gehad87
08-23-2015, 12:31
أكد خبراء ماليون، أن ما يحدث الآن في السوق الصينية، هو تصحيح لذلك الصعود ولتجني أرباحها بشكل طبيعي جدا كما يحصل في كل سوق.
وأوضح الخبراء أن الأزمة الصينية ليس لها تأثيرات مباشرة على سوق الأسهم السعودية، مرجعين ذلك لكون البورصة الصينية مغلقة على أموال الصينيين والمستثمرين الأجانب،
وأشار الخبراء إلى أن السوق الصينية شهدت ارتفاعا بأكثر من 150% في 12 شهرا فقط، ومع ذلك لم تصعد سوقنا المحلية في تلك الفترة بمثل ما صعدت.
وأكد الخبير الاقتصادي وعضو جمعية الاقتصاد السعودي محمد بن فريحان، عدم وجود تأثير لما يحدث في البورصة الصينية على السوق السعودية، وقال: "البورصة الصينية صعدت من تاريخ 1-7-2014 من 2000 نقطة إلى تاريخ 1-7-2015 إلى 5150 نقطة، ويعني ذلك أن السوق الصينية شهد ارتفاعا بأكثر من 150% في 12 شهرا فقط، ومع ذلك لم تصعد سوقنا المحلية في تلك الفترة مثلما صعدت بل تراجعت".
وأشار بن فريحان إلى أن ما يحدث الآن في السوق الصينية هو تصحيح لذلك الصعود ولتجني أرباحها بشكل طبيعي جدا كما يحصل في كل سوق, منوها الى أن لا علاقة لسوقنا المحلية أو غيرها بما يحصل في سوق الصين.
ومن جهته، أوضح عضو لجنة الأوراق المالية بغرفة جدة فهد البقمي أن الأزمة الصينية ليس لها تأثيرات مباشرة على سوق الأسهم السعودية، ويرجع ذلك إلى أن بورصة الصين مغلقة على الأموال الصينية والمستثمرين الأجانب.
وأشار البقمي إلى أنه من الجانب الآخر نجد أن الصين تعتبر من أكبر الأسواق المستوردة للنفط والبتروكيماويات وهما الأكثر تأثيرا في سوق الأسهم السعودية، وأي تأثر يحدث في نتائج الطلب سينعكس على أداء القطاع في السوق المحلية.
وفي هذا السياق، قال المحلل الاقتصادي محمد الشميمري، إن الإنتاج الصيني سجل انخفاضا يقدر 8.3% وهو أقل مستوى سجل منذ 2009، ولذلك يرى المراقبون الاقتصاديون أن البنك المركزي الصيني يحتاج لتداخل بوضع برامج تحفيزية للسوق الصينية حتى لا تتفاقم المشكلة.
ويبن الشميمري أن الصين من أكبر الدول المستوردة من لمواد البتروكيماويات والنفط، وأي نقص في حجم طلبها يؤثر سلباً على الاقتصاد السعودي.
وحول تأثيرها على سوق الأسهم السعودية، قال الشميمري: "تأثير البورصة الصينية وقع على الأسواق القريبة منها كأستراليا وشرق آسيا، أما على سوق الأسهم المحلية فلم يكن لها تأثير، ويدل على ذلك ارتفاع المؤشر رغم من الأخبار السلبية من قبل البورصة الصينية، وأيضا الأسواق الأوروبية لم تتأثر بما يحدث في البورصة الصينية.
وأوضح الخبراء أن الأزمة الصينية ليس لها تأثيرات مباشرة على سوق الأسهم السعودية، مرجعين ذلك لكون البورصة الصينية مغلقة على أموال الصينيين والمستثمرين الأجانب،
وأشار الخبراء إلى أن السوق الصينية شهدت ارتفاعا بأكثر من 150% في 12 شهرا فقط، ومع ذلك لم تصعد سوقنا المحلية في تلك الفترة بمثل ما صعدت.
وأكد الخبير الاقتصادي وعضو جمعية الاقتصاد السعودي محمد بن فريحان، عدم وجود تأثير لما يحدث في البورصة الصينية على السوق السعودية، وقال: "البورصة الصينية صعدت من تاريخ 1-7-2014 من 2000 نقطة إلى تاريخ 1-7-2015 إلى 5150 نقطة، ويعني ذلك أن السوق الصينية شهد ارتفاعا بأكثر من 150% في 12 شهرا فقط، ومع ذلك لم تصعد سوقنا المحلية في تلك الفترة مثلما صعدت بل تراجعت".
وأشار بن فريحان إلى أن ما يحدث الآن في السوق الصينية هو تصحيح لذلك الصعود ولتجني أرباحها بشكل طبيعي جدا كما يحصل في كل سوق, منوها الى أن لا علاقة لسوقنا المحلية أو غيرها بما يحصل في سوق الصين.
ومن جهته، أوضح عضو لجنة الأوراق المالية بغرفة جدة فهد البقمي أن الأزمة الصينية ليس لها تأثيرات مباشرة على سوق الأسهم السعودية، ويرجع ذلك إلى أن بورصة الصين مغلقة على الأموال الصينية والمستثمرين الأجانب.
وأشار البقمي إلى أنه من الجانب الآخر نجد أن الصين تعتبر من أكبر الأسواق المستوردة للنفط والبتروكيماويات وهما الأكثر تأثيرا في سوق الأسهم السعودية، وأي تأثر يحدث في نتائج الطلب سينعكس على أداء القطاع في السوق المحلية.
وفي هذا السياق، قال المحلل الاقتصادي محمد الشميمري، إن الإنتاج الصيني سجل انخفاضا يقدر 8.3% وهو أقل مستوى سجل منذ 2009، ولذلك يرى المراقبون الاقتصاديون أن البنك المركزي الصيني يحتاج لتداخل بوضع برامج تحفيزية للسوق الصينية حتى لا تتفاقم المشكلة.
ويبن الشميمري أن الصين من أكبر الدول المستوردة من لمواد البتروكيماويات والنفط، وأي نقص في حجم طلبها يؤثر سلباً على الاقتصاد السعودي.
وحول تأثيرها على سوق الأسهم السعودية، قال الشميمري: "تأثير البورصة الصينية وقع على الأسواق القريبة منها كأستراليا وشرق آسيا، أما على سوق الأسهم المحلية فلم يكن لها تأثير، ويدل على ذلك ارتفاع المؤشر رغم من الأخبار السلبية من قبل البورصة الصينية، وأيضا الأسواق الأوروبية لم تتأثر بما يحدث في البورصة الصينية.