fade100
08-29-2015, 16:47
بانكوك (رويترز) - الصيد الشرطة لمرتكبي الهجمات دموية في تايلاند ألقت القبض على الرجل الأجنبي يوم السبت قالوا انها مزودة وصف المشتبه به ينظر ترك الحقيبة في موقع الانفجار بانكوك قبل نحو أسبوعين.
داهمت الشرطة شقة في الضاحية الشمالية من العاصمة بعد ظهر السبت واكتشفت مواد لصنع القنابل المحتملة التي يمكن أن تكون قد استخدمت في الهجوم 17 أغسطس في القلب التجاري الصاخبة في بانكوك.
ولم تؤكد الشرطة حيث كان المشتبه به من كنه قال انه مواطن أجنبي وستحمل البداية بحيازة مواد متفجرة غير قانونية والذي عقد في منشأة عسكرية.
مزقت القنبلة عن طريق مزدحم ضريح إيراوان، واحدة من مناطق الجذب السياحي في البلاد العليا وعلى مقربة من الفنادق الراقية ومراكز التسوق، وأسفر عن مقتل 20 شخصا واصابة عشرات اخرين.
ومن بين القتلى، 14 أجنبيا، بينهم سبعة من البر الرئيسى للصين وهونج كونج في هجوم قالت الحكومة العسكرية كان القصد منها أن تكون الضربة في اقتصاد تايلاند المضطرب.
وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية Prawut Thavornsiri المشتبه به "يبدو وكأنه واحد ونحن نتطلع لل".
"ووجد الباحثون أيضا الكثير من المواد التي يمكن استخدامها في صنع قنابل."
المشتبه به الرئيسي في الهجوم هو الشاب مع الشعر الداكن أشعث يرتدي قميصا أصفر ظاهر على إسقاط محبب الدائرة المغلقة لقطات تلفزيونية من على ظهره وترك عرضا المشهد قبل ان القنبلة انفجرت.
وعرض التلفزيون التايلاندي صورة لرجل مكبل اليدين في 20S له، ويرتدون ملابس مزرية بلحية وشعر حليق قصيرة. ولم يتسن لرويترز التحقق على الفور من صحة الصورة.
أظهر العديد من القنوات كما تم ضبط صورة من جواز سفر قالوا في الشقة حيث ألقي القبض على رجل خلال الغارة.
ويبدو أن يكون جواز السفر التركي، الذين ينتمون إلى رجل ولد في عام 1987. ولم يتسن لرويترز تأكيد ما إذا كان أو لم يكن ينتمي إلى المتهم، أو إذا وجد من قبل الشرطة في الشقة.
وقال مصور لرويترز طوقت الشرطة والعسكريين قبالة البني بلون أربعة طوابق شقة الميزانية يوم السبت من عشرات وسائل الاعلام والمتفرجين، ولا يمكن أن ينظر إلى الرجل المعتقل.
وكانت الشرطة قد حققت تقدما يذكر في التحقيق، وكانت السلطات عرضت 85،000 $ لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى إلقاء القبض على المشتبه به الرئيسي.
وكان مسؤولون نظريات مختلفة حول هوية الرجل، وقال إنه يمكن أن يكون الأجانب، أو رجل التايلاندية التظاهر لتكون غريبة.
وقد انتقدت الشرطة لتوفير معلومات متناقضة، ووجد مراسلو رويترز يوم الجمعة لم فحص السلطات بعض اللقطات CCTV اتخذ بعد دقائق من الانفجار، والتي ظهرت رجل يرتدي مثل المشتبه به الرئيسي.
داهمت الشرطة شقة في الضاحية الشمالية من العاصمة بعد ظهر السبت واكتشفت مواد لصنع القنابل المحتملة التي يمكن أن تكون قد استخدمت في الهجوم 17 أغسطس في القلب التجاري الصاخبة في بانكوك.
ولم تؤكد الشرطة حيث كان المشتبه به من كنه قال انه مواطن أجنبي وستحمل البداية بحيازة مواد متفجرة غير قانونية والذي عقد في منشأة عسكرية.
مزقت القنبلة عن طريق مزدحم ضريح إيراوان، واحدة من مناطق الجذب السياحي في البلاد العليا وعلى مقربة من الفنادق الراقية ومراكز التسوق، وأسفر عن مقتل 20 شخصا واصابة عشرات اخرين.
ومن بين القتلى، 14 أجنبيا، بينهم سبعة من البر الرئيسى للصين وهونج كونج في هجوم قالت الحكومة العسكرية كان القصد منها أن تكون الضربة في اقتصاد تايلاند المضطرب.
وقال المتحدث باسم الشرطة الوطنية Prawut Thavornsiri المشتبه به "يبدو وكأنه واحد ونحن نتطلع لل".
"ووجد الباحثون أيضا الكثير من المواد التي يمكن استخدامها في صنع قنابل."
المشتبه به الرئيسي في الهجوم هو الشاب مع الشعر الداكن أشعث يرتدي قميصا أصفر ظاهر على إسقاط محبب الدائرة المغلقة لقطات تلفزيونية من على ظهره وترك عرضا المشهد قبل ان القنبلة انفجرت.
وعرض التلفزيون التايلاندي صورة لرجل مكبل اليدين في 20S له، ويرتدون ملابس مزرية بلحية وشعر حليق قصيرة. ولم يتسن لرويترز التحقق على الفور من صحة الصورة.
أظهر العديد من القنوات كما تم ضبط صورة من جواز سفر قالوا في الشقة حيث ألقي القبض على رجل خلال الغارة.
ويبدو أن يكون جواز السفر التركي، الذين ينتمون إلى رجل ولد في عام 1987. ولم يتسن لرويترز تأكيد ما إذا كان أو لم يكن ينتمي إلى المتهم، أو إذا وجد من قبل الشرطة في الشقة.
وقال مصور لرويترز طوقت الشرطة والعسكريين قبالة البني بلون أربعة طوابق شقة الميزانية يوم السبت من عشرات وسائل الاعلام والمتفرجين، ولا يمكن أن ينظر إلى الرجل المعتقل.
وكانت الشرطة قد حققت تقدما يذكر في التحقيق، وكانت السلطات عرضت 85،000 $ لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى إلقاء القبض على المشتبه به الرئيسي.
وكان مسؤولون نظريات مختلفة حول هوية الرجل، وقال إنه يمكن أن يكون الأجانب، أو رجل التايلاندية التظاهر لتكون غريبة.
وقد انتقدت الشرطة لتوفير معلومات متناقضة، ووجد مراسلو رويترز يوم الجمعة لم فحص السلطات بعض اللقطات CCTV اتخذ بعد دقائق من الانفجار، والتي ظهرت رجل يرتدي مثل المشتبه به الرئيسي.