goldenboy
09-08-2015, 23:03
ارتفع الجنيه الإسترليني لليوم الثاني على التوالي مقابل الدولار الأمريكي وابتعد عن أدنى مستوياته في 4 أشهر الذي سجله الأسبوع الماضي. ولقد ارتفع الجنيه الإسترليني أيضاً أمام عملة الملاذ الآمن الين الياباني، والذي سجل مؤخراً أعلى مستوى في 4 أشهر. لقد ساعد تحسن الرغبة العالمية في المخاطرة العالمي أيضاً على رفع الجنيه الإسترليني. الأنباء عن عملية الاستحواذ الكبيرة في صناعة التأمين حيث ستقوم شركة تأمين مقرها اليابان بشراء شركة تأمين البريطانية تقدم أيضاً الدعم على المدى القريب.
وكما ورد حتى الساعة 11:17 بتوقيت لندن، تم تداول زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي عند مستوى 1.5371 $، وهذا ارتفاع بنسبة 0.63% للجنيه الإسترليني. لقد تراوح الزوج بين مستوى 1.5249 $ و1،5404 $. وارتفع زوج الجنيه الإسترليني/الين الياباني بنسبة 1.35% إلى مستوى 184.6450 ين، وهو منتصف النطاق في تعاملات اليوم للين بين مستوى 181.8409 في القاع ومستوى 184.97 في القمة.
بنك انجلترا يغير التوقعات
كما قبل أسبوع، أثارت البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال شكوك التجار بأن بنك انجلترا قد ينتقل إلى تشديد السياسة النقدية، خصوصاُ بالنظر إلى مخاوف النمو العالمي. على الرغم من أن محافظ بنك انجلترا قال أن التباطؤ الاقتصادي في الصين لن يؤثر بالضرورة على سياسة بنك انجلترا، إلا أنه قال بأن القلق هو من أن يتراجع التضخم في المملكة المتحدة. بشكل عام، المخاوف بشأن الصين هي التي تؤثر على البنوك المركزية الكبرى، وكثير منها كان يبدو على استعداد لكبح جماح السيولة.
وكما ورد حتى الساعة 11:17 بتوقيت لندن، تم تداول زوج الجنيه الإسترليني/الدولار الأمريكي عند مستوى 1.5371 $، وهذا ارتفاع بنسبة 0.63% للجنيه الإسترليني. لقد تراوح الزوج بين مستوى 1.5249 $ و1،5404 $. وارتفع زوج الجنيه الإسترليني/الين الياباني بنسبة 1.35% إلى مستوى 184.6450 ين، وهو منتصف النطاق في تعاملات اليوم للين بين مستوى 181.8409 في القاع ومستوى 184.97 في القمة.
بنك انجلترا يغير التوقعات
كما قبل أسبوع، أثارت البيانات الاقتصادية المخيبة للآمال شكوك التجار بأن بنك انجلترا قد ينتقل إلى تشديد السياسة النقدية، خصوصاُ بالنظر إلى مخاوف النمو العالمي. على الرغم من أن محافظ بنك انجلترا قال أن التباطؤ الاقتصادي في الصين لن يؤثر بالضرورة على سياسة بنك انجلترا، إلا أنه قال بأن القلق هو من أن يتراجع التضخم في المملكة المتحدة. بشكل عام، المخاوف بشأن الصين هي التي تؤثر على البنوك المركزية الكبرى، وكثير منها كان يبدو على استعداد لكبح جماح السيولة.