أرباح "القاهرة للأدوية" تتراجع خلال يوليو

[gehad87]

تراجعت أرباح شركة القاهرة للأدوية والصناعات الكيماوية "cpci"، خلال شهر يوليو من العام الجاري بنسبة 13%، بالمقارنة مع أرباح شهر يوليو من العام الماضي.

وقالت "الشركة" إنها حققت صافي ربح قبل الضرائب بقيمة 5 ملايين جنيه (ما يعادل 640 ألف دولار)، مقابل 5.75 مليون جنيه (ما يعادل 736.3 ألف دولار)، خلال نفس الشهر من عام 2014.

وأوضحت "الشركة" أن صافي قيمة المبيعات الكلية خلال الشهر بلغ 39.49 مليون جنيه، مقابل 34.38 مليون جنيه خلال الشهر المقارن.

وحققت "الشركة" أرباحاً بعد الضريبة خلال العام المالي 2014/2015 بقيمة 41.49 مليون جنيه (5.3 مليون دولار)، مقابل تحقيق أرباح قدرها 41.1 مليون جنيه (5.26 مليون دولار) خلال السنة المالية .2014-2013

كانت مؤشرات نتائج أعمال "القاهرة للأدوية" لفترة العشرة أشهر المنتهية في أبريل 2015، أظهرت تراجع الأرباح بنسبة 10.4%، إلى 50.25 مليون جنيه.

تقوم "الشركة" بإنتاج جميع أنواع الأدوية، ومستحضرات التجميل، والمواد الكيماوية، والخلاصات والأدوية البيطرية، والمبيدات الحشرية، وتعبئتها وتوزيعها والإتجار فيها، والتصنيع للغير ولدى الغير.

ويبلغ رأسمال "الشركة" 119.475 مليون جنيه، موزعاً على 11.948 مليون سهم، بقيمة اسمية 10 جنيهات للسهم.

[Amr ahmed]

السلام عليكم و رحمة الله
اشكرك اخي علي هذة المعلومات القيمة فهي مفيدة للمتاجرة بها
و جزاك الله كل خير

[abdoud7]

هناك اختلافات كبيرة بين الناقلات الخليجية من جانب، والناقلات الأوروبية والأميركية من جانب آخر، في نماذج العمل، والاستراتيجيات المتبعة، موضحاً أن الناقلات الخليجية لا تعمل معاً، ولا تمارس ضغوطاً مشتركاً مثلما تفعل الناقلات الغربية، بل توجد منافسة شديدة فيما بينها.

وذكر التقرير أن التحالفات العالمية التي تسيطر عليها الناقلات الأميركية الكبرى، رفضت وجود حلفاء خليجيين داخلها، ما دفع «الاتحاد للطيران» إلى إقامة تحالفات مع 49 شركة طيران، وتنفيذ استراتيجية الدخول في الاستثمار بنظام الحصص.

وجاء في التقرير أن كل الأسواق التي دخلتها «الاتحاد للطيران» كانت ناشئة، واجهت فيها منافسين أقوياء لديهم أعمالهم وبنيتهم التحتية، وفرق التسويق والمبيعات، والعلامة التجارية، وقاعدة المتعاملين، مؤكداً أن المنافسة القوية والشرسة تجعل «الاتحاد للطيران» تعمل بقوة لإيجاد مكان لها في هذه الأسواق.

وأضاف أنه على الرغم من أن «الاتحاد للطيران» شركة وطنية مملوكة بالكامل للحكومة، فإن الوضع ليس استثنائياً، إذ أن معظم شركات الطيران الكبرى بدأت مملوكة لحكومة بلادها، وبعضها لا يزال حتى اليوم مملوكاً لها.

وشدد التقرير على التزام الشركة بمعايير التقارير المحاسبية والمالية الدولية، فضلاً عن الالتزام بالشفافية الكاملة مع 76 مؤسسة مالية تقدم قروضاً لها تجاوز 10.5 مليارات دولار، مبيناً أن هذه المؤسسات قدمت هذه القروض لثقتها في نموذج العمل الذى تقدمه الشركة، والخطة التشغيلية لها، وليس نتيجة لتقديم أي ضمانات سيادية حكومية أو التزامات حكومية في هذا الصدد.