gehad87
08-23-2015, 11:33
توقع مُحللون فنييون وخبراء أسواق المال، أن تشهد البورصة المصرية مزيداً من الضغوط بفعل تراجعات الأسواق العالمية، منوهين إلى أن المؤشر الثلاثيني مرشح لاختبار مستوى 7100 نقطة، والتي ستحدد دفته خلال تعاملات الأسبوع.
قالت حنان رمسيس إن السوق شهد انخفاضاً بأقل من 1% في آخر جلسات الأسبوع الماضي، بعد وجود طلبات للشراء على أسهم البنك التجاري الدولي، وبعض الأسهم القيادية الأخرى، وسط اتجاه بيعي للعرب والأجانب بسبب الأسواق العالمية.
وتوقعت استمرار الضغوط البيعية على الأسهم القيادية من العرب والأجانب، مع استمرار المؤسسات المحلية للشراء، كما حدث بجلسة الخميس الماضي.
قال إبراهيم النمر : "المؤشر الثلاثيني هبط لمستويات قريبة من نطاق الدعم 6950- 7100 نقطة، بصفة عامة فإن نجاحه في التماسك والارتداد لأعلى من تلك المستويات قد يؤدي إلى حركة صعودية تصحيحية صوب مستوى 7500 نقطة ثم 7850 نقطة، على الجانب الآخر كسر مستوى 6950 نقطة لأسفل قد يؤدي إلى مزيد من التراجع صوب مستوى 6700 نقطة.
وأضاف "النمر"، "المؤشر السبعيني تراجع لنطاق الدعم 400-410 نقاط، ومن ثم فإن تمكنه من معاودة الارتفاع من تلك المستويات قد يقوده إلى حركة صعودية نحو مستوى 440 نقطة ثم 465 نقطة، وعلى الجانب الآخر كسر مستوى 400 نقطة لأسفل قد يؤدي إلى مزيد من التراجع صوب مستوى 375 نقطة".
وقال أيمن فودة : "المؤشر الرئيسى مقاومة عند 7275– ثم 7380 وصولاً إلى 7500 نقطة، على أن يكون الدعم 7137 نقطة، التي عكس المؤشر اتجاهه منها الخميس – ثم 7000 نقطة".
وأضاف "فوده": "مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة لديه مقاومة عند 420 – ثم 425 نقطة، على أن يكون الدعم عند 404 – ثم 400 نقطة".
ونصح بالاحتفاظ، حيث إن المخاطرة بالاحتفاظ الآن أقل من البيع العشوائي مع حالة الذعر التي تنتاب المستثمرين مع كل خبر سلبي، كما ينصح بعدم استخدام الكريديدت أو المارجن خصوصاً مع الاتجاه العام الهابط.
كان المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تراجع الأسبوع الماضي، بنسبة 8.97%، ليغلق عند 7172 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ 10 يناير 2014، بعد أن فقد 707 نقاط من قيمته، وتراجع مؤشر "إيجي أكس 50" متساوي الأوزان بنسبة 8%، تمثل 111 نقطة، ليغلق عند 1279 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ تدشينه.
وقال محمود حسام إن جلسات الأسبوع الماضي شهدت هبوطاً حاداً من مستويات 7800 نقطة، لاسيما مع تأثر العرب والأجانب بتراجعات الأسواق العالمية، والتخوف من أزمة مالية جديدة.
وأضاف "حسام"،: "أداء السوق بداية الأسبوع الجاري مرهون بأداء الأسواق العالمية، بما سيكون له تأثير على السوق المصري، مشيراً إلى أن الوضع الخارجي أكثر تأثيراً من الداخلي على السوق".
قالت حنان رمسيس إن السوق شهد انخفاضاً بأقل من 1% في آخر جلسات الأسبوع الماضي، بعد وجود طلبات للشراء على أسهم البنك التجاري الدولي، وبعض الأسهم القيادية الأخرى، وسط اتجاه بيعي للعرب والأجانب بسبب الأسواق العالمية.
وتوقعت استمرار الضغوط البيعية على الأسهم القيادية من العرب والأجانب، مع استمرار المؤسسات المحلية للشراء، كما حدث بجلسة الخميس الماضي.
قال إبراهيم النمر : "المؤشر الثلاثيني هبط لمستويات قريبة من نطاق الدعم 6950- 7100 نقطة، بصفة عامة فإن نجاحه في التماسك والارتداد لأعلى من تلك المستويات قد يؤدي إلى حركة صعودية تصحيحية صوب مستوى 7500 نقطة ثم 7850 نقطة، على الجانب الآخر كسر مستوى 6950 نقطة لأسفل قد يؤدي إلى مزيد من التراجع صوب مستوى 6700 نقطة.
وأضاف "النمر"، "المؤشر السبعيني تراجع لنطاق الدعم 400-410 نقاط، ومن ثم فإن تمكنه من معاودة الارتفاع من تلك المستويات قد يقوده إلى حركة صعودية نحو مستوى 440 نقطة ثم 465 نقطة، وعلى الجانب الآخر كسر مستوى 400 نقطة لأسفل قد يؤدي إلى مزيد من التراجع صوب مستوى 375 نقطة".
وقال أيمن فودة : "المؤشر الرئيسى مقاومة عند 7275– ثم 7380 وصولاً إلى 7500 نقطة، على أن يكون الدعم 7137 نقطة، التي عكس المؤشر اتجاهه منها الخميس – ثم 7000 نقطة".
وأضاف "فوده": "مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة لديه مقاومة عند 420 – ثم 425 نقطة، على أن يكون الدعم عند 404 – ثم 400 نقطة".
ونصح بالاحتفاظ، حيث إن المخاطرة بالاحتفاظ الآن أقل من البيع العشوائي مع حالة الذعر التي تنتاب المستثمرين مع كل خبر سلبي، كما ينصح بعدم استخدام الكريديدت أو المارجن خصوصاً مع الاتجاه العام الهابط.
كان المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية تراجع الأسبوع الماضي، بنسبة 8.97%، ليغلق عند 7172 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ 10 يناير 2014، بعد أن فقد 707 نقاط من قيمته، وتراجع مؤشر "إيجي أكس 50" متساوي الأوزان بنسبة 8%، تمثل 111 نقطة، ليغلق عند 1279 نقطة، وهو أدنى مستوى له منذ تدشينه.
وقال محمود حسام إن جلسات الأسبوع الماضي شهدت هبوطاً حاداً من مستويات 7800 نقطة، لاسيما مع تأثر العرب والأجانب بتراجعات الأسواق العالمية، والتخوف من أزمة مالية جديدة.
وأضاف "حسام"،: "أداء السوق بداية الأسبوع الجاري مرهون بأداء الأسواق العالمية، بما سيكون له تأثير على السوق المصري، مشيراً إلى أن الوضع الخارجي أكثر تأثيراً من الداخلي على السوق".