BlackSan
07-13-2012, 00:03
المصرف الأوروبي المركزي) إبقاء سعر الفائدة الرئيسي على سجلها منخفضة بنسبة 1 في المائة يوم الأربعاء ويعتبر سابقا لأوانه التخلي عن مرونة السياسات الرامية إلى تشجيع الائتمان أزمة الديون بالكامل.
“أي مناقشة لاستراتيجية خروج سابق لأوانه الآن،” وقال ماريو دراغي في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع الشهري للبنك المركزي الأوروبي-
إنشاء “البنك المركزي الأوروبي” إبقاء معدل المبدأ التوجيهي الرئيسي في% 1، أدنى مستوى لها في تاريخها، كانون الأول/ديسمبر الماضي في سياق من تفاقم الديون في أزمة منطقة اليورو-
من ناحية أخرى، قال البنك المركزي الأوروبي شك لللحظة مغادرة تدابير مواجهة الأزمات وإعادة تطبيق سياسة نقدية أكثر اﻷرثوذكسية، رئيس المؤسسة-
أو السماح بمستوى التضخم، وهو المنظور الذي “مرتبط”، أو الحالة الاقتصادية أو “أضعف مما كان متوقعا”، أو “ارتفاع معدل” البطالة في منطقة اليورو لبدء هذا الناتج، وأضاف ماريو دراغي.
من ناحية أخرى، يرى “البنك المركزي الألماني” التخلي عن تدابير مكافحة الأزمات عنوان الوقت. وبوجه خاص البنك المركزي الألماني انتقد مستوى سعر الفائدة المبدأ التوجيهي 1%-
“للألمان”، أن معدل منخفض للغاية فيما يتعلق بالتضخم، وهو ما يتجاوز 2 في المائة، أي أعلى من المستوى الذي يجب أن يحترم البنك المركزي الأوروبي على المدى المتوسط،، وقبل كل شيء، حول الاقتصاد الألماني، الذين يخشون خلق فقاعة الإسكان-
كما يهتم “البنك المركزي الألماني” كرم البنك المركزي الأوروبي مع المصارف في منطقة اليورو، الذي ينص على مرحلتين، في كانون الأول/ديسمبر وشباط/فبراير، مليار دولار في السنوات الثلاث الماضية، النقوش لم يسبق لها مثيل
عن 800 المصارف استفادت من هذه القروض منخفضة الفائدة.
“المصرف المركزي الألماني” يعتقد أن الكرم هو مخاطرة كبيرة، وتخشى أن “البنك المركزي الأوروبي” في حال وقوع مشاكل السداد، يفقد المال.
هذه القروض الهادفة إلى تيسير أن المصارف تخفيف شروط الائتمان للأفراد والشركات لحفز النمو، والتي ما زالت لم يتحقق في الوقائع-
“التدابير غير التقليدية بحاجة إلى وقت للعيان، يشعر بالكامل أثر وله أثر إيجابي على الزيادة في القروض عند إعادة تنشيط الطلب،” وقال دراغي، الذي دعا إلى الصبر.
في الوقت نفسه، طمأن دراغي الألمان قائلا أن البنك المركزي الأوروبي تراقب عن كثب مستوى الأسعار. وقال دراغي “رئيس البنك المركزي الأوروبي الذي له الكلمة الأخيرة” في النقاش حول “استراتيجية خروج” لمواجهة الأزمات التدابير. خلال اجتماع يوم الأربعاء “ولم تجر مناقشة حول تغيير معدلات،” وأضاف رئيس البنك المركزي الأوروبي-
وجاء قرار “البنك المركزي الأوروبي” لم يكن مفاجئاً للاقتصاديين، الذين كان متوقعا أن الوضع الراهن في حالة تتسم بضعف الوضع الاقتصادي في منطقة اليورو والمخاطر التضخمية الناجمة عن ارتفاع أسعار النفط-
“الوضع في منطقة اليورو بشكل عام ضعيفة جداً في الوقت الحاضر حتى البنك المركزي الأوروبي في خطر من التركيز في رسالتها على استراتيجية خروج”، قال المحلل جيل Moëc، من “دويتشه بنك”، الذي أشار إلى أن محاولة سابقة لأوانها لتشديد السياسة النقدية ترك ذكرى مريرة في النصف الأول من عام 2011-
منقوول من mt5
مترجم مني
“أي مناقشة لاستراتيجية خروج سابق لأوانه الآن،” وقال ماريو دراغي في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع الشهري للبنك المركزي الأوروبي-
إنشاء “البنك المركزي الأوروبي” إبقاء معدل المبدأ التوجيهي الرئيسي في% 1، أدنى مستوى لها في تاريخها، كانون الأول/ديسمبر الماضي في سياق من تفاقم الديون في أزمة منطقة اليورو-
من ناحية أخرى، قال البنك المركزي الأوروبي شك لللحظة مغادرة تدابير مواجهة الأزمات وإعادة تطبيق سياسة نقدية أكثر اﻷرثوذكسية، رئيس المؤسسة-
أو السماح بمستوى التضخم، وهو المنظور الذي “مرتبط”، أو الحالة الاقتصادية أو “أضعف مما كان متوقعا”، أو “ارتفاع معدل” البطالة في منطقة اليورو لبدء هذا الناتج، وأضاف ماريو دراغي.
من ناحية أخرى، يرى “البنك المركزي الألماني” التخلي عن تدابير مكافحة الأزمات عنوان الوقت. وبوجه خاص البنك المركزي الألماني انتقد مستوى سعر الفائدة المبدأ التوجيهي 1%-
“للألمان”، أن معدل منخفض للغاية فيما يتعلق بالتضخم، وهو ما يتجاوز 2 في المائة، أي أعلى من المستوى الذي يجب أن يحترم البنك المركزي الأوروبي على المدى المتوسط،، وقبل كل شيء، حول الاقتصاد الألماني، الذين يخشون خلق فقاعة الإسكان-
كما يهتم “البنك المركزي الألماني” كرم البنك المركزي الأوروبي مع المصارف في منطقة اليورو، الذي ينص على مرحلتين، في كانون الأول/ديسمبر وشباط/فبراير، مليار دولار في السنوات الثلاث الماضية، النقوش لم يسبق لها مثيل
عن 800 المصارف استفادت من هذه القروض منخفضة الفائدة.
“المصرف المركزي الألماني” يعتقد أن الكرم هو مخاطرة كبيرة، وتخشى أن “البنك المركزي الأوروبي” في حال وقوع مشاكل السداد، يفقد المال.
هذه القروض الهادفة إلى تيسير أن المصارف تخفيف شروط الائتمان للأفراد والشركات لحفز النمو، والتي ما زالت لم يتحقق في الوقائع-
“التدابير غير التقليدية بحاجة إلى وقت للعيان، يشعر بالكامل أثر وله أثر إيجابي على الزيادة في القروض عند إعادة تنشيط الطلب،” وقال دراغي، الذي دعا إلى الصبر.
في الوقت نفسه، طمأن دراغي الألمان قائلا أن البنك المركزي الأوروبي تراقب عن كثب مستوى الأسعار. وقال دراغي “رئيس البنك المركزي الأوروبي الذي له الكلمة الأخيرة” في النقاش حول “استراتيجية خروج” لمواجهة الأزمات التدابير. خلال اجتماع يوم الأربعاء “ولم تجر مناقشة حول تغيير معدلات،” وأضاف رئيس البنك المركزي الأوروبي-
وجاء قرار “البنك المركزي الأوروبي” لم يكن مفاجئاً للاقتصاديين، الذين كان متوقعا أن الوضع الراهن في حالة تتسم بضعف الوضع الاقتصادي في منطقة اليورو والمخاطر التضخمية الناجمة عن ارتفاع أسعار النفط-
“الوضع في منطقة اليورو بشكل عام ضعيفة جداً في الوقت الحاضر حتى البنك المركزي الأوروبي في خطر من التركيز في رسالتها على استراتيجية خروج”، قال المحلل جيل Moëc، من “دويتشه بنك”، الذي أشار إلى أن محاولة سابقة لأوانها لتشديد السياسة النقدية ترك ذكرى مريرة في النصف الأول من عام 2011-
منقوول من mt5
مترجم مني