fade100
08-29-2015, 17:19
كوالالمبور (رويترز) - قدم الزعيم الماليزي السابق مهاتير محمد مظهر مفاجأة يوم السبت بين عشرات الآلاف يحتجون للمطالبة باستقالة رئيس الوزراء على دفع عدة ملايين من الدولارات في حساب تحت اسمه.
جلب حاشد في كوالالمبور في الشوارع الأزمة السياسية التي تفجرت في تقارير في يوليو تموز ان المحققين الذين يحققون في إدارة صندوق الدولة المثقلة بالديون صندوق 1MDB عثرت على نقل أكثر من 600 مليون $.
رئيس الوزراء نجيب عبد الرزاق الذي ينفي ارتكاب خطأ، وقد نجا من العاصفة والمحللين السياسيين يشكون في ان موجة صعود في يومين إجباره على الخروج من السلطة.
ومع ذلك، المساء ظهور قصير للاحتراما عميقا مهاتير البالغ من العمر 90 عاما، مرة واحدة راعي نجيب والآن له الناقد أشرس، بسعادة غامرة المحتجين ويمكن أن تضيف زخما للحركة المناهضة للحكومة.
وكان الأمن الشاحنات ضيقة ومكافحة الشغب وكانت متوقفة خراطيم المياه بالقرب من ساحة حيث كان المتظاهرون يخططون للتجمع. في النهاية، فإنها معلقة إلى ما وراء المتاريس.
وقال المؤيدة للديمقراطية منظمة Bersih، التي نظمت مسيرة في كوالالمبور واثنين من المدن الرئيسية على الجانب الماليزي من جزيرة بورنيو الحشد في العاصمة تضخم إلى 200،000 في ذروتها. وضعت بوابة الأخبار ماليزياكيني عدد بنصف ذلك وقالت الشرطة انه 25،000 فقط.
ولم ترد تقارير عن العنف وكان في مزاج احتفالي خلال النهار كما المحتجين - مع بعض لافتات كتب عليها "خارج نجيب، خارج" - فجر أبواق البلاستيكية وصاح "bersih!"، وهي كلمة الملايو ل "نظيفة".
"نحن الماليزيين تريد تنظيف هذا البلد، ونحن نرفض السياسة القذرة"، وقال Tinagar Veranogan، أحد المتظاهرين في الحشد الذي معظمهم من الشباب من الأقليات الهندية والصينية العرقية.
رفضت سلطات المدينة طلبا من Bersih للحصول على تصريح الاحتجاج، مما أثار مخاوف من تكرار ما حدث في 2012 حاشد عندما استخدمت الشرطة مدافع المياه والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.
منعت الحكومة الوصول إلى موقع Bersih وحظرت ارتداء بشعارها قمصانا صفراء، ولكن كان حشد من المحتجين في بحر من اللون الأصفر.
"على مدى 58 عاما كان الناس المريض مع الرشاوى، والنظام السياسي الذي لا يمكن حل صندوق 1MDB. اليوم نحن نريد الإصلاح"، وقال زعيم Bersih ماريا شين، داعيا البرلمان الى اجراء تصويت بحجب الثقة عن رئيس الوزراء.
ومن المقرر أن تبدأ التدريبات البدنية والكتلة في كاتدرائية والأديان صلاة في اليوم الثاني من الرالي يوم الاحد.
"الإحباط ضخمة"
وقال جوزيف بنديكت السادس عشر، نائب مدير حملات منظمة العفو الدولية في بيان - "قمع حرية التعبير من قبل الحكومة يجب أن تنتهي، وهناك إحباطات كبيرة مع عدد من قضايا حقوق المتوطنة في ماليزيا في الوقت الراهن".
كان نجيب ليس في كوالا لمبور. ونقلت وكالة الانباء الوطنية برناما عنه قوله من ولاية باهانج الشرقية من أن حب الوطن من منظمي المسيرة والمشاركين كان "الضحلة والفقراء".
ويقول محللون ان حركة Bersih من غير المرجح أن يلهم بتأييد شعبي واسع لأنها تفتقد إلى القيادة القوية.
وقال ابراهيم سفيان مدير استطلاعات الرأي المستقل مركز ميرديكا السخط مع نجيب، الذي تولى منصبه في عام 2009، ويتركز في المناطق الحضرية ومسح وطني هذا الشهر أظهرت مجموعته عارضت أغلبية طفيفة في المسيرة.
وقالت وكالة مكافحة الكسب غير المشروع ماليزيا كانت الأموال المدفوعة في الاعتبار نجيب هبة من الشرق الأوسط، والتي جاءت قبل انتخابات عام 2013. ولم تكشف هوية الجهة المانحة.
نجيب (62 عاما) يقول انه لم يأخذ أي أموال لتحقيق مكاسب شخصية.
وقد أقال نائبه والوزراء الآخرين الذين شكك علنا له، وتم استبدال النائب العام الذي كان يحقق صندوق 1MDB (1Malaysia التنمية بيرهاد).
وعلقت السلطات أيضا اثنين من الصحف وحظر الوصول إلى موقع على شبكة الانترنت التي ذكرت في صندوق 1MDB.
يحتفظ نجيب دعما كبيرا من تحالف باريسان الوطني الحاكم منذ فترة طويلة ومن حزبه، الملايو المنظمة الوطنية المتحدة التي تمثل غالبية الملايو.
الائتلاف الذي يتولى السلطة منذ عام 1957، خسر التصويت الشعبي لأول مرة في عام 2013 إلى تحالف المعارضة الذي قسم هذا العام.
انسحب مهاتير، أقدم رئيس وزراء ماليزيا، ودعم نجيب العام الماضي.
واتهم رئيس الوزراء سيده السابق بتأجيج مزاعم الفساد ضده، قائلا ان هذا بدأ عندما رفض تنفيذ مطالب مهاتير.
جلب حاشد في كوالالمبور في الشوارع الأزمة السياسية التي تفجرت في تقارير في يوليو تموز ان المحققين الذين يحققون في إدارة صندوق الدولة المثقلة بالديون صندوق 1MDB عثرت على نقل أكثر من 600 مليون $.
رئيس الوزراء نجيب عبد الرزاق الذي ينفي ارتكاب خطأ، وقد نجا من العاصفة والمحللين السياسيين يشكون في ان موجة صعود في يومين إجباره على الخروج من السلطة.
ومع ذلك، المساء ظهور قصير للاحتراما عميقا مهاتير البالغ من العمر 90 عاما، مرة واحدة راعي نجيب والآن له الناقد أشرس، بسعادة غامرة المحتجين ويمكن أن تضيف زخما للحركة المناهضة للحكومة.
وكان الأمن الشاحنات ضيقة ومكافحة الشغب وكانت متوقفة خراطيم المياه بالقرب من ساحة حيث كان المتظاهرون يخططون للتجمع. في النهاية، فإنها معلقة إلى ما وراء المتاريس.
وقال المؤيدة للديمقراطية منظمة Bersih، التي نظمت مسيرة في كوالالمبور واثنين من المدن الرئيسية على الجانب الماليزي من جزيرة بورنيو الحشد في العاصمة تضخم إلى 200،000 في ذروتها. وضعت بوابة الأخبار ماليزياكيني عدد بنصف ذلك وقالت الشرطة انه 25،000 فقط.
ولم ترد تقارير عن العنف وكان في مزاج احتفالي خلال النهار كما المحتجين - مع بعض لافتات كتب عليها "خارج نجيب، خارج" - فجر أبواق البلاستيكية وصاح "bersih!"، وهي كلمة الملايو ل "نظيفة".
"نحن الماليزيين تريد تنظيف هذا البلد، ونحن نرفض السياسة القذرة"، وقال Tinagar Veranogan، أحد المتظاهرين في الحشد الذي معظمهم من الشباب من الأقليات الهندية والصينية العرقية.
رفضت سلطات المدينة طلبا من Bersih للحصول على تصريح الاحتجاج، مما أثار مخاوف من تكرار ما حدث في 2012 حاشد عندما استخدمت الشرطة مدافع المياه والغاز المسيل للدموع لتفريق المتظاهرين.
منعت الحكومة الوصول إلى موقع Bersih وحظرت ارتداء بشعارها قمصانا صفراء، ولكن كان حشد من المحتجين في بحر من اللون الأصفر.
"على مدى 58 عاما كان الناس المريض مع الرشاوى، والنظام السياسي الذي لا يمكن حل صندوق 1MDB. اليوم نحن نريد الإصلاح"، وقال زعيم Bersih ماريا شين، داعيا البرلمان الى اجراء تصويت بحجب الثقة عن رئيس الوزراء.
ومن المقرر أن تبدأ التدريبات البدنية والكتلة في كاتدرائية والأديان صلاة في اليوم الثاني من الرالي يوم الاحد.
"الإحباط ضخمة"
وقال جوزيف بنديكت السادس عشر، نائب مدير حملات منظمة العفو الدولية في بيان - "قمع حرية التعبير من قبل الحكومة يجب أن تنتهي، وهناك إحباطات كبيرة مع عدد من قضايا حقوق المتوطنة في ماليزيا في الوقت الراهن".
كان نجيب ليس في كوالا لمبور. ونقلت وكالة الانباء الوطنية برناما عنه قوله من ولاية باهانج الشرقية من أن حب الوطن من منظمي المسيرة والمشاركين كان "الضحلة والفقراء".
ويقول محللون ان حركة Bersih من غير المرجح أن يلهم بتأييد شعبي واسع لأنها تفتقد إلى القيادة القوية.
وقال ابراهيم سفيان مدير استطلاعات الرأي المستقل مركز ميرديكا السخط مع نجيب، الذي تولى منصبه في عام 2009، ويتركز في المناطق الحضرية ومسح وطني هذا الشهر أظهرت مجموعته عارضت أغلبية طفيفة في المسيرة.
وقالت وكالة مكافحة الكسب غير المشروع ماليزيا كانت الأموال المدفوعة في الاعتبار نجيب هبة من الشرق الأوسط، والتي جاءت قبل انتخابات عام 2013. ولم تكشف هوية الجهة المانحة.
نجيب (62 عاما) يقول انه لم يأخذ أي أموال لتحقيق مكاسب شخصية.
وقد أقال نائبه والوزراء الآخرين الذين شكك علنا له، وتم استبدال النائب العام الذي كان يحقق صندوق 1MDB (1Malaysia التنمية بيرهاد).
وعلقت السلطات أيضا اثنين من الصحف وحظر الوصول إلى موقع على شبكة الانترنت التي ذكرت في صندوق 1MDB.
يحتفظ نجيب دعما كبيرا من تحالف باريسان الوطني الحاكم منذ فترة طويلة ومن حزبه، الملايو المنظمة الوطنية المتحدة التي تمثل غالبية الملايو.
الائتلاف الذي يتولى السلطة منذ عام 1957، خسر التصويت الشعبي لأول مرة في عام 2013 إلى تحالف المعارضة الذي قسم هذا العام.
انسحب مهاتير، أقدم رئيس وزراء ماليزيا، ودعم نجيب العام الماضي.
واتهم رئيس الوزراء سيده السابق بتأجيج مزاعم الفساد ضده، قائلا ان هذا بدأ عندما رفض تنفيذ مطالب مهاتير.