gehad87
09-01-2015, 00:02
ينهى المؤشر السعري للسوق الكويتي تعاملات شهر أغسطس من العام الجاري متراجعاً عما كان عليه بنهاية يوليو الماضي، حيث أنهى آخر جلسات الشهر عند مستوى 5820.56 نقطة، ليتراجع بنسبة 6.93% تقريباً عن مستوى إغلاقه في شهر يوليو، والذي أنهى آخر جلساته عند مستوى 6253.71 نقطة، لتتجاوز خسائره الشهرية 433 نقطة.
أمَّا المؤشر الوزني للبورصة، فأنهى آخر جلسات شهر أغسطس من هذا العام عند مستوى 385.34 نقطة، ليتراجع بنسبة 8.01% تقريباً عن مستوى إغلاقه في نهاية يوليو الماضي، والذي أنهى آخر جلساته عند مستوى 418.91 نقطة، لتبلغ خسائره الشهرية 33.57 نقطة تقريباً.
وبالنسبة لمؤشر (كويت 15)، فتراجع هو الآخر بنهاية أغسطس 2015 بنسبة 9.44% تقريباً، بإقفاله في آخر جلسات الشهر عند مستوى 919.16 نقطة، مقارنة بإقفاله نهاية شهر يوليو الماضي عند مستوى 1014.93 نقطة، لتبلغ خسائره الشهرية نحو 95.77 نقطة.
وبحسب مُحللين، فإن تراجعات السوق الكويتي خلال أغسطس كان جزء كبير منها مرتبطاً بالاقتصاد العالمي، وتراجع الأسواق الكبرى والمُحيطة، إضافة إلى الانخفاضات المتسارعة التي طالت أسعار النفط.
وأضافوا أن هناك جانباً خاصاً بالبورصة الكويتية كان له تأثير سلبي، ألا وهو المضاربات المستمرة، وعمليات جني الأرباح السريعة، والضغوط البيعية التي طالت غالبية الأسهم المُدرجة.
أمَّا المؤشر الوزني للبورصة، فأنهى آخر جلسات شهر أغسطس من هذا العام عند مستوى 385.34 نقطة، ليتراجع بنسبة 8.01% تقريباً عن مستوى إغلاقه في نهاية يوليو الماضي، والذي أنهى آخر جلساته عند مستوى 418.91 نقطة، لتبلغ خسائره الشهرية 33.57 نقطة تقريباً.
وبالنسبة لمؤشر (كويت 15)، فتراجع هو الآخر بنهاية أغسطس 2015 بنسبة 9.44% تقريباً، بإقفاله في آخر جلسات الشهر عند مستوى 919.16 نقطة، مقارنة بإقفاله نهاية شهر يوليو الماضي عند مستوى 1014.93 نقطة، لتبلغ خسائره الشهرية نحو 95.77 نقطة.
وبحسب مُحللين، فإن تراجعات السوق الكويتي خلال أغسطس كان جزء كبير منها مرتبطاً بالاقتصاد العالمي، وتراجع الأسواق الكبرى والمُحيطة، إضافة إلى الانخفاضات المتسارعة التي طالت أسعار النفط.
وأضافوا أن هناك جانباً خاصاً بالبورصة الكويتية كان له تأثير سلبي، ألا وهو المضاربات المستمرة، وعمليات جني الأرباح السريعة، والضغوط البيعية التي طالت غالبية الأسهم المُدرجة.