراجعات بنسبة 1.41% بفعل هبوط دانة غاز بنسبة 1.85%.
وتراجع القطاع العقاري بنسبة 0.67%، متأثراً بهبوط سهمي الدار ورأس الخيمة العقارية بنسب تراجعات تراوحت بين 0.85%، و1.64%.
وتصدر سهم الخليج الأول التداولات بنحو 23.15 مليون درهم، ليتراجع بنحو 1.06%.
وفي المقابل، انفرد الاتصالات بالارتفاعات بنسبة 1.12%، من خلال سهمه اتصالات مرتفعاً بنفس النسبة.
وقال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه : إن إغلاقات الأسواق أمس كانت غير مبررة، ومبالغ فيها إلى حد كبير.
وأضاف أن الأسواق تأثرت بسلسلة من التأثيرات بالأسواق العالمية، والتي ألقت بظلالها على أسواق الإمارات التي عادة ما تتأثر بأي أخبار سلبية خارجية.
وأشار "الطه" إلى أنه على الرغم من تحسن السيولة إلا أن تداولات اليوم شهدت عمليات "بيع مكثفة" استهدفت أسهم أساسية في السوق.
انخفض المؤشر بنهاية تعاملات أمس الثلاثاء بأعلى وتيرة تراجع في 7 أشهر ونصف، بنسبة 1.97%، إلى مستويات الـ 4539.85 نقطة، وهو أدنى مستوى وصل إليه المؤشر منذ نهاية شهر مايو الماضي.
واجتاحت موجة من التراجعات الجماعية بورصات الخليج، خلال تعاملاتها أمس الثلاثاء؛ بسبب تنامي المخاوف العالمية من تراجع الاقتصاد الصيني، وانخفاض الاقتصاد الياباني، فضلاً عن تراجع مؤشر التصنيع في نيويورك وتأثيره على سعر الفائدة، تزامناً مع التراجعات التي مُنيت بها أسعار النفط
وقال وضاح الطه إن العوامل الخارجية السلبية ستظل ضاغطة على أسواق المنطقة وفي مقدمتها أسواق الإمارات، حيث تواصل أسعار النفط تراجعها، كما يشير تراجع العملة الصينية إلى انخفاض متوقع في معدل نمو اقتصاد الصين؛ الأمر الذي ينعكس بالسلب على أسواق الأسهم، ما يدفع صناديق الاستثمار للتخارج من الأسواق الناشئة.
وسجل المؤشر تراجعاً بنسبة 0.29%، إلى مستويات الـ4526.72 نقطة ليفقد من خلالها 13.13 نقطة.
وجرى التعامل على 12 مليون سهم، وبقيمة 38.17 مليون درهم موزعين على 324 صفقة.
وتصدر قطاع الطاقة التراجعات بنسبة 1.41% بفعل هبوط دانة غاز بنسبة 1.85%.
وتراجع القطاع العقاري بنسبة 0.67%، متأثراً بهبوط سهمي الدار ورأس الخيمة العقارية بنسب تراجعات تراوحت بين 0.85%، و1.64%.
وتصدر سهم الخليج الأول التداولات بنحو 23.15 مليون درهم، ليتراجع بنحو 1.06%.
وفي المقابل، انفرد الاتصالات بالارتفاعات بنسبة 1.12%، من خلال سهمه اتصالات مرتفعاً بنفس النسبة.
وقال المحلل بأسواق المال، وضاح الطه : إن إغلاقات الأسواق أمس كانت غير مبررة، ومبالغ فيها إلى حد كبير.
وأضاف أن الأسواق تأثرت بسلسلة من التأثيرات بالأسواق العالمية، والتي ألقت بظلالها على أسواق الإمارات التي عادة ما تتأثر بأي أخبار سلبية خارجية.
وأشار "الطه" إلى أنه على الرغم من تحسن السيولة إلا أن تداولات اليوم شهدت عمليات "بيع مكثفة" استهدفت أسهم أساسية في السوق.
انخفض المؤشر بنهاية تعاملات أمس الثلاثاء بأعلى وتيرة تراجع في 7 أشهر ونصف، بنسبة 1.97%، إلى مستويات الـ 4539.85 نقطة، وهو أدنى مستوى وصل إليه المؤشر منذ نهاية شهر مايو الماضي.
واجتاحت موجة من التراجعات الجماعية بورصات الخليج، خلال تعاملاتها أمس الثلاثاء؛ بسبب تنامي المخاوف العالمية من تراجع الاقتصاد الصيني، وانخفاض الاقتصاد الياباني، فضلاً عن تراجع مؤشر التصنيع في نيويورك وتأثيره على سعر الفائدة، تزامناً مع التراجعات التي مُنيت بها أسعار النفط
وقال وضاح الطه إن العوامل الخارجية السلبية ستظل ضاغطة على أسواق المنطقة وفي مقدمتها أسواق الإمارات، حيث تواصل أسعار النفط تراجعها، كما يشير تراجع العملة الصينية إلى انخفاض متوقع في معدل نمو اقتصاد الصين؛ الأمر الذي ينعكس بالسلب على أسواق الأسهم، ما يدفع صناديق الاستثمار للتخارج من الأسواق الناشئة.