gehad87
08-30-2015, 11:37
توقع مُحللون فنيون وخبراء أسواق المال، أن تشهد البورصة المصرية استمراراً للأداء الإيجابي خلال تعاملات الأسبوع الجاري، بدعم من ارتفاع البورصات العالمية، منوهين إلى أن المؤشر الثلاثيني قد يختبر مستوى 7200 نقطة، والتى بتجاوزها يستهدف 7450 نقطة.
بعد الخسائر التي مُنيت بها خلال الجلسات السابقة، والتي وصلت معها الأسهم والمؤشرات إلى مستويات منخفضة، منوهين إلى أن المؤشر الثلاثيني قد يختبر مستوى 7000 نقطة مع نجاحه في الثبات أعلى مستوى 6800 نقطة.
قال إيهاب السعيد، رئيس قسم البحوث الفنية لدى أصول لتداول الأوراق المالية، "أتوقع أن ينصب تركيز مؤشر السوق الرئيسي على المنطقة ما بين الـ 7200 - 7400 نقطة، والتي قد تشهد عودة للضغوط البيعية مجدداً".
وأضاف "السعيد"، أمَّا فيما يتعلق بمؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة فتركيزه سيكون منصباً على المنطقة ما بين الـ 400 - 410 نقاط، والتي قد تشهد عودة للضغوط البيعية مجدداً.
توقع أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال، بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، استمرار الأداء الإيجابي بالبورصة المصرية لعدة جلسات قادمة.
وأضاف "فودة"، في اطار الاتجاه الهابط الذي لم يتم تأكيد انعكاسه، فيكون التعامل مع الصعود في إطار ارتدادة مؤقتة حتى يثبت العكس.
ونصح رئيس لجنة أسواق المال، بالمتاجرة للاستفادة من التذبذب على الأسعار بالبيع في القمم، ومعاودة الشراء عند التراجع، والابتعاد عن الكريدت، والاحتفاظ بكاش بالمحفظة تحسباً لأي تراجع عنيف بالأسعار.
وتوقع سامح غريب، رئيس قسم البحوث الفنية، لدى الجذور لتداول الأوراق المالية، اختبار المؤشر الثلاثيني مستوى 7200 نقطة، في بداية الأسبوع الجاري، حال ثبات المؤشرات العالمية وهو مستوى مقاومة قوي.
وأضاف رئيس قسم البحوث الفنية، مع استمرار الارتداد الحالي للمؤشر الثلاثيني قد يفتح الباب للوصول لمستوى المقاومة التالي عند 7450 نقطة، ومازال المؤشر يتحرك في اتجاه هابط، ولكنه في حركة ارتدادية لأعلى قصيرة المدى.
وأردف "غريب"، مع استمرار نشاط الأسهم المتوسطة والصغيرة خلال تعاملات بداية الأسبوع المقبل، قد يدفع المؤشر السبعيني لاختبار مستوى المقاومة التالي عند 410 نقاط.
جدير بالذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، قد أصدر قراراً بتعطيل العمل بقانون ضريبة الأرباح الراسمالية لمدة عامين وفقاً لما نُشر، يوم الأحد 23 أغسطس، بالجريدة الرسمية.
بعد الخسائر التي مُنيت بها خلال الجلسات السابقة، والتي وصلت معها الأسهم والمؤشرات إلى مستويات منخفضة، منوهين إلى أن المؤشر الثلاثيني قد يختبر مستوى 7000 نقطة مع نجاحه في الثبات أعلى مستوى 6800 نقطة.
قال إيهاب السعيد، رئيس قسم البحوث الفنية لدى أصول لتداول الأوراق المالية، "أتوقع أن ينصب تركيز مؤشر السوق الرئيسي على المنطقة ما بين الـ 7200 - 7400 نقطة، والتي قد تشهد عودة للضغوط البيعية مجدداً".
وأضاف "السعيد"، أمَّا فيما يتعلق بمؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة فتركيزه سيكون منصباً على المنطقة ما بين الـ 400 - 410 نقاط، والتي قد تشهد عودة للضغوط البيعية مجدداً.
توقع أيمن فودة، رئيس لجنة أسواق المال، بالمجلس الاقتصادي الأفريقي، استمرار الأداء الإيجابي بالبورصة المصرية لعدة جلسات قادمة.
وأضاف "فودة"، في اطار الاتجاه الهابط الذي لم يتم تأكيد انعكاسه، فيكون التعامل مع الصعود في إطار ارتدادة مؤقتة حتى يثبت العكس.
ونصح رئيس لجنة أسواق المال، بالمتاجرة للاستفادة من التذبذب على الأسعار بالبيع في القمم، ومعاودة الشراء عند التراجع، والابتعاد عن الكريدت، والاحتفاظ بكاش بالمحفظة تحسباً لأي تراجع عنيف بالأسعار.
وتوقع سامح غريب، رئيس قسم البحوث الفنية، لدى الجذور لتداول الأوراق المالية، اختبار المؤشر الثلاثيني مستوى 7200 نقطة، في بداية الأسبوع الجاري، حال ثبات المؤشرات العالمية وهو مستوى مقاومة قوي.
وأضاف رئيس قسم البحوث الفنية، مع استمرار الارتداد الحالي للمؤشر الثلاثيني قد يفتح الباب للوصول لمستوى المقاومة التالي عند 7450 نقطة، ومازال المؤشر يتحرك في اتجاه هابط، ولكنه في حركة ارتدادية لأعلى قصيرة المدى.
وأردف "غريب"، مع استمرار نشاط الأسهم المتوسطة والصغيرة خلال تعاملات بداية الأسبوع المقبل، قد يدفع المؤشر السبعيني لاختبار مستوى المقاومة التالي عند 410 نقاط.
جدير بالذكر أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، قد أصدر قراراً بتعطيل العمل بقانون ضريبة الأرباح الراسمالية لمدة عامين وفقاً لما نُشر، يوم الأحد 23 أغسطس، بالجريدة الرسمية.