gehad87
08-31-2015, 11:57
قال محللون إنه من المتوقع أن تشهد أسواق الأسهم الإماراتية "جلسة متحفظة" في آخر جلسات أغسطس، في ظل ترقب الأسواق العالمية، وأسعار النفط، بعد العودة من العطلة الأسبوعية.
وأنهى سوق دبي المالي، أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر؛ ليحقق ارتفاعه الثاني على التوالي، مدعوماً بالأداء الإيجابي لقطاع العقارات بقيادة إعمار، إلى جانب دبي الإسلامي ودو.
وفشل المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي في الاحتفاظ بمكاسبه الصباحية، بنهاية تعاملات جلسة بداية الأسبوع؛ بفعل تراجعات أبوظبي الإسلامي والخليج الأول.
وقال محلل أسواق المال، وضاح الطه إن تعافي الأسواق العالمية بنهاية الأسبوع الماضي، إلى جانب ارتفاعات النفط، قد ألقت بظلال إيجابية على أسواق المنطقة ومنها الأسواق الإماراتية.
وأضاف الطه أن أسواق الإمارات قد شهدت انطلاقة خضراء قوية في بداية الجلسة، وصلت إلى 4% في بعض الفترات في سوق دبي، ولكنها تعرضت لعمليات جني أرباح في الجزء الأخير من الجلسة، قلصت مكاسب دبي بشكل كبير، وحولت أبوظبي للأحمر.
ومن جانبه، قال إيهاب رشاد، إن استمرار مكاسب النفط، إلى جانب تماسك مؤشرات الأسواق العالمية والإقليمية يساعد أسواق الإمارات على الصعود، بعد هبوط الأسعار إلى مستويات متدنية.
وأضاف رشاد إن تماسك الأسواق، وتعافيها بشكل سريع واستيعاب التراجعات السابقة، قد شجع السيولة المترددة على العودة إلى الأسواق مرة أخرى، مما ساهم في استرداد الأسواق لجزء من الثقة المفقودة.
وأشار وضاح الطه إلى أن مستويات السيولة بأسواق الإمارات قد شهدت تحسناً بالفترة الأخيرة، في ظل التطورات الإيجابية للاقتصاد العالمي.
وقال محلل أسواق المال إن المحفزات الداخلية ما زالت مفقودة، إلا من قبل بعض الشركات، التي أعلنت عن أخبار إيجابية، مثل داماك وديار في سوق دبي.
وتوقع وضاح الطه، في حديثه أن نشهد "جلسة متحفظة" بأسواق الإمارات في ثاني جلسات الأسبوع، في ظل ترقب المستثمرين لاتجاه الأسواق العالمية، وأسعار النفط، بعد العودة من العطلة الأسبوعية.
وأنهى سوق دبي المالي، أولى جلسات الأسبوع باللون الأخضر؛ ليحقق ارتفاعه الثاني على التوالي، مدعوماً بالأداء الإيجابي لقطاع العقارات بقيادة إعمار، إلى جانب دبي الإسلامي ودو.
وفشل المؤشر العام لسوق أبوظبي المالي في الاحتفاظ بمكاسبه الصباحية، بنهاية تعاملات جلسة بداية الأسبوع؛ بفعل تراجعات أبوظبي الإسلامي والخليج الأول.
وقال محلل أسواق المال، وضاح الطه إن تعافي الأسواق العالمية بنهاية الأسبوع الماضي، إلى جانب ارتفاعات النفط، قد ألقت بظلال إيجابية على أسواق المنطقة ومنها الأسواق الإماراتية.
وأضاف الطه أن أسواق الإمارات قد شهدت انطلاقة خضراء قوية في بداية الجلسة، وصلت إلى 4% في بعض الفترات في سوق دبي، ولكنها تعرضت لعمليات جني أرباح في الجزء الأخير من الجلسة، قلصت مكاسب دبي بشكل كبير، وحولت أبوظبي للأحمر.
ومن جانبه، قال إيهاب رشاد، إن استمرار مكاسب النفط، إلى جانب تماسك مؤشرات الأسواق العالمية والإقليمية يساعد أسواق الإمارات على الصعود، بعد هبوط الأسعار إلى مستويات متدنية.
وأضاف رشاد إن تماسك الأسواق، وتعافيها بشكل سريع واستيعاب التراجعات السابقة، قد شجع السيولة المترددة على العودة إلى الأسواق مرة أخرى، مما ساهم في استرداد الأسواق لجزء من الثقة المفقودة.
وأشار وضاح الطه إلى أن مستويات السيولة بأسواق الإمارات قد شهدت تحسناً بالفترة الأخيرة، في ظل التطورات الإيجابية للاقتصاد العالمي.
وقال محلل أسواق المال إن المحفزات الداخلية ما زالت مفقودة، إلا من قبل بعض الشركات، التي أعلنت عن أخبار إيجابية، مثل داماك وديار في سوق دبي.
وتوقع وضاح الطه، في حديثه أن نشهد "جلسة متحفظة" بأسواق الإمارات في ثاني جلسات الأسبوع، في ظل ترقب المستثمرين لاتجاه الأسواق العالمية، وأسعار النفط، بعد العودة من العطلة الأسبوعية.