tomeo23
08-29-2015, 11:57
زاد إنفاق المستهلكين الأمريكيين قليلا في يوليو تموز حيث أقدمت الأسر على شراء المزيد من السيارات وهو ما يعطي دلائل جديدة على قوة الاقتصاد قد تفتح الباب أمام مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) لرفع أسعار الفائدة هذا العام.
وقالت وزارة التجارة الأمريكية يوم الجمعة إن إنفاق المستهلكين - الذي يشكل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي - زاد بنسبة 0.3 بالمئة بعد أن سجل زيادة نسبتها 0.3 بالمئة بعد التعديل بالرفع في يونيو حزيران. وكانت التقديرات الأولية تشير إلى ارتفاع إنفاق المستهلكين بنسبة 0.2 بالمئة في يونيو حزيران.
وتوقع خبراء اقتصاديون في استطلاع للرأي أجرته رويترز زيادة إنفاق المستهلكين بنسبة 0.4 بالمئة الشهر الماضي.
وهذا هو أحدث تقرير يشير إلى الزخم في الاقتصاد الأمريكي الذي واجه اضطرابات في أسواق المال العالمية في الآونة الأخيرة بسبب المخاوف من تباطؤ الاقتصاد الصيني وهو ما أدى إلى تلاشي فرص رفع أسعار الفائدة الأمريكية الشهر المقبل.
وفي الشهر الماضي ارتفع الإنفاق على السلع المعمرة مثل السيارات بنسبة 1.1 بالمئة مقارنة مع انخفاض بنسبة 1.1 بالمئة في يونيو حزيران. وساهمت مشتريات السيارات بنحو نصف هذه الزيادة.
وزاد إنفاق المستهلكين بعد التعديل لأخذ معدل التضخم في الحسبان 0.2 بالمئة بعدما استقر في يونيو حزيران.
وارتفع الدخل الشخصي 0.4 بالمئة في يوليو تموز مسجلا نفس معدل الارتفاع للشهر الرابع على التوالي بينما قفزت الأجور والرواتب 0.5 بالمئة في أكبر ارتفاع لها منذ نوفمبر تشرين الثاني 2014 بعدما سجلت ارتفاعا بلغ 0.2 بالمئة في يونيو حزيران.
وقالت وزارة التجارة الأمريكية يوم الجمعة إن إنفاق المستهلكين - الذي يشكل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي الأمريكي - زاد بنسبة 0.3 بالمئة بعد أن سجل زيادة نسبتها 0.3 بالمئة بعد التعديل بالرفع في يونيو حزيران. وكانت التقديرات الأولية تشير إلى ارتفاع إنفاق المستهلكين بنسبة 0.2 بالمئة في يونيو حزيران.
وتوقع خبراء اقتصاديون في استطلاع للرأي أجرته رويترز زيادة إنفاق المستهلكين بنسبة 0.4 بالمئة الشهر الماضي.
وهذا هو أحدث تقرير يشير إلى الزخم في الاقتصاد الأمريكي الذي واجه اضطرابات في أسواق المال العالمية في الآونة الأخيرة بسبب المخاوف من تباطؤ الاقتصاد الصيني وهو ما أدى إلى تلاشي فرص رفع أسعار الفائدة الأمريكية الشهر المقبل.
وفي الشهر الماضي ارتفع الإنفاق على السلع المعمرة مثل السيارات بنسبة 1.1 بالمئة مقارنة مع انخفاض بنسبة 1.1 بالمئة في يونيو حزيران. وساهمت مشتريات السيارات بنحو نصف هذه الزيادة.
وزاد إنفاق المستهلكين بعد التعديل لأخذ معدل التضخم في الحسبان 0.2 بالمئة بعدما استقر في يونيو حزيران.
وارتفع الدخل الشخصي 0.4 بالمئة في يوليو تموز مسجلا نفس معدل الارتفاع للشهر الرابع على التوالي بينما قفزت الأجور والرواتب 0.5 بالمئة في أكبر ارتفاع لها منذ نوفمبر تشرين الثاني 2014 بعدما سجلت ارتفاعا بلغ 0.2 بالمئة في يونيو حزيران.