gehad87
08-20-2015, 18:54
أنهت ستة أسواق خليجية إضافة للبورصة المصرية آخر جلسات الأسبوع باللون الأحمر لتخسر مزيداً من النقاط، بينما انفرد السوق السعودي باللون الأخضر مبتعداً عن شبح الهبوط الذي لازمه طوال سبع جلسات متتالية.
وارتفعت البورصة السعودية اليوم بنسبة 0.27%، بينما جاءت دبي لتتصدر القائمة الحمراء بانخفاض نسبته 3.2%، تليها قطر بتراجع 2.5% تقريباً، ثم سوق الكويت متراجعاً بنحو 1.9%.
وجاءت بورصة أبوظبي في المركز الرابع بين أعلى تراجعات الأسواق بانخفاض نسبته 1.37%، ثم سوق مسقط بتراجع يزيد عن 1% بقليل، تلته البورصة المصرية بانخفاض اقترب من 1%، وأخيراً السوق البحريني، صاحب أقل تراجع بحوالي 0.5%.
وبلغت قيمة التداول الإجمالية في البورصات المُشار إليها بنهاية تعاملات اليوم 2280.42 مليون دولار تقريباً تركز أغلبها في السوق السعودي بحوالي 1835.02 مليون دولار، ثم سوق دبي المالي بنحو 136.6 مليون دولار، وثالثاً، بورصة قطر بقيمة 102.96 مليون دولار تقريباً، بينما كان السوق البحريني الأقل نصيباً - كالمعتاد - بحدود 1.2 مليون دولار.
يُشار إلى أن القيمة السوقية للبورصة المصرية إضافة إلى البورصات الخليجية السبعة بلغت مع نهاية جلسة اليوم 1059.54 مليار دولار تقريباً مقابل نحو 1071.51 مليار دولار في جلسة أمس، بخسائر تُقدر بحوالي 12 مليار دولار يعود أكثرها للبورصة القطرية بنحو 3.8 مليار دولار، بينما أقلها في سوق البحرين وتُقدر بحوالي 87 مليون دولار، مع العلم أن السوق السعودي - ورغم ارتفاعه اليوم - تكبد خسائر سوقية قاربت من الملياري دولار.
وقال مُحللون أن التوقعات السلبية بشأن النفط وأسعاره واحتمالية تراجعها لما دون 38 دولار تسبب في خسائر كبيرة للبورصات هذا الأسبوع، وخاصة البورصات الخليجية المرتبطة نفسياً وبشكل كبير باقتصاديات النفط.
وأكد المحللون أن زيادة المخاوف من ضعف اقتصاد الصين واليابان بسبب المؤشرات الأخيرة بالإضافة إلى استمرار تهاوي النفط دون الـ 50 دولار من أسباب الهبوط بورصات المنطقة، أضف لذلك، الوضع المضطرب في اليمن وعودة سجال الحرب مما آثار الذعر من جديد لدى المستثمرين وهو ما زاد من السلبية بأسواق المنطقة.
وقال تقرير لـ "بيتك كابيتال"، التابعة لبيت التمويل الكويتي، أن جميع مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية أغلقت باللون الأحمر بسبب الانخفاض الحاد في أسعار النفط، والتراجع طال أيضاً الأسواق الخليجية، فقد شمل التصحيح جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي.
وعلى عكس أداء البورصات، ارتفع المعدن الأصفر - الذهب - مواصلاً صعوده بفعل الأداء السلبي للبورصات الأمريكية والأوروبية والآسيوية، بالإضافة إلى تذبذب الدولار، وتراجع سعر العملات الأسيوية بسبب المخاوف من تراجع اليوان الصيني.
وجاء انخفض الأسواق العالمية ايجابية على سعر الذهب حيث أنه ملاذ اقتصادي آمن وظهر بريقة أكثر مع استمرار تراجع البورصات وهذا ما حدث منذ بداية الأسبوع الحالي.
وارتفعت البورصة السعودية اليوم بنسبة 0.27%، بينما جاءت دبي لتتصدر القائمة الحمراء بانخفاض نسبته 3.2%، تليها قطر بتراجع 2.5% تقريباً، ثم سوق الكويت متراجعاً بنحو 1.9%.
وجاءت بورصة أبوظبي في المركز الرابع بين أعلى تراجعات الأسواق بانخفاض نسبته 1.37%، ثم سوق مسقط بتراجع يزيد عن 1% بقليل، تلته البورصة المصرية بانخفاض اقترب من 1%، وأخيراً السوق البحريني، صاحب أقل تراجع بحوالي 0.5%.
وبلغت قيمة التداول الإجمالية في البورصات المُشار إليها بنهاية تعاملات اليوم 2280.42 مليون دولار تقريباً تركز أغلبها في السوق السعودي بحوالي 1835.02 مليون دولار، ثم سوق دبي المالي بنحو 136.6 مليون دولار، وثالثاً، بورصة قطر بقيمة 102.96 مليون دولار تقريباً، بينما كان السوق البحريني الأقل نصيباً - كالمعتاد - بحدود 1.2 مليون دولار.
يُشار إلى أن القيمة السوقية للبورصة المصرية إضافة إلى البورصات الخليجية السبعة بلغت مع نهاية جلسة اليوم 1059.54 مليار دولار تقريباً مقابل نحو 1071.51 مليار دولار في جلسة أمس، بخسائر تُقدر بحوالي 12 مليار دولار يعود أكثرها للبورصة القطرية بنحو 3.8 مليار دولار، بينما أقلها في سوق البحرين وتُقدر بحوالي 87 مليون دولار، مع العلم أن السوق السعودي - ورغم ارتفاعه اليوم - تكبد خسائر سوقية قاربت من الملياري دولار.
وقال مُحللون أن التوقعات السلبية بشأن النفط وأسعاره واحتمالية تراجعها لما دون 38 دولار تسبب في خسائر كبيرة للبورصات هذا الأسبوع، وخاصة البورصات الخليجية المرتبطة نفسياً وبشكل كبير باقتصاديات النفط.
وأكد المحللون أن زيادة المخاوف من ضعف اقتصاد الصين واليابان بسبب المؤشرات الأخيرة بالإضافة إلى استمرار تهاوي النفط دون الـ 50 دولار من أسباب الهبوط بورصات المنطقة، أضف لذلك، الوضع المضطرب في اليمن وعودة سجال الحرب مما آثار الذعر من جديد لدى المستثمرين وهو ما زاد من السلبية بأسواق المنطقة.
وقال تقرير لـ "بيتك كابيتال"، التابعة لبيت التمويل الكويتي، أن جميع مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية أغلقت باللون الأحمر بسبب الانخفاض الحاد في أسعار النفط، والتراجع طال أيضاً الأسواق الخليجية، فقد شمل التصحيح جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي.
وعلى عكس أداء البورصات، ارتفع المعدن الأصفر - الذهب - مواصلاً صعوده بفعل الأداء السلبي للبورصات الأمريكية والأوروبية والآسيوية، بالإضافة إلى تذبذب الدولار، وتراجع سعر العملات الأسيوية بسبب المخاوف من تراجع اليوان الصيني.
وجاء انخفض الأسواق العالمية ايجابية على سعر الذهب حيث أنه ملاذ اقتصادي آمن وظهر بريقة أكثر مع استمرار تراجع البورصات وهذا ما حدث منذ بداية الأسبوع الحالي.