gehad87
08-31-2015, 10:55
جأت البنوك المحلية للتفاهم مع عملائها بعد الهبوط الحاد مؤخراً بالأسهم لرفع نسبة تغطية محافظ عملائها المخفضة من الأسهم في السوق المالية، وذلك بتوفير المزيد من الأسهم لتعزيز التغطية وحماية استثمارات عملائها المقترضين بما يحمي الطرفين من أزمة الخسائر والضرر.
وأكدت "البنوك" أنها لا تلجأ لبيع محفظة عملائها من الأسهم المرتبطة بقروض من الوهلة الأولى بمجرد هبوط السوق كردة فعل ارتجالية، مبينة أنها تتبع أساليب أخرى بالتفاهم مع أصحاب المحافظ للرفع من مستويات التغطيات للمحافظ التي قد تنخفض عن المتفق عليه مع العميل كتوفير المزيد من الأسهم لتعزيز التغطية.
وقال الأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية طلعت حافظ إن هناك شروطاً وأحكاماً تحكم تعامل البنوك سواء مع محافظ الأسهم أو بالنسبة للأسهم المدارة من قبل مديري الصناديق، والبنوك لا تلجأ من الوهلة الأولى وبمجرد هبوط السوق ببيع محافظ العملاء، وإنما ما يتم في الواقع العملي أن المصارف تحصل من بداية التعامل مع العميل على التغطيات المناسبة التي تكفل بقدر الإمكان تحمل المتغيرات في نسبة التغطية التي قد تنخفض عن المتفق عليه مع العميل بشكل مؤقت نتيجة ظروف السوق.
وأضاف "حافظ" أن البنوك لا تلجأ للتسييل بشكل انفعالي أو كردة فعل ارتجالية لما يحدث في السوق، مؤكداً أن البنوك تقوم باتباع أساليب أخرى بالتفاهم مع أصحاب المحافظ للرفع من مستوى التغطيات للحد المطلوب، مضيفاً أن رفع نسبة التغطية لا يتم تحقيقه من العميل آنياً أو كما يقولون بين "عشية وضحاها"، وإنما بعد متابعة ومراقبة أداء السوق، واتجاهاته بشكل دقيق، ومدروس والاقتناع بما يبرر رفع نسبة التغطية بالطلب من العميل مثلاً توفير المزيد من الأسهم لتعزيز التغطية.
وأكد أن البنوك لم تقم بتسييل محافظ الأسهم الخاصة بعملائها نافياً ما يتداول حيال ذلك.
وأكدت "البنوك" أنها لا تلجأ لبيع محفظة عملائها من الأسهم المرتبطة بقروض من الوهلة الأولى بمجرد هبوط السوق كردة فعل ارتجالية، مبينة أنها تتبع أساليب أخرى بالتفاهم مع أصحاب المحافظ للرفع من مستويات التغطيات للمحافظ التي قد تنخفض عن المتفق عليه مع العميل كتوفير المزيد من الأسهم لتعزيز التغطية.
وقال الأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية طلعت حافظ إن هناك شروطاً وأحكاماً تحكم تعامل البنوك سواء مع محافظ الأسهم أو بالنسبة للأسهم المدارة من قبل مديري الصناديق، والبنوك لا تلجأ من الوهلة الأولى وبمجرد هبوط السوق ببيع محافظ العملاء، وإنما ما يتم في الواقع العملي أن المصارف تحصل من بداية التعامل مع العميل على التغطيات المناسبة التي تكفل بقدر الإمكان تحمل المتغيرات في نسبة التغطية التي قد تنخفض عن المتفق عليه مع العميل بشكل مؤقت نتيجة ظروف السوق.
وأضاف "حافظ" أن البنوك لا تلجأ للتسييل بشكل انفعالي أو كردة فعل ارتجالية لما يحدث في السوق، مؤكداً أن البنوك تقوم باتباع أساليب أخرى بالتفاهم مع أصحاب المحافظ للرفع من مستوى التغطيات للحد المطلوب، مضيفاً أن رفع نسبة التغطية لا يتم تحقيقه من العميل آنياً أو كما يقولون بين "عشية وضحاها"، وإنما بعد متابعة ومراقبة أداء السوق، واتجاهاته بشكل دقيق، ومدروس والاقتناع بما يبرر رفع نسبة التغطية بالطلب من العميل مثلاً توفير المزيد من الأسهم لتعزيز التغطية.
وأكد أن البنوك لم تقم بتسييل محافظ الأسهم الخاصة بعملائها نافياً ما يتداول حيال ذلك.