gehad87
08-22-2015, 13:16
هربت الأموال خلال الأيام القليلة الماضية، من الأسواق الناشئة إلى الأصول الأكثر أمانًا في الاقتصاديات المتقدمة.
وقال جيم رايد، من دويتش بنك: إن 17 دولة ناشئة شهدت تراجع عملتها بنسبة 3% منذ يوم الإثنين الماضي، وتشمل هذه الدول "روسيا وغانا وغينيا وكولومبيا وروسيا البيضاء وتركيا وماليزيا والجزائر".
وبحسب خبراء استراتيجيون من بنك سوسيتيه جنرال، فإن عملات وسلع الأسواق الناشئة دخلت منطقة تعد الأشبه بـ " دوامة الموت" التي تدمر جهود البنوك المركزية وتفقدها القدرة على كبح جماح معدلات التضخم لتحقيق المستهدفات بعيدة الأجل.
وارتفعت أمس الخميس، تكاليف التأمين على الديون السيادية للأسواق الناشئة ضد التعثر، وقفزت فروق أسعار عقود التأمين ضد التعثر بين دول مثل كازخستان والسعودية والبرازيل ولبنان بنحو 20 نقطة أساس.
وذكر موقع بيزنس انسايدر، أن المستثمرين أقبلوا على سحب أموال من صناديق ديون الأسواق الناشئة.
وأشار بنك أوف أمريكا ميريل لينش، إلى أن هروب هذه الأموال هو الأسوأ منذ يناير 2014.
وكانت موجة هروب الأموال قد استمرت لنحو سبعة أسابيع على التوالي من صناديق أسهم الأسواق الناشئة بقيمة تصل إلى 26 مليار دولار.
وأوضح البنك، أن السبب يرجع إلى التباطؤ الاقتصادى الصينى وتخفيض اليوان، ما ألحق أضرارًا بالاقتصاديات المعتمدة على الطلب الصيني لبيع سلعها، وفيما يلى رسم بياني يوضح التراجع الكبير
وتباطأت السوق العقارية الصينية وتراجع مؤشر مدراء المشتريات لشهر أغسطس ليصل لمستوى منخفض مخيب للآمال، مستقرًا عند مستوى 47.1 نقطة يوم الجمعة نزولًا من 48.2 نقطة التي تم بلوغها في شهر يوليو، وهو أدنى مستوى يتم تسجيله منذ مارس 2009.
وبسبب هذا التباطؤ تراجعت أسعار السلع لتصل إلى مستويات قياسية متدنية، ما أضعف النظرة المستقبلية لبلدان مصدرة للسلع مثل البرازيل ونيجيريا.
وقال جيم رايد، من دويتش بنك: إن 17 دولة ناشئة شهدت تراجع عملتها بنسبة 3% منذ يوم الإثنين الماضي، وتشمل هذه الدول "روسيا وغانا وغينيا وكولومبيا وروسيا البيضاء وتركيا وماليزيا والجزائر".
وبحسب خبراء استراتيجيون من بنك سوسيتيه جنرال، فإن عملات وسلع الأسواق الناشئة دخلت منطقة تعد الأشبه بـ " دوامة الموت" التي تدمر جهود البنوك المركزية وتفقدها القدرة على كبح جماح معدلات التضخم لتحقيق المستهدفات بعيدة الأجل.
وارتفعت أمس الخميس، تكاليف التأمين على الديون السيادية للأسواق الناشئة ضد التعثر، وقفزت فروق أسعار عقود التأمين ضد التعثر بين دول مثل كازخستان والسعودية والبرازيل ولبنان بنحو 20 نقطة أساس.
وذكر موقع بيزنس انسايدر، أن المستثمرين أقبلوا على سحب أموال من صناديق ديون الأسواق الناشئة.
وأشار بنك أوف أمريكا ميريل لينش، إلى أن هروب هذه الأموال هو الأسوأ منذ يناير 2014.
وكانت موجة هروب الأموال قد استمرت لنحو سبعة أسابيع على التوالي من صناديق أسهم الأسواق الناشئة بقيمة تصل إلى 26 مليار دولار.
وأوضح البنك، أن السبب يرجع إلى التباطؤ الاقتصادى الصينى وتخفيض اليوان، ما ألحق أضرارًا بالاقتصاديات المعتمدة على الطلب الصيني لبيع سلعها، وفيما يلى رسم بياني يوضح التراجع الكبير
وتباطأت السوق العقارية الصينية وتراجع مؤشر مدراء المشتريات لشهر أغسطس ليصل لمستوى منخفض مخيب للآمال، مستقرًا عند مستوى 47.1 نقطة يوم الجمعة نزولًا من 48.2 نقطة التي تم بلوغها في شهر يوليو، وهو أدنى مستوى يتم تسجيله منذ مارس 2009.
وبسبب هذا التباطؤ تراجعت أسعار السلع لتصل إلى مستويات قياسية متدنية، ما أضعف النظرة المستقبلية لبلدان مصدرة للسلع مثل البرازيل ونيجيريا.