gehad87
08-23-2015, 13:00
أرسل الاتحاد المصرى للتأمين، عقد التأمين على طلاب المدارس والجامعات والمعاهد الى الهيئة العامة للرقابة المالية لإقراره.
وكشف على بشندى، رئيس اللجنة العامة لتأمينات الحوادث المتنوعة، ومدير عام الشئون الفنية بشركة المجموعة العربية المصرية للتأمين «gig»، أن المجلس التنفيذى لتأمينات الممتلكات بالاتحاد المصرى للتأمين، اعتمد الوثيقة بعد دراسة ملاحظات الشركات.
وأضاف أن الخطوة التالية هى إعداد وتوقيع بروتوكولات تعاون بين الاتحاد والوزارات المعنية (التربية والتعليم / التعليم العالى / التعليم الفنى ) لتطبيق وتعميم التغطية على طلاب المدارس والجامعات.
ووفقا للوثيقة تتعهد الجهة المختصة بإدارة المشروع، بأن تؤدى للمؤمن عليه، أو ورثته الشرعيين مبلغ التأمين المبين فيما بعد - وفقا للشروط والاستثناءت الواردة فى هذا العقد - متى تحقق أى من الأخطار التالية للطالب المؤمن عليه أثناء تواجده بالمدرسة، أو الجامعة، أوالمعهد، وأثناء الذهاب والعودة اليها، وأيضا أثناء قيامه بالأنشطة تحت إشرافها، وذلك خلال مدة التأمين المسدد عنها قسط التأمين.
و أكد أن الوثيقة تغطى أخطار الوفاة، والعجز الكلى والجزئى المستديم، الى جانب العلاج الطبى وكذلك مصاريف النقل بالإسعاف، ومصاريف الجنازة، لافتا الى أن حالات العجز الكلى والجزئى، المستديمين تتحــدد بناء على تقارير الجهات الطبية الحكومية فى مصر، ويعتـبر عجــز العــضو - كـله أو بعضه- عجزا مطلقا نهائيا عن أداء وظيفته فى حكم العضو المفقود، ولا يستحق المؤمن عليه أى تعويض قبل ثبوت العجز بصفة نهائية.
وأوضح أنه لا يجوز الجمع بين مبالغ التعويض المستحقة عن العجز الكلى والجزئى المستديم، والوفاة، وفى جمــيع الأحوال يكون الحد الأقـصى للمبلغ الذى تلتزم شركات التأمين بدفعه، هو حدود التعويض لحالة الوفاة، بالإضافة إلى مصاريف العلاج، ونقل الإسعاف ومصاريف الجنازة إن وجدت. وأنه اذا كان المؤمن عليه أعسر، فإن النــسب المحـددة بالجــدول لحــالات عجــز اليـد اليمنى تتبادل مع النسب المحددة لحالات عجز اليد اليسرى المناظرة لها ، كما أنه فى حالة فـقد أحد الأطراف كله أو بعضه، فقدا جزئيا يقدر مدى العجز فيـــه بنسبتــه إلى الفقد الكامل.
و كشف أن الوثيقة لا تغطى حالات الحرب، أو الغزو، أو أى عمل من عدو أجنبــى أو العـــدوان أو العمليـــات الحربيـــة (سواء أعلنت الحرب أو لم تعلن)، أو حرب أهلية أو ثورة أو تآمر أو أعمال قوة عسكرية، أو سلطة غاضبة، أو تمرد، أو انتفاضة عسكرية، أو شعبية أو الفتنة أو العصيان، كما أنها لا تغطى الشغب والاضطرابات الأهلية، والإضرابات العمالية والإرهاب والتخريب.
وكشف على بشندى، رئيس اللجنة العامة لتأمينات الحوادث المتنوعة، ومدير عام الشئون الفنية بشركة المجموعة العربية المصرية للتأمين «gig»، أن المجلس التنفيذى لتأمينات الممتلكات بالاتحاد المصرى للتأمين، اعتمد الوثيقة بعد دراسة ملاحظات الشركات.
وأضاف أن الخطوة التالية هى إعداد وتوقيع بروتوكولات تعاون بين الاتحاد والوزارات المعنية (التربية والتعليم / التعليم العالى / التعليم الفنى ) لتطبيق وتعميم التغطية على طلاب المدارس والجامعات.
ووفقا للوثيقة تتعهد الجهة المختصة بإدارة المشروع، بأن تؤدى للمؤمن عليه، أو ورثته الشرعيين مبلغ التأمين المبين فيما بعد - وفقا للشروط والاستثناءت الواردة فى هذا العقد - متى تحقق أى من الأخطار التالية للطالب المؤمن عليه أثناء تواجده بالمدرسة، أو الجامعة، أوالمعهد، وأثناء الذهاب والعودة اليها، وأيضا أثناء قيامه بالأنشطة تحت إشرافها، وذلك خلال مدة التأمين المسدد عنها قسط التأمين.
و أكد أن الوثيقة تغطى أخطار الوفاة، والعجز الكلى والجزئى المستديم، الى جانب العلاج الطبى وكذلك مصاريف النقل بالإسعاف، ومصاريف الجنازة، لافتا الى أن حالات العجز الكلى والجزئى، المستديمين تتحــدد بناء على تقارير الجهات الطبية الحكومية فى مصر، ويعتـبر عجــز العــضو - كـله أو بعضه- عجزا مطلقا نهائيا عن أداء وظيفته فى حكم العضو المفقود، ولا يستحق المؤمن عليه أى تعويض قبل ثبوت العجز بصفة نهائية.
وأوضح أنه لا يجوز الجمع بين مبالغ التعويض المستحقة عن العجز الكلى والجزئى المستديم، والوفاة، وفى جمــيع الأحوال يكون الحد الأقـصى للمبلغ الذى تلتزم شركات التأمين بدفعه، هو حدود التعويض لحالة الوفاة، بالإضافة إلى مصاريف العلاج، ونقل الإسعاف ومصاريف الجنازة إن وجدت. وأنه اذا كان المؤمن عليه أعسر، فإن النــسب المحـددة بالجــدول لحــالات عجــز اليـد اليمنى تتبادل مع النسب المحددة لحالات عجز اليد اليسرى المناظرة لها ، كما أنه فى حالة فـقد أحد الأطراف كله أو بعضه، فقدا جزئيا يقدر مدى العجز فيـــه بنسبتــه إلى الفقد الكامل.
و كشف أن الوثيقة لا تغطى حالات الحرب، أو الغزو، أو أى عمل من عدو أجنبــى أو العـــدوان أو العمليـــات الحربيـــة (سواء أعلنت الحرب أو لم تعلن)، أو حرب أهلية أو ثورة أو تآمر أو أعمال قوة عسكرية، أو سلطة غاضبة، أو تمرد، أو انتفاضة عسكرية، أو شعبية أو الفتنة أو العصيان، كما أنها لا تغطى الشغب والاضطرابات الأهلية، والإضرابات العمالية والإرهاب والتخريب.