gehad87
08-31-2015, 11:02
أعلنت مجموعة "بنك الاستثمار الإسلامي الأوروبي- رسملة" ("EIIB-Rasmala") اليوم الاثنين عن إغلاق باب الاكتتاب الأول لـ "صندوق رسملة للتأجير 2" الذي يهدف لجمع 125 مليون دولار أمريكي على شكل التزامات رأسمالية.
وأشار بيان صحفي أن إطلاق الصندوق الجديد يأتي عقب الاهتمام اللافت الذي حققه "صندوق رسملة للتأجير 1"؛ وسيوفر للمستثمرين المستوى نفسه من العائدات المجزية المستقرة ومنخفضة المخاطر، وذلك من خلال محفظة متنوعة من أنشطة تأجير المعدات المدعومة بالأصول والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والتي تغلب عليها عمليات التأجير الائتماني لشركات معروفة في الولايات المتحدة الأمريكية. ويهدف الصندوق إلى تسجيل معدل عائد داخلي يتراوح بين 6 - 7% بعد خصم الرسوم والنفقات
مع توزيع أرباح نقدية سنـوية بواقع 8,5% تقريباً.
ويركز الصندوق على عقود تأجير المعدات قليلة الاستهلاك ومنها مجمـوعة واسعة من التجهيزات ذات العمر الطويل في مجالات متنوعة مثل السكك الحديدية، والتصنيع، ومناولة المواد والتعدين، والإنشاءات، وتجهيز وقطع الأخشاب، وآلات التشغيل الميكانيكية، والمقطورات وغيرها.
ويعتبر التأجير النموذج الأكبر لأنشطة التمويل التجاري للمعدات في الولايات المتحدة؛ فقد حققت سوق تمويل المعدات نتائج قياسيّة خلال عامي 2013 و2014، ومن المتوقع أن ينمو قطاع الاستثمار في المعدات بنسبة 5% في عام 2015 وفقاً لنسخة الربع الثالث 2015 من تقرير "تمويل وتأجير المعدات: الآفاق الاقتصادية في الولايات المتحدة" الذي أصدرته مؤخراً "مؤسسة تأجير وتمويل المعدات".
وقال إريك سواتس، رئيس إدارة الأصول في مجموعة "بنك الاستثمار الإسلامي الأوروبي- رسملة": "حقق ’صندوق رسملة للتأجير 1‘، الذي تم إغلاق باب الاكتتاب عليه في مارس 2015، نجاحاً لافتاً مع جمعه لأكثر من 60 مليون دولار أمريكي على شكل استثمارات ومساهمات رأسمالية؛ وقد وزّع الصندوق عوائد على المستثمرين بقيمة 7,41 مليون دولار بتاريخ 1 أغسطس 2015.
وأضاف سواتس: "جاء إطلاق ’صندوق رسملة للتأجير 2‘ استناداً للنجاح اللافت الذي حققه الصندوق الأول، وردود الفعل الإيجابية من جانب المستثمرين، وسعياً منا للاستفادة من فرص تعزيز الدخل من قطاع تأجير المعدات. ويسعدنا اليوم أن نعلن عن الإغلاق الأول للصندوق الثاني الذي يشكل انجازاً جديداً يضاف إلى سجل ’رسملة‘ في مجال الاستثمارات البديلة".
ومجموعة "بنك الاستثمار الإسلامي الأوروبي-رسملة" هي شركة مقرها الرئيسي في لندن متخصصة في إدارة الأصول وخدمات التمويل الاستثماري في أسواق النمو بمنطقة الخليج.
وأشار بيان صحفي أن إطلاق الصندوق الجديد يأتي عقب الاهتمام اللافت الذي حققه "صندوق رسملة للتأجير 1"؛ وسيوفر للمستثمرين المستوى نفسه من العائدات المجزية المستقرة ومنخفضة المخاطر، وذلك من خلال محفظة متنوعة من أنشطة تأجير المعدات المدعومة بالأصول والمتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية والتي تغلب عليها عمليات التأجير الائتماني لشركات معروفة في الولايات المتحدة الأمريكية. ويهدف الصندوق إلى تسجيل معدل عائد داخلي يتراوح بين 6 - 7% بعد خصم الرسوم والنفقات
مع توزيع أرباح نقدية سنـوية بواقع 8,5% تقريباً.
ويركز الصندوق على عقود تأجير المعدات قليلة الاستهلاك ومنها مجمـوعة واسعة من التجهيزات ذات العمر الطويل في مجالات متنوعة مثل السكك الحديدية، والتصنيع، ومناولة المواد والتعدين، والإنشاءات، وتجهيز وقطع الأخشاب، وآلات التشغيل الميكانيكية، والمقطورات وغيرها.
ويعتبر التأجير النموذج الأكبر لأنشطة التمويل التجاري للمعدات في الولايات المتحدة؛ فقد حققت سوق تمويل المعدات نتائج قياسيّة خلال عامي 2013 و2014، ومن المتوقع أن ينمو قطاع الاستثمار في المعدات بنسبة 5% في عام 2015 وفقاً لنسخة الربع الثالث 2015 من تقرير "تمويل وتأجير المعدات: الآفاق الاقتصادية في الولايات المتحدة" الذي أصدرته مؤخراً "مؤسسة تأجير وتمويل المعدات".
وقال إريك سواتس، رئيس إدارة الأصول في مجموعة "بنك الاستثمار الإسلامي الأوروبي- رسملة": "حقق ’صندوق رسملة للتأجير 1‘، الذي تم إغلاق باب الاكتتاب عليه في مارس 2015، نجاحاً لافتاً مع جمعه لأكثر من 60 مليون دولار أمريكي على شكل استثمارات ومساهمات رأسمالية؛ وقد وزّع الصندوق عوائد على المستثمرين بقيمة 7,41 مليون دولار بتاريخ 1 أغسطس 2015.
وأضاف سواتس: "جاء إطلاق ’صندوق رسملة للتأجير 2‘ استناداً للنجاح اللافت الذي حققه الصندوق الأول، وردود الفعل الإيجابية من جانب المستثمرين، وسعياً منا للاستفادة من فرص تعزيز الدخل من قطاع تأجير المعدات. ويسعدنا اليوم أن نعلن عن الإغلاق الأول للصندوق الثاني الذي يشكل انجازاً جديداً يضاف إلى سجل ’رسملة‘ في مجال الاستثمارات البديلة".
ومجموعة "بنك الاستثمار الإسلامي الأوروبي-رسملة" هي شركة مقرها الرئيسي في لندن متخصصة في إدارة الأصول وخدمات التمويل الاستثماري في أسواق النمو بمنطقة الخليج.