taleb iliass
08-25-2015, 19:28
لا يشتمل إنتاج عرفنا الدخل القومي بأنه عبارة عن، مجموع دخول عناصر الإنتاج التي ساهمت في العملية الإنتاجية خلال فترة زمنية معينة هي في الغالب سنة، وتشتمل:
الأجور والمرتبات
الأرباح: تنقسم الأرباح في حسابات الدخل القومي إلى حسابين أساسيين هما:
o دخل الملاك: وهو عبارة عن الدخل من نشاط المؤسسات الفردية والبسيطة.
o أرباح الشركات: وهي الأرباح التي تحققها الشركات المساهمة، والتي يتم توزيعها على النحو التالي:
1. ضرائب دخل الشركات: وتمثل ذلك الجزء من الأرباح الذي تدفعه الشركات للحكومة في شكل ضرائب.
2. أرباح الأسهم: عبارة عن الأرباح التي توزع على المساهمين في الشركة والذين هم الملاك الأصليين للشركة.
3. الأرباح المحتجزة أو الغير موزعة: ووهي الجزء من الأرباح الذي لا يوزع إنما يحتجز في خزانة الشركة لمواجهة أي التزامات.
الريع أو الإيجار: يعود على مدفوعات خدمات الأرض وعناصر الإنتاج الأخرى التي تؤجر سواء كانت مملوكة للمستخدم أم لا.
الفوائد: وتشمل الفوائد الربوية المصرفية (من الودائع) التي يعطيها البنك لعملائه عندما يودعوا مدخرات لديه وكذلك تشمل الفوائد التي تدفعها الشركات للأشخاص المقترضين لها. لأن الشركات تصدر سندات وتبيعها فلما تصدرها هذا دين يعني تقول الشركة انا مدين لحامل هذا السند بقيمته فعندما تصدر سندات فلا بد أن تعطي فوائد عليها ربوية فهذه الطريقة الحديثة للاقتراض.
الإهلاك: نعرف أن الآلات مع مرور الوقت تحتاج لصيانة أو قطع غيار أو استبدال أو حل مكانها بجديدة وهذا هو الإهلاك وهو ما ينفقه رجال الأعمال في التعويض عن آليات بليت،أو استبدال أجزاء منها بأجزاء جديدة من أجل الإنتاج.
الضرائب الغير المباشرة على الشركات وهي تدخل عند حساب الناتج القومي الإجمالي ربة الأسرة التي تعتني بأطفالها وبيتها والقيام بتجهيزات الوجبات الغذائية بشكل مستمر.
1- لايمكن مقارنة الناتج القومي الإجمالي لدولة عدد سكانها كبير مع دولة عدد سكانها قليل. ويستبدل للمقارنة بين الدول الناتج القومي الإجمالي بواقع الفرد.
أن حسابات الناتج القومي الإجمالي لا تتضمن أوقات الراحة والمتعة التي لها تأثير كبير في رفاهية المجتمع.
2- أن حسابات الناتج القومي الإجمالي لا تأخذ في حساب التحسينات والتطورات في السلع والخدمات، والتي لا يزال التطور المعرفي والتكنولوجي يضيف لها.
الأجور والمرتبات
الأرباح: تنقسم الأرباح في حسابات الدخل القومي إلى حسابين أساسيين هما:
o دخل الملاك: وهو عبارة عن الدخل من نشاط المؤسسات الفردية والبسيطة.
o أرباح الشركات: وهي الأرباح التي تحققها الشركات المساهمة، والتي يتم توزيعها على النحو التالي:
1. ضرائب دخل الشركات: وتمثل ذلك الجزء من الأرباح الذي تدفعه الشركات للحكومة في شكل ضرائب.
2. أرباح الأسهم: عبارة عن الأرباح التي توزع على المساهمين في الشركة والذين هم الملاك الأصليين للشركة.
3. الأرباح المحتجزة أو الغير موزعة: ووهي الجزء من الأرباح الذي لا يوزع إنما يحتجز في خزانة الشركة لمواجهة أي التزامات.
الريع أو الإيجار: يعود على مدفوعات خدمات الأرض وعناصر الإنتاج الأخرى التي تؤجر سواء كانت مملوكة للمستخدم أم لا.
الفوائد: وتشمل الفوائد الربوية المصرفية (من الودائع) التي يعطيها البنك لعملائه عندما يودعوا مدخرات لديه وكذلك تشمل الفوائد التي تدفعها الشركات للأشخاص المقترضين لها. لأن الشركات تصدر سندات وتبيعها فلما تصدرها هذا دين يعني تقول الشركة انا مدين لحامل هذا السند بقيمته فعندما تصدر سندات فلا بد أن تعطي فوائد عليها ربوية فهذه الطريقة الحديثة للاقتراض.
الإهلاك: نعرف أن الآلات مع مرور الوقت تحتاج لصيانة أو قطع غيار أو استبدال أو حل مكانها بجديدة وهذا هو الإهلاك وهو ما ينفقه رجال الأعمال في التعويض عن آليات بليت،أو استبدال أجزاء منها بأجزاء جديدة من أجل الإنتاج.
الضرائب الغير المباشرة على الشركات وهي تدخل عند حساب الناتج القومي الإجمالي ربة الأسرة التي تعتني بأطفالها وبيتها والقيام بتجهيزات الوجبات الغذائية بشكل مستمر.
1- لايمكن مقارنة الناتج القومي الإجمالي لدولة عدد سكانها كبير مع دولة عدد سكانها قليل. ويستبدل للمقارنة بين الدول الناتج القومي الإجمالي بواقع الفرد.
أن حسابات الناتج القومي الإجمالي لا تتضمن أوقات الراحة والمتعة التي لها تأثير كبير في رفاهية المجتمع.
2- أن حسابات الناتج القومي الإجمالي لا تأخذ في حساب التحسينات والتطورات في السلع والخدمات، والتي لا يزال التطور المعرفي والتكنولوجي يضيف لها.