gehad87
08-28-2015, 15:11
قال تقرير حديث لشركة بيت الاستثمار العالمي "جلوبال": إن أداء أسواق الأسهم الخليجية تراجع خلال الأيام الماضية؛ جراء انخفاض أسعار النفط والتي وصلت فيه إلى أدنى مستوياتها خلال ست سنوات ونصف السنة.
وأضاف التقرير أن قرار وكالة (فيتش) بتخفيض التصنيف الائتماني للسعودية من مستقرة إلى سلبية زاد من حدة الخسائر في الأسواق الخليجية.
وأوضح التقرير أن الأسواق الخليجية شهدت منتصف الأسبوع الماضي عمليات بيع واسعة، حيث تراجع السوق السعودي بواقع 30%، مقارنة بـ 10% عن ذات الفترة من العام الماضي، في حين تراجع السوق الكويتي بنسبة 21%، مقارنة بـ 11% عن ذات الفترة من العام الماضي.
وذكر التقرير أن الأسواق الإقليمية والدولية تأثرت عقب قيام الصين بتخفيض وفك ارتباط عملتها بالدولار الأمريكي مع انخفاض 25 نقطة للسعر الأساسي الرئيسي للإقراض من قبل البنك المركزي، ليسقط بعدها سوق الأسهم الصيني سقوطاً حراً.
وأشار "التقرير" إلى أن اتخاذ السلطات الصينية عدد من الخطوات لدفع أسعار الأسهم للارتفاع متوجه بعمليات البيع على المكشوف، مع توجيه صناديق التقاعد للشراء وتعليق الاكتتابات العامة الأولية، وإنشاء الوسطاء صندوق لشراء أسهم فضلاً عن إجراءات أخرى.
وأضاف التقرير أن تلك الخطوات فشلت في دعم السوق الصينية في ظل وجود مخاوف من توقع زيادة في معدلات الفائدة الأمريكية، واستمرار انخفاض أسعار النفط.
وأضاف التقرير أن قرار وكالة (فيتش) بتخفيض التصنيف الائتماني للسعودية من مستقرة إلى سلبية زاد من حدة الخسائر في الأسواق الخليجية.
وأوضح التقرير أن الأسواق الخليجية شهدت منتصف الأسبوع الماضي عمليات بيع واسعة، حيث تراجع السوق السعودي بواقع 30%، مقارنة بـ 10% عن ذات الفترة من العام الماضي، في حين تراجع السوق الكويتي بنسبة 21%، مقارنة بـ 11% عن ذات الفترة من العام الماضي.
وذكر التقرير أن الأسواق الإقليمية والدولية تأثرت عقب قيام الصين بتخفيض وفك ارتباط عملتها بالدولار الأمريكي مع انخفاض 25 نقطة للسعر الأساسي الرئيسي للإقراض من قبل البنك المركزي، ليسقط بعدها سوق الأسهم الصيني سقوطاً حراً.
وأشار "التقرير" إلى أن اتخاذ السلطات الصينية عدد من الخطوات لدفع أسعار الأسهم للارتفاع متوجه بعمليات البيع على المكشوف، مع توجيه صناديق التقاعد للشراء وتعليق الاكتتابات العامة الأولية، وإنشاء الوسطاء صندوق لشراء أسهم فضلاً عن إجراءات أخرى.
وأضاف التقرير أن تلك الخطوات فشلت في دعم السوق الصينية في ظل وجود مخاوف من توقع زيادة في معدلات الفائدة الأمريكية، واستمرار انخفاض أسعار النفط.