tohamy11
08-26-2015, 16:01
شعور المستهلك Consumer Sentiment
التعريف
مسح أواستنفاء مواقف المستهلك التي تتعلّق بالوضع الراهن والتوقّعات بخصوص الأحوال الإقتصادية,ويجرى بجامعة مشيغان. يدعى كل شهر خمسمائة مستهلك ليعطوا أفكارهم وتوقعاتهم. وهذا يعد مسح تمهيدي ويبلغ عنه عادة حول الجمعة الثانية من الشهر بينما المسح التام يذكر عنه بعد أسبوعين. إنّ مستوى شعور المستهلك يتعلّق مباشرة بقوّة إنفاق المستهلكين.
لماذا يهتم المستثمرون؟
يترجم النموالإقتصادي القوي إلى أرباح الشركات العالية وارتفاع أسعار أسهمهم. بينما تركيز سوق السندات يكون على اذ كان نموالاقتصاد سريعا مما يؤدّي إلى التضّخم. مثاليا، يمشّي الإقتصاد ذلك الخطّ الرفيع بين النموالقوي والنموالمفرط (التضخّمي)، وهذا ما شاهدناه خلال معظم التسعينيات. كنتيجة لهذا، قد تمتع مستثمروالأسهم وأسواق السندات بمكاسب ضخمة. ان التغيير في الإتجاه الإقتصادي قد يحذّر بتغيير في شعور المستهلك. بما أن إنفاق المستهلكين يحسب ثلثي الإقتصاد، لذا تكون الأسواق قلقة دائما لمعرفة مايهتم به المستهلكين وكيف هم قد يتصرّفون في المستقبل القريب. عندما يكون المستهلك متفائلا وله ثقة من ناحية الإقتصاد وماليتهم الشخصية، فهم على الأرجح سيصرفوا ويستهلكوا بضاعة وسلع جديدة. وهذا ما يفسّر كيف يعطي هذا المؤشر من مواقف المستهلك البصيرة إلى إتّجاه الإقتصاد. *فقط ملاحظة, أن تغيرات في ثقة المستهلك والمبيعات بالمفرد لا يتحرّكان بالتتابع شهرا بعد شهر.
التعريف
مسح أواستنفاء مواقف المستهلك التي تتعلّق بالوضع الراهن والتوقّعات بخصوص الأحوال الإقتصادية,ويجرى بجامعة مشيغان. يدعى كل شهر خمسمائة مستهلك ليعطوا أفكارهم وتوقعاتهم. وهذا يعد مسح تمهيدي ويبلغ عنه عادة حول الجمعة الثانية من الشهر بينما المسح التام يذكر عنه بعد أسبوعين. إنّ مستوى شعور المستهلك يتعلّق مباشرة بقوّة إنفاق المستهلكين.
لماذا يهتم المستثمرون؟
يترجم النموالإقتصادي القوي إلى أرباح الشركات العالية وارتفاع أسعار أسهمهم. بينما تركيز سوق السندات يكون على اذ كان نموالاقتصاد سريعا مما يؤدّي إلى التضّخم. مثاليا، يمشّي الإقتصاد ذلك الخطّ الرفيع بين النموالقوي والنموالمفرط (التضخّمي)، وهذا ما شاهدناه خلال معظم التسعينيات. كنتيجة لهذا، قد تمتع مستثمروالأسهم وأسواق السندات بمكاسب ضخمة. ان التغيير في الإتجاه الإقتصادي قد يحذّر بتغيير في شعور المستهلك. بما أن إنفاق المستهلكين يحسب ثلثي الإقتصاد، لذا تكون الأسواق قلقة دائما لمعرفة مايهتم به المستهلكين وكيف هم قد يتصرّفون في المستقبل القريب. عندما يكون المستهلك متفائلا وله ثقة من ناحية الإقتصاد وماليتهم الشخصية، فهم على الأرجح سيصرفوا ويستهلكوا بضاعة وسلع جديدة. وهذا ما يفسّر كيف يعطي هذا المؤشر من مواقف المستهلك البصيرة إلى إتّجاه الإقتصاد. *فقط ملاحظة, أن تغيرات في ثقة المستهلك والمبيعات بالمفرد لا يتحرّكان بالتتابع شهرا بعد شهر.