gehad87
08-23-2015, 12:05
قال بنك الدوحة (dhbk)، المدرج في بورصة قطر إنه يعمل على تعزيز إمداداته من الذهب لتلبية الإقبال المتزايد من المستهلكين على المعدن الأصفر، ليحقق البنك رقماً قياسياً باستيراده حوالي 23,818 أونصة من الذهب في الأشهر السبعة الأولى من العام 2015.
ويُعَد بنك الدوحة أحد البنوك القليلة في قطر الحاصلة على ترخيص استيراد الذهب، والذي يوفر لعملائه السبائك والمسكوكات الذهبية بأسعار تنافسية للغاية. وكانت أسعار الذهب قد تراجعت إلى ما دون 1,100 دولاراً أمريكياً في شهر يوليو من العام 2015، أي ما يمثل أدنى مستوياته منذ خمس سنوات، وما زالت الأسعار تتراوح عند هذا المستوى، الأمر الذي ولَّد إقبالاً كبيراً على الشراء.
وقال كي. في. ساموئيل، رئيس تجارة الخزينة وإدارة المنتجات في بنك الدوحة: "على الرغم من التدهور الذي تشهده أسعار الذهب، إلى أنه يُعَد رهاناً رابحاً للمستقبل. كما أن توجُّه المستهلكين الشديد والمستمر نحو المعدن الأصفر يعزز من كونه خياراً استثمارياً جذاباً على المدى الطويل. ومع تراجع الأسعار إلى أدنى مستوياتها خلال الخمس سنوات الأخيرة، فإن الآن هو الوقت الأمثل لشراء الذهب والاستفادة من قيمته الاستثمارية الهامة طويلة الأجل".
وأضاف ساموئيل، في بيان صحفي : "يتمتع بنك الدوحة بأفضلية كبيرة في أخذ زمام المبادرة في السوق المحلية كونه أول بنك قطري مخول باستيراد وبيع الذهب في الدولة، ونجح في توفير منتجات من الذهب ذات جودة لا تضاهى وبأسعار تنافسية للغاية، كما أنه برز بالخصوص من خلال تصنيفه كأكثر بنك تفضيلاً وموثوقية في بيع السبائك والمسكوكات الذهبية في قطر".
وكان بنك الدوحة قد وقع سابقاً مذكرة تفاهم مع إحدى شركات توريد الذهب السويسرية الرائدة في العالم، كما أقام علاقات وطيدة مع العديد من الموردين العالميين الرئيسيين في سوق الذهب.
ويقوم "البنك" بتقديم كافة الأعمال المصرفية التجارية والإسلامية، من خلال مركزه الرئيسي بمدينة الدوحة وفروعه.
ويبلغ رأسمال "البنك" نحو 2.58 مليار ريال، موزعة على 258.4 مليون سهم تقريباً، بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم الواحد.
ويُعَد بنك الدوحة أحد البنوك القليلة في قطر الحاصلة على ترخيص استيراد الذهب، والذي يوفر لعملائه السبائك والمسكوكات الذهبية بأسعار تنافسية للغاية. وكانت أسعار الذهب قد تراجعت إلى ما دون 1,100 دولاراً أمريكياً في شهر يوليو من العام 2015، أي ما يمثل أدنى مستوياته منذ خمس سنوات، وما زالت الأسعار تتراوح عند هذا المستوى، الأمر الذي ولَّد إقبالاً كبيراً على الشراء.
وقال كي. في. ساموئيل، رئيس تجارة الخزينة وإدارة المنتجات في بنك الدوحة: "على الرغم من التدهور الذي تشهده أسعار الذهب، إلى أنه يُعَد رهاناً رابحاً للمستقبل. كما أن توجُّه المستهلكين الشديد والمستمر نحو المعدن الأصفر يعزز من كونه خياراً استثمارياً جذاباً على المدى الطويل. ومع تراجع الأسعار إلى أدنى مستوياتها خلال الخمس سنوات الأخيرة، فإن الآن هو الوقت الأمثل لشراء الذهب والاستفادة من قيمته الاستثمارية الهامة طويلة الأجل".
وأضاف ساموئيل، في بيان صحفي : "يتمتع بنك الدوحة بأفضلية كبيرة في أخذ زمام المبادرة في السوق المحلية كونه أول بنك قطري مخول باستيراد وبيع الذهب في الدولة، ونجح في توفير منتجات من الذهب ذات جودة لا تضاهى وبأسعار تنافسية للغاية، كما أنه برز بالخصوص من خلال تصنيفه كأكثر بنك تفضيلاً وموثوقية في بيع السبائك والمسكوكات الذهبية في قطر".
وكان بنك الدوحة قد وقع سابقاً مذكرة تفاهم مع إحدى شركات توريد الذهب السويسرية الرائدة في العالم، كما أقام علاقات وطيدة مع العديد من الموردين العالميين الرئيسيين في سوق الذهب.
ويقوم "البنك" بتقديم كافة الأعمال المصرفية التجارية والإسلامية، من خلال مركزه الرئيسي بمدينة الدوحة وفروعه.
ويبلغ رأسمال "البنك" نحو 2.58 مليار ريال، موزعة على 258.4 مليون سهم تقريباً، بقيمة اسمية 10 ريالات للسهم الواحد.